بالفيديو يهودي يصرخ للعرب معبرا لهم عن حبه خوفا من أن يطعن ما أجبنهم

مستوطن  صهيوني يهودي يصرخ في شوارع فلسطين في القدس خائفا من الطعن من قبل الفلسطينين قائلا أنا أحب العرب وأحب المسبلمين ما أروع هذا الشعور والتلذذ بخوفهم التلذذ بموتهم آلاف المرات كل يوم وهم يعيشون حالة الزعر الواضح غير المستتر من شعب الجبابره يخافون من طعنة سكين أو صدمة سيارة غاضبه أو ركلة شاكوش أو أو أو من أدوات إنتقام الشعب الفلسطيني الذي لا حيلة له إلا إستخدام هذه الادوات البسيطه للأخذ بجزء من ثائره.
الشعب الفلسطيني الذي صمتت الأذان وعميت الأبصار عنه طوال سنين طوال ما عاناه وعاشا مأسي عبر اجيال وأجيال وهو لا ينهزم ولا يشعر بالهزيمه والبرهان أمامكم واضح هذا اليهودي الذي يسير رعبا في شوارع القدس يصرخ من رعبه مرددا أنه يحب العرب ويحب المسلمين يخشي أن يلقي حتفه على يد أحد منهم يا إلهي ما هذا ألم تحقق قوات العدو الصهيوني بكل ما لها من أسلحه فتاكه الأمن لهذا الرجل الذليل؟
ألم تستطع بكل ما لديها من نفوذ ومساندة عالميه ضد الشعب الفلسطيني المقاوم أن تحميه؟ يا لها من أعجوبه ولكن لما العجب فلا جديد فإن الشعب الفلسطيني شعب الإنتفاضات شعب الحجارة شعب لا يعرف للهزيمة مسلك ولا يرفع لليأس رايه شعب برغم ما يعانيه من إحتلال وحصار وعذل عن كل متع الحياة من حوله إلا أنه صامد ولا يستسلم أبدا ولن يستسلم أبدا فالشعب الفلسطيني يقدم الشهادة على الحياة فروحه إلى الشهادة تصبو ولا هدف لديه إلا تحرير أرضه أو الموت في سبيل تحريرها.
وبرغم  من ما قام به العدو الصهيوني الغاشم المستبد من مجازر وجرائم في حق شعبنا الجبار إلا أننا لانري إلا أنه لا يؤثر على الشعب الباسل الفلسطيني إلا بالقوه القوة في تحمله وصبره القوه من أبناء فقدو أبوهم ويخرجوا من بعده ينادوا بتكملة طريقه القوه في أم ثكلي تزغرط فرحا لنيل إبنها الشهادة وتزفه إلى القبر في فرح وتود لو تقدم ما تبفي لها من ابناء فداء تراب الوطن الغالي القوة في صمود شعب لا يهاب الموت ولا الحصار بل كما نري يمدنا بصموده بقوة يجعلنا نعتقد أننا لازال لدينا القوة في أمتنا العربية بصمود هذا الشعب القوة التي نراها في فشل إسرائيل بتحقيق معادلة الآمن داخل بيوت أغتصبوها من أصحابها وقدموها لشعبهم مقابل خوفهم ورعبهم من ثأر شعب وإنفجار بركان الغضب الساطع الذي سوف يأتي دون محاله وسنصلي بأذن الله في باحات القدس العربية تحت راية فلسطينيه عربيه إسلاميه فاللهم وعدك الذي وعدت فأننا له منتظرون ما بقينا أحياء.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد