كما نعر ومنذ القديم ومن سيدنا آدم وسيدتنا حواء فالمرأة هي تلد وأبدا لم نرى شيء غير هذا في جنس البشر، ولكن هنا معنا شيء جد خاص ولم يسبق له مثيل حيث أنه في الولايات المتحدة الأمريكية وللشاب توماس الذي بلغ من العمر 39 سنة قام بالولادة بدل زوجته، ليكون أول رجل يلد.
و لكن هذا الأمر لم يأتي من الخيال فلك شيء تفسيره العلمي والمنطقي، حيث أنه الزوج توماس أساسه كان أنثى وقام يتحويل الجنس لذكر سبب ما، مع الإحتفاظ بالأعضاء التناسلية الآنثوية كما أن زوجته كان عندها أمراض ومشاكل في الرحم فلا تتحمل الحمل والولادة، وكان حل الأطباء هو عمل بويضة ملقحة من الحيوان المنوي للأب أيضاً البويضة للأم وتحضينها في رحم آخر الذي كان هو رحم الأب أي عمل عملية الأم البديلة المعروفة وسار كل شيء على ما يرام وولد الأب بدون أية مشاكل.
