حقيقة مسكن أبليس والمسيخ الدجال

images (3)

كتب:مصطفي عماد الدين.
حدث في الفتره السابقه ظواهر كثيرة وعجيبه وقف العلم والعلماء عندها، ظواهر لا تفسير لها حى تلك اللحظه من هذه الظواهر ظاهرة مثلث برموده.. .تدور اسئئله حول هذا الموضوع..وهى:
 لماذا سمى مثلث برموده بهذا الأسم؟
 هل هو بيت الشيطان والمسيخ الدجال أم لا؟
 لماذا تختفي الأشياء والأجسام التي تعبره؟
 ما علاقة قارة الأطلانتس بالمثلث؟
– سبب التسمية “مثلث برمودا” :
عرف مثلث برمودا بهذا الاسم في سنة 1954م من خلال حادثة اختفاء مجموعة من الطائرات وكانت تأخذ شكل المثلث قبل اختفاءها وهي تحلق في السماء كما لو كانت تستعرض في الجو ومن وقتها أصبحت هذه المنطقة تعرف بهذا الاسم وظلت معـروفـة به، وقد سميت هذه المنطقة بعدة أسماء منها ” جزر الشيطان ” ” مثلث الشيطان”.
– وحقيقة أنه بيت الميبخ الدجال أم لا :
هناك بعض الأفلام الوثائقية التي وضعت من أجل تفسير حركات اليهود وربطها بالمسيخ الدجال والتي ذكر فيها أن مثلث برمودا هو المكان الذي بنى فيه المسيخ الدجال قلعته بمساعدة الشياطين والتي سينطلق منها فيما بعد ليغزو الأرض وهو يجهز لهذا بأسلحة وعدة وتكنولوجيا لم يسبق للبشر أو رأوها أو هي لا تزال مجرد نظريات في علومنا ولكي يمنع أي من خططه من أن تعرف يقوم بخطف كل من يقترب من المنطقة ويبقى المكان طي الغموض والكتمان.
حقيقة القاره المفقوده “أطلانتس”:

هناك نظرية تقترح أن تكون مدينة أطلانطس الأسطورية في هذا المكان تحت المياه. تعتمد هذه النظرية على أن هناك كثافة كبيرة لكريستالات الطاقة التي كانت تستخدمها المدينة للحصول على الوقود والتي تؤدي إلى خلل في أجهزة الطائرات والسفن في منطقة مثلث برمودا.
ترتبط هذه النظرية باكتشاف هرم كريستالي كبير مؤخراً في هذه المنطقة. كما وجدت بعض التكونات الصخرية الغريبة والغير منتظمة لذلك هناك بعض الأبحاث التي تعمل على ذلك الآن.”أقراء موضوع أختفاء قاره كاملة من الكره الأرضية”

download (3)
أختفاء الأشياء يعتمد على بعض النظريات وهى:

هي نظرية عجيبة حقًا فهي تتوقع أن الطقس في هذه المنطقة مختلف بشكل كبير عن باقي المناطق على الأرض. تعتمد النظرية على زيادة كثافة السحب في هذه المنطقة والتي تتسبب في الكثير من العواصف الشديدة نتيجة تيارات الهواء الدافئ والبارد للمحيط. ولكن هذا لا يفسر اختفاء الأفراد والحطام على الأقل للقطع التي خلت المنطقة.
او توجد نظرية تقول أن كل الحوادث التي وقعت في هذه المنطقة كانت تتحدث قبل إختفائها عن خلل واضح في الأجهزة الكهربائية والبوصلات الملاحية. والغريبة أن في القرن 19 كانت البوصلة تعمل في هذه المنطقة بشكل طبيعي جدًا دون أي إهتزازات مما يعني أن المجال المغناطيسي للأرض في هذه المنطقة كان طبيعيا.

images (2)


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد