كتب مصطفي عماد الدين.
عجز العلماء عن تفسير أشاء كثير حدثة في الماضى مثل المدخل الرئيسى للأهرامات، ومثلث بارمودا.. وغير ذلك، ولكن أهم هذه العجائب هى كهوف “تاسيلى” التي تقع في الجنوب الشرقى للجزائر على الحدود الليبية، حيث تضم هذه الكهوف مجموعه من الصور والنقوش تعود ل20 ألف سنة.
تعود القصه لرحالة أسمة “بربنان” كان يعبر الحدود الليبية وأكتشف سلسلة من الكهوف على مرتفع أسمه “تاسيلى”.. وجد في هذه الكهوف ما جعله يصعق من المفاجئة، شىء فاق كل توقعاته.
فقد وجد هذا الرحالة”بربنان” صور ورسومات لمخلوقات بشرية تطير في السماء.
و أيضاً شاهد أناس ترتدى أجهزة طيران ووسفن فضاء ورواد فضاء.
ولاحظ وجود رجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة كالتي نرتديها نحن.
ورجال يرتدون لباس الضفاضع البشريه.. وأخرون يجرون وراء مراكب فضائية.
و الشاهد هنا هل يوجد فضائيون زاروا الأرض، أم هم أهل القاره المفقوده أطلانطس، أم هم أناس عبروا الزمن؟..
مازال هذا اللغز يحير العلماء؟
قال لي اكسير الشباب قلت له و عائيلتي مازالت حيه قال لي نعم قلت له و لاكن مازا تفعل هنا قال لا يهم قالت له اسبت لي انك من اطلنتس اراني شئ لا و لن تخترعه البشريه ابدا و قلت له اين انتم قال لي لا اريد ان اقول لك كي لا يعرف الناس و يفسدون اراضينا بغبائهم و ما يحدثونه من مخلفات قلت له قل لي العلم لا يتقدم لم يجدونكم قال لي نحن نسكن المريخ و غادرنا و تحت الماء مصانعكم تلقي المخلفات نحن الان في كره لا تخترق داخل البركان قلت له كيف نظرت اليه اختفي من امام نظري تماما
انا اعرف ما ترونه هناك كتابا لعالتي من اكثر من 20 الف سنه حيث رسمت اكثر من 30 صوره عن اطلنتس و انا اقراها في مول اتا شخص في غايه الغموض قال لي مازا تفعل بهازا قلت له هزا ل عالتي قال لي سوف اترجمه اعطيته له قال لي هزا لاطلنتس مكاني تعجبت كثيرا و قلت له حقا قال لي نعم اعرف كل الرسوم و نحن مازلنا احياء قلت له كيف