اثر الاحداث التى تدور فى الشارع المصرى والسياسى والتى تشهد مصر هذه الايام حالة كبيرة من الانفلات الامنى والاخلاقى واستهداف كبير لقوات الجيش والشرطة وايضا الممتلكات العامة للدولة من خلال التفجيرات والتى تستهدف الاماكن العامة ومحولات الكهرباء وايضا الاكمنة الامنية فى رفح وسيناء والعريش باستهداف سيارة الجيش والشرطة ، وفى خطبة الجمعة اليوم من مسجد من مسجد السيدة زينب رضي الله عنها والتى كانت بعنوان" المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده " قائلًا له: "متى تحبك أمة دعوة النبي صلى الله عليه وسلم؟ والذى انفعل مفتى الجمهورية الاسبق الدكتور على جمعة اثناء ادائه للخطبة اليوم حيث ظهرت على وجهه معالم الغضب والتاثر خلال حديثه عن العمليات الارهابية التى تريق دماء الابرياء باسم الدين كما كست الدموع عينيه .
كما اشار الى ان تلك الفئة من المفسدين هم الخارجون عن المحجة البيضاء التى تركها لنا الرسول الكريم صل الله عليه وسلم قائلا والله لنطيع رسول الله ونوقن اننا على خير مع الله واكد انه لابد من انكار كل ما تفعله هذه الفئة من منكر حتى لو بالقلب مشددا على ضرورو قراءة الدين جملة واحدة حتى نفهم الاية كمالها وسياقها ولاحقها والان نكون ممن امن ببعض الكتاب وكفر ببعض
https
كما اشار الى ان تلك الفئة من المفسدين هم الخارجون عن المحجة البيضاء التى تركها لنا الرسول الكريم صل الله عليه وسلم قائلا والله لنطيع رسول الله ونوقن اننا على خير مع الله واكد انه لابد من انكار كل ما تفعله هذه الفئة من منكر حتى لو بالقلب مشددا على ضرورو قراءة الدين جملة واحدة حتى نفهم الاية كمالها وسياقها ولاحقها والان نكون ممن امن ببعض الكتاب وكفر ببعض
https