يا اخواني احنا ما سببنا اي مصري في قنواتنا و لا تدركون شعورنا عند فتح قناة و تسمع عربي يشتمك و يسبك و يحرث لقتلك و انت ممكن ما متابع اصلا الكورة و مشاكلها و الله القلب ينفجر من الالم و احنا اعلامنا ممنوع من قول هذه الاشياء و ل
لن تسمح الجزائر بذلك
و ليس هناك اسهل من الكلام والسب
انت اما كذاب اوكذاب 000مفيش اكذب من كده
راجع صفيحة الزبالة المدعاه الشروق الجزائرية منذ شهور وانت تعرف مين ابتدى بسب الثانى وحتى بعد خبر النعوش القادمة من مصر لم تكذب الخبر احتراما لقرائها وحتى بعدما حرفت سورةيوسف من اجل الاستهزاء بالمصريين لم يحاسبها احد شىء عادى عندكم طبعا خد المقال ده علشان تعرف حجمكم الطبيعى
قرر عبد الرحيم عنبي أستاذ علم الاجتماع بكلية الاداب والعلوم الإنسانية بجامعة ابن زهر مقاطعة الندوة الإقليمية للتحديات الأمنية بالمغرب العربي، التي أقيمت بالجزائر بجامعة أبي بكر بلقايد، بتلمسان، يومي 3 و4 من نوفبر الحالي، وعرفت مشاركة أزيد من 70 دولة، من بينهم وفد عن البوليساريو، وجاء القرار ساعات قبل إقلاع الطائرة التي كانت سوف تقلع من مطار محمد الخامس لتحط به الرحال بمطار الهواري بومدين، قبل أن يتوجه إلى تلمسان، وجاء القرار حسب البيان الذي أصدره الأستاذ تضامنا
مع الوفد المغربي عن جمعية الصحراء المغربية، الذي تم طرده يوم الجمعة 30/10/09 من طرف السلطات الجزائرية بدون وجود أي مبرر، وقال الأستاذ عقب ذلك في تصريح خص به الجريدة: «كيف يعقل أن أشارك في مؤتمر لمناقشة التحديات الأمنية في بلد يعد نظامه أخطر تهديد لمنطقة المغرب العربي وشمال افريقيا»، قبل أن يضيف لا يمكن بالمرة أن أقبل أن أشارك في مؤتمر يوجد فيه كيان وهمي، لا وجود له إلا في مخيلات أعداء وحدتنا الترابية، مشددا في ذات السياق على ضرورة التعبئة الوطنية الشاملة لمواجهة المؤامرات المحاكة ضد وطننا الرامية إلى تجنيد المغاربة في لعبة قذرة من أجل خيانة وطنهم. يذكر أن السلطات الجزائرية قد وجهت دعوة رسمية مشمولة لجميع مصاريف السفر إلى الأستاذ عبد الرحيم عنبي ليمثل المغرب خلال هذه الندوة، جنبا إلى جنب مع وفد يمثل البوليساريو،
الشيء الذي استفز مشاعر الاستاذ، لاسيما بعد إقدام السلطات الجزائرية إلى إرجاع مجموعة من الأسرى المدنيين ضمن وفد عن جمعية الصحراء المغربية كانوا يعتزمون زيارة الجزائرية حيث تم تعريضهم لعملية استنطاق واسعة، قبل أن يتم إرجاعه على متن نفس الطائرة التي أقلتهم.
أكادير : العلم