تعرف على اعداد الطلاب المقبولين في المرحلة الاولى والكليات المتبقية للمرحلة الثانية

نعرض لكم الإعداد التي سيتم قبولها في كل كلية من كليات القمة خلال المرحلة الأولى والنسب المئوية  المتوقعة لكل كلية في المرحلة الأولى والكليات المتبقية بها إعداد في المرحلة الثانية

وبالرغم من استمرار إعمال تنسيق المرحلة الأولى إلا إن كافة الموشرات تشير إلى أنه سوف يتم شغل جميع الأماكن المتاحة بكليات القمة وخاصة مع انخفاض درجات القبول بها هذا العام مقارنة بالأعوام السابقة، وفقا للحدود الدنيا التي أعلن عنها الوزير الدكتور خالد عبد الغفار فإن عدد الطلاب في الشعبة العلمية يبلغ نحو 26 ألف و828 طالب وذلك بحد أدنى 390 درجة أي بما يعادل 95.12%، وفيما يتعلق بالأعداد المبدئية المقرر قبولها في كليات القمة فيتم توزيعها على النحو التالي:

بالنسبة للأعداد المقرر قبولها بكليات الطب، يبلغ 8500 طالب.

بالنسبة للأعداد المقرر قبولها بكليات الأسنان، يبلغ 1500 طالب.

بالنسبة للأعداد المقرر قبولها بكليات الصيدلة، يبلغ 8985 طالب.

وهذا يعنى أنه سيتم شغل كافة الأماكن في كليات القمة بالنسبة لطلاب الشعبة العلمية فيما تتبقى بعض الأماكن الشاغرة في كليات الطب البيطري بالنسبة لطلاب المرحلة الثانية من التنسيق.

 

أما بالنسبة لطلاب الشعبة الهندسية، فقد تقرر قبول نحو 17 ألف و286 طالب بحد ادني 374 درجة أي بما يعادل 91.22%، وفيما يتعلق بالأعداد المبدئية المقرر قبولها بكليات الهندسة فتصل إلى 17 ألف طالب وبالتالي سيتم شغل كافة الأماكن الشاغرة بكليات الهندسة فيما تبقى بعض الأماكن الأخرى الشاغرة في كليات الحاسبات والمعلومات.

 

وأخيراً بالنسبة لطلاب الشعبة الأدبية، فمن المقرر أن يتم قبول نحو 64 ألف و892 طالب بحد أدنى 326 درجة أي بما يعادل 79.51%، وفيما يتعلق بالأعداد المبدئية المقرر قبولها، ففي كلية الاقتصاد والعلوم السياسية يصل إلى 1600 طالب، أما في كليات الألسن فيصل العدد إلى 4400 طالب، وبالنسبة لكلية الإعلام فيصل إلى 1200 طالب، وهذا ما يعنى انه سيتم شغل كافة الأماكن بهذه الكليات خلال هذه المرحلة ولم  يتبقى أماكن شاغرة في المرحلة الثانية للتنسيق.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

تعليق 1
  1. اسماعيل صلاح صالح محمد يقول

    لمإذا لم يتم ذيادة الطلاب فى كلياتجاه الطب والعلاج الطبيعى لسد احياجات المجتمع بالرغم من تخيفيض الأعداد فى الصيدلهذا والأسنان بدلا من بهدلة اولياء الأمور وإحباط الطلاب ولمصلحة الجامعات الخاصه