بسم الله الرحمن الرحيم
• سمعت ان بعض انواع الطعام تسبب السرطان وبعضها يقي من السرطان فهل هذا صحيح؟ وهل يمكن ان تصف لي الطعام الذي يقي من السرطان؟- هذا الكلام صحيح الى حد ما ولكي نستطيع محاربة ا
لخلايا السرطانية يجب معرفة ماهية غذاء الخلايا السرطانية:
أولاً- هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر!
بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان.
بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام. لذلك اعتمدي على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً.
ثانيا- ملح المائدة يحوي مواد كيماوية تجعله أبيض اللون... فاستبدليه بملح البحر الطبيعي.
ثالثًا: الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية... والسرطان يتغذى على هذا المخاط... بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز غير المحلّى، يتم تجويع خلايا السرطان.
رابعا- تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي.. وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم، وخاصة الحمراء منها..
كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات، وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني السرطان.
خامساً- يجب أن يكون نحو 80 في المائة من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية.
سادساً: تجنّب القهوة والشاي والشوكولاتة ما أمكن. وكل شيء يحتوي على الكافيين. نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة
أولاً- هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر!
بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان.
بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام. لذلك اعتمدي على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً.
ثانيا- ملح المائدة يحوي مواد كيماوية تجعله أبيض اللون... فاستبدليه بملح البحر الطبيعي.
ثالثًا: الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية... والسرطان يتغذى على هذا المخاط... بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز غير المحلّى، يتم تجويع خلايا السرطان.
رابعا- تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي.. وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم، وخاصة الحمراء منها..
كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات، وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني السرطان.
خامساً- يجب أن يكون نحو 80 في المائة من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية.
سادساً: تجنّب القهوة والشاي والشوكولاتة ما أمكن. وكل شيء يحتوي على الكافيين. نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة
كالزهورات أو الشاي الأخضر مثلاً وله خصائص مضادة للسرطان.
يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الصنبور.
الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه.
سابعاً- البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية. بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم.
ثامناً- جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسِ. بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الإنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة.
تاسعا- بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ.
وفيتامين إي، يسبب «استماتة الخلايا»، أَو موت الخليةِ المُبرمَج، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو غير المطلوبة.
عاشرا- السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى.
هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان.
الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة؛ لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي، وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضا، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية.
يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الصنبور.
الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه.
سابعاً- البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية. بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم.
ثامناً- جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسِ. بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الإنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة.
تاسعا- بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ.
وفيتامين إي، يسبب «استماتة الخلايا»، أَو موت الخليةِ المُبرمَج، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو غير المطلوبة.
عاشرا- السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى.
هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان.
الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة؛ لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي، وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضا، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية.