بغض النظر عن انتمائهم الفكرى أو السياسى وبغض النظر عن انتمائهم الدين ولكن بكل المقاييس من يفعل جريمة مثل هذه لا يستحق ان يكون إنسان ومن يقتل بهذا الشكل ويفعل هذه الأفعال بجثث من قتلهم فمن المؤكد أنه تجرد من الإنسانية.
فى تحقيق صحفى نشرت جريدة اليوم السابع شهادة شهود من اهالى منطقة كرداسة حول اقتحام القسم وقتل كل من فيه من جنود وضباط وسحل المأمور وتجريدهم من ملابسهم والتبول على جثثهم ... حيث قال شهود العيان بحسب ذكر المصدر ان مجموعة من المنتمين لجماعة الأخوان المسلمون قد هاجموا قسم كرداسة فى الثامنة صباحاً فتبادلو اطلاق الرصاص مع من كانو فى القسم ثم بعد نفاذ الذخيرة بين الطرفين قامو المنتميين لجماعة الأخوان بتفجير مدرعة الشرطة التى كانت تقف امام القسم وذلك بأستخدام قذيفة أر بى جى . ثم جاءو بجرار ليكسرو به واجه القسم ويدخلوا ليستولوا على القسم بكل من فيه وبعد ذلك بدأو بتعذيب رجال الشرطة البالغ عددهم 15 فبدأو بالمأمور وقامو بجره وسحله امام اهالى المنطقة وبنفس الطريقة فعلو مع الباقى ثم قامو بأجراء مكالمة تليفونية حيث استدعو مجموعة اخرى مسلحة جاءت وقامت بأطلاق النيران على رجال الشرطة ثم تبولو على جثثهم وهم يهللون ويهتفون "اسلامية أسلامية" وهذه اسمائهم بحسب رواية شهود العيان وبحسب ذكر اليوم السابع
فى تحقيق صحفى نشرت جريدة اليوم السابع شهادة شهود من اهالى منطقة كرداسة حول اقتحام القسم وقتل كل من فيه من جنود وضباط وسحل المأمور وتجريدهم من ملابسهم والتبول على جثثهم ... حيث قال شهود العيان بحسب ذكر المصدر ان مجموعة من المنتمين لجماعة الأخوان المسلمون قد هاجموا قسم كرداسة فى الثامنة صباحاً فتبادلو اطلاق الرصاص مع من كانو فى القسم ثم بعد نفاذ الذخيرة بين الطرفين قامو المنتميين لجماعة الأخوان بتفجير مدرعة الشرطة التى كانت تقف امام القسم وذلك بأستخدام قذيفة أر بى جى . ثم جاءو بجرار ليكسرو به واجه القسم ويدخلوا ليستولوا على القسم بكل من فيه وبعد ذلك بدأو بتعذيب رجال الشرطة البالغ عددهم 15 فبدأو بالمأمور وقامو بجره وسحله امام اهالى المنطقة وبنفس الطريقة فعلو مع الباقى ثم قامو بأجراء مكالمة تليفونية حيث استدعو مجموعة اخرى مسلحة جاءت وقامت بأطلاق النيران على رجال الشرطة ثم تبولو على جثثهم وهم يهللون ويهتفون "اسلامية أسلامية" وهذه اسمائهم بحسب رواية شهود العيان وبحسب ذكر اليوم السابع
وإليكم أسماء وعناوين مرتكبى الواقعة:
- محمد نصر الغزلانى جهادى وتم الحكم عليه 15 سنة فى قضيه جهادية إفراج عنه بعفو رئاسى من الرئيس المعزول، بعد توليه منصبه، يسكن هذا المتهم، عند موقف السيارات القريب من قسم كرداسة".
- أحمد محمد الشاهد كان يحمل رشاشا وقام بقتل الضباط وهو تابع للإخوان المسلمين، يسكن فى منطقه اسمها "الحصواية" فى المواقف الثانى يبتعد عن قسم كرداسة بحوالى 100 متر تقريبا.
- محمد محمود السيد الغزلانى، يقيم بشارع سعد زغلول الحالى والذى كان فيما قبل يطلق عليه شارع المجارى.
- أحمد أبو السعود عمرو، يقيم فى شارع الضوح متفرع من شارع البنك، على نصية الشارع القائم به صيدلية تحمل اسم "صيدلية أبو السعود" وسوبر ماركت "الضوح".
- علاء رجب بهلول، يقيم فى شارع الشيخ الجديد، بجوار سوبر ماركت تابع لهم يحمل اسم "بهلول" وصيدلية أبو العلا.
- عماد حنفى الصعيدى يعمل بلطجى يقوم بحماية أى منشأة فى مقابل مادى، شهود العيان توكد أنه كان يساند الجماعة فى عملية الاقتحام والقتل.
أما صاحب اللودر أو الونش الذى استخدمه المجرمون فى تكسير الواجهة الخارجية للقسم فيدعى خالد إمبابى، ويسكن فى شارع ترعة المنصورية فى فيلا بجوار كوبرى عابدين، وتابع للإخوان المسلمين وشاهده أحد الشهود وهو يستخدم السلاح ضد أحد الضباط.
- محمد نصر الغزلانى جهادى وتم الحكم عليه 15 سنة فى قضيه جهادية إفراج عنه بعفو رئاسى من الرئيس المعزول، بعد توليه منصبه، يسكن هذا المتهم، عند موقف السيارات القريب من قسم كرداسة".
- أحمد محمد الشاهد كان يحمل رشاشا وقام بقتل الضباط وهو تابع للإخوان المسلمين، يسكن فى منطقه اسمها "الحصواية" فى المواقف الثانى يبتعد عن قسم كرداسة بحوالى 100 متر تقريبا.
- محمد محمود السيد الغزلانى، يقيم بشارع سعد زغلول الحالى والذى كان فيما قبل يطلق عليه شارع المجارى.
- أحمد أبو السعود عمرو، يقيم فى شارع الضوح متفرع من شارع البنك، على نصية الشارع القائم به صيدلية تحمل اسم "صيدلية أبو السعود" وسوبر ماركت "الضوح".
- علاء رجب بهلول، يقيم فى شارع الشيخ الجديد، بجوار سوبر ماركت تابع لهم يحمل اسم "بهلول" وصيدلية أبو العلا.
- عماد حنفى الصعيدى يعمل بلطجى يقوم بحماية أى منشأة فى مقابل مادى، شهود العيان توكد أنه كان يساند الجماعة فى عملية الاقتحام والقتل.
أما صاحب اللودر أو الونش الذى استخدمه المجرمون فى تكسير الواجهة الخارجية للقسم فيدعى خالد إمبابى، ويسكن فى شارع ترعة المنصورية فى فيلا بجوار كوبرى عابدين، وتابع للإخوان المسلمين وشاهده أحد الشهود وهو يستخدم السلاح ضد أحد الضباط.
