والذى كان يحكى قصه مقتل ابنة الفنانه ليلى غفران اذا الضمير يصحو فجأه بعد ان اعدم الشهر الماضى المتهم البريء محمود العيسوى
ورغم قيام الثوره منذ سنوات ورغم ان الاشخاص خلف القضبان الا انها التزمت الصمت الى ان اعدم البريء والان تتحدث الى الشعب المصرى وتطلب الوقوف معها حتى تقدم المتهم الحقيقى للعداله واتهمت خالد احمد نظيف بقتل ابنتها
واتهمت من لفقوا التهمه لمحمود العيسوى وعلى راسهم حبيب العادلى المسجون معه ومعه افراد من الشرطه وعضوين من النيابه ومعها نادين جمال الدين على قيد الحياة والتى اجبروها على السفر للخارج وهى شاهد الاثبات وتعلم الحقيقة كامله
وحددت اسماء المتهمين من رجال الداخليه وهم،
اللواء عدلي فايد مساعد وزيرالداخلية ومدير الامن العام السابق،
اللواء أحمد عبد الباسط رئيس المباحث الجنائية السابق بصفته رئيس فريق البحث في تلك القضية
، اللواء أحمد عبد العال والذي كان يشغل وقت الجريمة منصب مدير مباحث 6 اكتوبر،
العميد جمال عبد الباري محرر محضر التحريات في تلك الواقعة
، الرائد أحمد قابيل واشترك في تحريات تلك القضية،
إضافة إلى عضوين بالنيابة العامة هما
محمد عيسى فخر رئيس نيابة حوادث جنوب الجيزة سابقاً،
وائل صبري وكيل اول نيابة حوادث جنوب الجيزة سابقاً.
ياترى هل يتعاطف الشعب المصرى مع الفنانه التى كتمت الحقيقه طوال سنوات مابعد الثور وهاهى تتحث الان بعد اعدام بريء