سبحان الله.. حالة ولادة نادرة عجز عن تفسيرها العلماء ولكن النبى صلى الله عليه وسلم فسرها قبل 1400 عام
ولدت منذ فترة طفلة بيضاء شقراء لأبويين أسودين من الزنوج، الأمر الذي جعل الأبوين ينصدام لما يرونه فالأم سمراء والأب هو الأخر كذلك، فكيف ولد هذه الطفلة الشقراء الجميلة.
الأمر أثار إهتمام الكثيرون والذين استغربوا كيف لأبوين زنجيين أن يولدان طفلة بيضاء شقراء مثل هذه الطفلة الجميلة، مما جعل العلماء يتدخلون من جل إيجاد إجابة لتفسير هذا الأمر، لكن عجز العلماء عن تفسيره تلك الحالة.
لكن بعد فترة درس العالم براين سكايز الحالة وقال أن من الممكن أن يوجد إختلاف في ولادة الأبناء بالرغم من عدم وجود صفات مشتركة بينهم وبين أبائهم، فقد نجد طفل أبيض يولد لوالدين زنجيين، والسبب في ذلك يعود إلى وجود أصول قديمة تحمل نفس صفات المولود وهذا ما يرجحه العالم.
ومن هذا التفسير ننتذكر قصة حدثت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث جائه رجل من أهل البادية يشكوه زوجته ويطلب منه حلا حيث قال
“يا رسول الله إن امرأتي ولدت على فراشي غلاماً أسود، وإنا أهل بيت لم يكن فينا أسود قط”.
فرد عليه النبى قائلا “هل لك من إبل؟ قال نعم، قال فما ألوانها؟ قال حمر، قال هل فيها أسود؟ قال لا، قال فيها أورق؟ قال نعم، قال فأنى كان ذلك؟ قال عسى أن يكون نزعة عرق، قال فلعل ابنك هذا نزعه عرق”
كان ذلك رد النبى محمد صلى الله عليهم وسلم على الرغم من أن أيامه لم يكن معروف شيءا عن الجينات الوراثية كما هو معروف بيننا اليوم.
انظر عزيزى المسلم كم أن ديننا دينا رائع، لم يترك أى شىء إلا وفسره، والجميع يحاول أن يبذل جهده في تفسير بعض الأشياء لكنهم لم ينتبهو أن الله ورسوله فسروا الكثير منها قبل 1400 عام.
بعد قراءة الموضوع و التعاليق ، يبدو ان العلم لم يعجز xD
اول شي: انتم جهلة، لانه لا يوجد احد في ايامنا هذه يستعمل كلمة زنوج او زنجي… ففيها من الجهل ما يمنعكم مناقشة بقية الموضوع… بغض النظر عن صحة الطرح او عدمه
لا يجوز ان تقوا جنزين فالمعنا عبد ولاكن يجب ان تقول اسمر او اسود
يا ريت كاتب المقال ينتقي ألفاظه منيح
كلمة زنجي هي مسبة واهانة للعرق الاسود
وبعدين انت تتساءل كيف لهما ان ينجبا طفلة شقراء جميلة؟!
خلص حكمت على “الزنوج” انهم بشعين وخلفتهم بطبيعة الحال لازم تكون بشعة!!
يمكن انت مش قصدك هيك! بس رجاء انتقِ كلامك لانه بيجرح
ما شاء الله ملاحظتك في محلها فمازال البعض في عالمنا العربي يربط الجمال بالبشرة البيضاء و القبح باللون الاسود. بل و ينعتون السمر بالزنوج. و هده هي افة مجتمعاتنا
الله يخلق ما يشاء و لكنه يظل يدهشنا بقوته و جماله قدرته
وذالك يحدث نادرا نتيجة طفره تحدث على شريط D.N.A الوراثى
سبحان الله ولاحول ولاقوة الاالله
بعد أكثر من ألف وأربع مئة سنة تتكرر الحالة ذاتها وتنال استغراب الأطباء ودراستهم الدقيقة ويؤكدون أن الجينات يمكن أن تنزع أو كما يعبرون بقولهم: “نزوة جينية”، هذا ما عبّر عنه النبي محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: “عسى أن يكون نزعه عرق” وهذا يطابق تماماً أقوال العلماء اليوم..