قصة يجب ان نتعظ منها ونعتبر
انها قصة شاب من اهل الامارات كان يُشهد له بالخلق الطيب والتدين وحبه لعمل الخير
كان ينزل الاسواق كثيرا حتى اصبح يشاهد النساء كثيرا فانقلب حاله
وقام بشراء سيارة وحلق ذقنه واسبل ثوبه فكان ينزل يوميا الى الاسواق فاخذ يقابل هذه وهذه حتى تطور به الامر الى اصطحاب السيدات الى منزله.



انظروا كيف فضل الشهوات على حبه لدينه واختار الدنيا وترك الاخره.
لقد ارتكب من الاثام والكبائر مايحول بينه وبين الجنه.

لقد أعطاه الله فرصة للعودة والتوبة ولكنه ابى
أبى ورفض التوبة والندم لانه غارق فى نعيم وشهوات الدنيا.

ومثله الكثير من الاخوة فى عاملنا الاسلامي يتركون للشيطان ان يستحوذ على عقلهم ليفتتنوا بالدنيا وينسون اخرتهم والعمل لها يبعتدون عن سنة الحبيب المصطفى ويهملون القرأن حتى يضل قلبهم ويمشون وراء شهواتهم.


وكما ستستمعون في الفيديو ففي يوم قرر اصطحاب فتاة قابلها فى السوق فرفضت ان تذهب الى شقته فاخذها الى الجراج الذي كان يضع فيه السيارة وهنا حدث أمر أحدثه الله

http://youtu.be/HT1BVm585NA

مشكوووووووووووووووووووووووووور