الحدائق الرأسيه
تعتبر الحدائق الرأسيه من الاكتشافات الحديثه والتي تم انشائها في بعض البلدان الاوربيه والاسيويه مثل باريس وايطاليا وله فوائد كثيره حيث تجعلنا نتغلب علي مساحات الشوارع الضيقه والتي تحول دون انشاء حدائق وكذا في مقاومة التلوث
يرجع الفضل في انشاء واكتشاف تلك الحدائق للعالم الفرنسي ياتريك بلان
ولقد قمت بترجمة هذا المقال خصيصا لكم لتروا السبق الجديد
يعتمد العالم علي زراعة نباتات وزهور ليس من المتسلقات كما انه يتم زراعة نباتات الشوارع ونباتات الظل
وتقنية الزرعه كما يلي بالخطوات:
- علي حائط اسناد او اي هيكل اسناد في المبني يوضع هيكل معدني يحمل بدوره صفيحه pvc بسمك 10مم.
- علي تلك الصفيحه تكبس طبقتان من مخمل بولياميد بسمك 3مم لكل منهما وهاتان الطبقتان المخمليتان تعد بمثابة نوعا ما الطبقات الطحلبيه او ( الحزاز) المنتشره علي الاسطح الصخريه والتي تنمو عليها النباتات الجبليه اذ تكون مايشبه طبقة اسناد لجذور العديد من الاجناس النباتيه
- خلف تلك الطبقتين نجد منظوه هيدروليكيه تعمل الكترونيا تنفث الماء والغذاء الضروريان لنمو وبقاء النبته
بعباره اخري تشكل نسغا اصطناعيا ينفث عبر صمامات بخ يجري التحكم في فتحها وسدها من خلال برنامج الكتروني خاص
- بفضل الخاصيه الشعريه تتخصب الطبقتان المخمليتان بالماء وما يحمله من اغذيه محلوله والذي ينزل من اعلي لاسفل بفعل الجاذبيه وعند مرور المحلول في الطبقتان تسحب منها جذور النباتات ما تحتاج اليه وينزل الفائض لاسفل ويتم جمعه بواسطه فتحات خاصه ويعاد توزيعه في الشبكه فالنظام يعمل علي شكل دائره مغلقه وذلك للتوفير ولحماية البيئه وعدم هدر الموارد .
الان اترككم مع الصور
تعتبر الحدائق الرأسيه من الاكتشافات الحديثه والتي تم انشائها في بعض البلدان الاوربيه والاسيويه مثل باريس وايطاليا وله فوائد كثيره حيث تجعلنا نتغلب علي مساحات الشوارع الضيقه والتي تحول دون انشاء حدائق وكذا في مقاومة التلوث
يرجع الفضل في انشاء واكتشاف تلك الحدائق للعالم الفرنسي ياتريك بلان
ولقد قمت بترجمة هذا المقال خصيصا لكم لتروا السبق الجديد
يعتمد العالم علي زراعة نباتات وزهور ليس من المتسلقات كما انه يتم زراعة نباتات الشوارع ونباتات الظل
وتقنية الزرعه كما يلي بالخطوات:
- علي حائط اسناد او اي هيكل اسناد في المبني يوضع هيكل معدني يحمل بدوره صفيحه pvc بسمك 10مم.
- علي تلك الصفيحه تكبس طبقتان من مخمل بولياميد بسمك 3مم لكل منهما وهاتان الطبقتان المخمليتان تعد بمثابة نوعا ما الطبقات الطحلبيه او ( الحزاز) المنتشره علي الاسطح الصخريه والتي تنمو عليها النباتات الجبليه اذ تكون مايشبه طبقة اسناد لجذور العديد من الاجناس النباتيه
- خلف تلك الطبقتين نجد منظوه هيدروليكيه تعمل الكترونيا تنفث الماء والغذاء الضروريان لنمو وبقاء النبته
بعباره اخري تشكل نسغا اصطناعيا ينفث عبر صمامات بخ يجري التحكم في فتحها وسدها من خلال برنامج الكتروني خاص
- بفضل الخاصيه الشعريه تتخصب الطبقتان المخمليتان بالماء وما يحمله من اغذيه محلوله والذي ينزل من اعلي لاسفل بفعل الجاذبيه وعند مرور المحلول في الطبقتان تسحب منها جذور النباتات ما تحتاج اليه وينزل الفائض لاسفل ويتم جمعه بواسطه فتحات خاصه ويعاد توزيعه في الشبكه فالنظام يعمل علي شكل دائره مغلقه وذلك للتوفير ولحماية البيئه وعدم هدر الموارد .
الان اترككم مع الصور