دأ استعمالها في مطار هيثرو قبل تقديمها كوسيلة مواصلات عامة في طرق المدن المزدحمة
لندن: «الشرق الأوسط»
في الماضي القريب دشنت العاصمة البريطانية شبكة من القطارات المكملة لشبكتها القديمة من القطارات الأرضية. لكن هذه الإضافة الجديدة من القطارات والتي تقدم خدماتها في منطقة «الدوكلاند» في شرق لندن وانتعشت خلال الـ20 سنة الماضية جاءت بتكنولوجيا جديدة، أي إن قطاراتها هذه تسير من دون سائق. والآن تطبق التجربة هذه على سيارات الأجرة التي تسير هي الأخرى من دون سائق وقدمت كتجربة جديدة في مطار هيثرو، الأكبر في بريطانيا وواحد من أكبر المطارات في العالم بعدد الطائرات التي يستقبلها. سيارة المستقبل هذه، هي للاستئجار داخل المطار، ويمكن استقلالها من مرآب خاص قريب من المطار للذهاب إلى القاعة الخامسة في المطار التي أضيفت قبل عام إلى صالات المطار الأربع. السيارة هي الأولى من نوعها في العالم، وتعتبر صديقة للبيئة، وتسير من خلال شبكة من ألواح التحكم التكنولوجية وأشعة الليزر. تشبه في تصميمها الكبسولة الطلقة التي استخدمت في أفلام الجاسوس جيمس بوند، وتتسع لأربعة أشخاص وأمتعتهم وتسير بسرعة 25 كلم في الساعة. السيارة من تصميم البروفسور مارتن لوسون من جامعة بريستول الذي عمل على المشروع لمدة 15 عاما، والذي يعتقد أنها ستكون الحل المستقبلي لشوارع المدن المزدحمة. وتحتاج السيارة في شكلها الحالي إلى كثير من التعديلات والتغييرات قبل إدخالها للعمل في شوارع المدن كوسيلة جديد للمواصلات العامة. لكن بدأ مطار هيثرو باستعمالها في شبكته الداخلية كتجربة أولى.
في الماضي القريب دشنت العاصمة البريطانية شبكة من القطارات المكملة لشبكتها القديمة من القطارات الأرضية. لكن هذه الإضافة الجديدة من القطارات والتي تقدم خدماتها في منطقة «الدوكلاند» في شرق لندن وانتعشت خلال الـ20 سنة الماضية جاءت بتكنولوجيا جديدة، أي إن قطاراتها هذه تسير من دون سائق. والآن تطبق التجربة هذه على سيارات الأجرة التي تسير هي الأخرى من دون سائق وقدمت كتجربة جديدة في مطار هيثرو، الأكبر في بريطانيا وواحد من أكبر المطارات في العالم بعدد الطائرات التي يستقبلها. سيارة المستقبل هذه، هي للاستئجار داخل المطار، ويمكن استقلالها من مرآب خاص قريب من المطار للذهاب إلى القاعة الخامسة في المطار التي أضيفت قبل عام إلى صالات المطار الأربع. السيارة هي الأولى من نوعها في العالم، وتعتبر صديقة للبيئة، وتسير من خلال شبكة من ألواح التحكم التكنولوجية وأشعة الليزر. تشبه في تصميمها الكبسولة الطلقة التي استخدمت في أفلام الجاسوس جيمس بوند، وتتسع لأربعة أشخاص وأمتعتهم وتسير بسرعة 25 كلم في الساعة. السيارة من تصميم البروفسور مارتن لوسون من جامعة بريستول الذي عمل على المشروع لمدة 15 عاما، والذي يعتقد أنها ستكون الحل المستقبلي لشوارع المدن المزدحمة. وتحتاج السيارة في شكلها الحالي إلى كثير من التعديلات والتغييرات قبل إدخالها للعمل في شوارع المدن كوسيلة جديد للمواصلات العامة. لكن بدأ مطار هيثرو باستعمالها في شبكته الداخلية كتجربة أولى.