لم يأتي اختيار الطفل الإماراتي أديب من فراغ بل كان اختياره ناتجا عن مجموعة من الاختراعات الطبية المفيدة التي اخترعها أديب .
فقد قام أديب باختراع ساق صناعية مقاومة للمياه وذلك عند شعوره بالحاجة الى مشاركة والده له فى السباحة .
ولم تتوقف اختراعات اديب عند هذا الحد بل انه اخترع عدة اختراعات اخرى من بينها اختراع لروبوت يتمكن من تنظيف البقع المتواجدة بالأماكن الضيقة .
وقد تبنت حكومة الإمارات العربية المتحدة أديب البلوشى وقامت بتقديم الدعم له ليتمكن من تنفيذ اختراع مذهل لطفل في العاشرة من عمره فقط ويخترع جهاز يمكن من قياس نبضات قلوب المسافرين على متن الطائرات ويتم وصل هذا الجهاز بحزام الأمان للركاب وفى حالة وجود أي تغير بضغط الدم سواء بالارتفاع أو الانخفاض للراكب يقوم الجهاز بإبلاغ المسئولين على متن الطائرة بالخلل .
