مقدمتي :
الموضوع أعجبني كثيرا وقمت بنقله من احدى المنتديات ,, ولكن للعلم القصة حقيقية , وأرجو أن لا يقرأها من هم دون الثامنة عشر .
مقدمة :
هنا أعيد نشر القصة الكاملة والحقيقية لأشهر جاسوسة جندها الموساد
قصة تركت عندي العديد من التساؤلات التي يجيب عنها الحاضر بشكل مؤلم
وشعور مبهم بالحزن والألم ...
ودرساً وعبرة يجب أن نأخذها بعين الاعتبار
خاصة ً أن مخيمات اللاجئين في سوريا ولبنان والأردن
كما في الضفة الغربية وقطاع غزة باتت ومنذ فترة ليس وجيزة
تعج بالمئات إن لم يكن الآلاف ( ولا أبالغ ) ممن هم أكثر خطراً علينا من أمينة المفتي
دخلوا إلينا من باب المنظمات غير الحكومية والمؤسسات الأهلية تطبيقاً لمشروع (( كافيتاس ))
.
.
أمينة المفتي فتاة من الشرق ...
ارتضت لنفسها كل ما هو قذر بدعوى الجنوح لحريةٍ ..كانت مجرد وهم
لتجد نفسها أخيرا ً تدخل التاريخ من باب اللعنة الذي لن يرحمها
فمن مثلها لا يستحق الرحمة
تدخل التاريخ كأشهر جاسوسة عملت لصالح الموساد
وأكثرهم دموية وإجراماً
على الرغم من هويتها العربية المسلمة .........
لن أطيل في مقدمتي هذه , لكن القصة ورغم ما فيها من ألم ,
قصة مثيرة وممتعة , تكشف بالتفاصيل كيف يعمل جهاز الموساد الصهيوني
وقبل أن أنقل لكم الحلقة الأولى أنوه أن القصة تتألف من عشر حلقات سأنشرها تباعاً ,
حلقة في كل يوم أو يومين على أبعد تقدير