تجربة الصكوك كأحد الأدوات التمويلية الحديثة - هو عنوان الدراسة التى أعدها الغرفة التجارية بالشرقية توضح فيها مفهوم الصكوك وما أنواعها وما الفارق بينها وبين غيرها من الأدوات التمويلية
ومن سوف يشترى هذه الصكوك ومخاوف المعارضين لمشروع إصدار الصكوك، وفى النهاية وجهة نظر الغرفة التجارية وردها على المتخوفين من اصدار الصكوك فى مصر، موضحة المزايا المنتظر تحقيقها من وراء مشروع الصحوك
حيث تبدأ الدراسة بمقدمة عن التنمية فى مصر فى الوقتالحالى وأهميتها فى ظل الصراعات السياسية على الساحة المصرية وفى ظل التدهور الاقتصادى والبطالة التى تتزايد يوماً بعد يوم والخوف من الانهيار الاقتصادى الذى سوف يلتهم البلاد
والغرفة التجارية بالشرقية قامت باستجلاء جوانب الموضوع ككل من خلال وجهة نظر علمية بحتة إلى العديد من الملاحظات والتساؤلات التى تتعلق بالدوافع وراء البحث عن الاقتراض، والمشروع المقدم من الحكومة والخاص بإصدار الصكوك
وفيما يلى ملخص الدراسة يتبعها رابط التحميل للدراسة ككل
أنواع القنوات التمويلية المتاحة للدولة :
- الاقتراض المباشر ( داخليا – خارجيا ) .
- اصدار سندات " حكومية - خاصة " أو أذون خزانة حكومية .
- اصدار أسهم جديدة ببورصة الأوراق المالية أو زيادات رؤوس أموال لشركات قائمة سواء من خلال اكتتاب مغلق أو مفتوح .
- إصدار الصكوك " غير مفعل في مصر " .
حيث تعد الصكوك أحد الأدوات التمويلية الجديدة ، وتعد من أهم مخرجات الفكر الاقتصادي الإسلامي في المعاملات التجارية ، كما أنها بديلا عن السندات التي تعد ربا غير جائز في الفقه الإسلامي، وتقوم فكرة الصكوك على أساس المشاركة بين الممول والجهة متلقية التمويل، من خلال عدد من الصيغ الإسلامية المعروفة " الاجارة والسلم والاستصناع والمضاربة والمشاركة .. وغيرها".
والصك مثله مثل السهم له ربح، فهناك صكوك مثل صكوك الاجارة أي تأجير الأصل يكون لها أجرة معلومة، وصكوك المرابحة يتم البيع للسلعة وتكون هناك أرباح من البيع، وصكوك الاستثمار التي تنتظر نتائج الأعمال مثل الأسهم في الشركات.
تتم الرقابة على إصدارات الصكوك من قبل هيئة شرعية معينة لديهم تخصصات دقيقة في الاقتصاد الإسلامي والمالي وإصدارات الصكوك، ويجب أن تكون هيئة عالمية وليست مصرية فقط، لأن الصكوك تباع أيضا في الخارج .
أما الفرق بين كل من الصكوك والأسهم والسندات فيوضحها الجدول التالى :
وعن أنواع الصكوك فهى كما يلى :
الصكوك لها أنواع عديدة، ويمكن توليف مختلف الصيغ لابتكار صيغ جديدة بما لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية؛ ومن أنواع الصكوك ما يلي: (صكوك الإجارة - صكوك المنافع -صكوك منافع الأعيان الموعودة "الموصوفة في الذمة" - صكوك الخدمات من المتعهد - صكوك الخدمات المتاحة - صكوك السلم - صكوك الاستصناع - صكوك المرابحة - صكوك المشاركة - صكوك المضاربة- المزارعة - المساقاة - صكوك المشاركة في الوكالة الإستثمارية - صكوك المغارسة - صكوك أعيان وخدمات التمليك المتناقص).
وترى الدراسة بأن الوضع الاقتصادى الحالى فى مصر يقتضى أن تخوض الدولة تجربة الصكوك وترى أنها أحد أهم الأدوات لإنقاذ الحالة الاقتصادية المتردية والتوصية بالإسراع فى خوض التجربة كأحد أفضل الحلو المطروحة
تجربة الصكوك Sukok كأحد الأدوات التمويلية الحديثة
حمل الدراسة كاملة من هنا
تحياتى
ومن سوف يشترى هذه الصكوك ومخاوف المعارضين لمشروع إصدار الصكوك، وفى النهاية وجهة نظر الغرفة التجارية وردها على المتخوفين من اصدار الصكوك فى مصر، موضحة المزايا المنتظر تحقيقها من وراء مشروع الصحوك
حيث تبدأ الدراسة بمقدمة عن التنمية فى مصر فى الوقتالحالى وأهميتها فى ظل الصراعات السياسية على الساحة المصرية وفى ظل التدهور الاقتصادى والبطالة التى تتزايد يوماً بعد يوم والخوف من الانهيار الاقتصادى الذى سوف يلتهم البلاد
والغرفة التجارية بالشرقية قامت باستجلاء جوانب الموضوع ككل من خلال وجهة نظر علمية بحتة إلى العديد من الملاحظات والتساؤلات التى تتعلق بالدوافع وراء البحث عن الاقتراض، والمشروع المقدم من الحكومة والخاص بإصدار الصكوك
وفيما يلى ملخص الدراسة يتبعها رابط التحميل للدراسة ككل
أنواع القنوات التمويلية المتاحة للدولة :
- الاقتراض المباشر ( داخليا – خارجيا ) .
- اصدار سندات " حكومية - خاصة " أو أذون خزانة حكومية .
- اصدار أسهم جديدة ببورصة الأوراق المالية أو زيادات رؤوس أموال لشركات قائمة سواء من خلال اكتتاب مغلق أو مفتوح .
- إصدار الصكوك " غير مفعل في مصر " .
حيث تعد الصكوك أحد الأدوات التمويلية الجديدة ، وتعد من أهم مخرجات الفكر الاقتصادي الإسلامي في المعاملات التجارية ، كما أنها بديلا عن السندات التي تعد ربا غير جائز في الفقه الإسلامي، وتقوم فكرة الصكوك على أساس المشاركة بين الممول والجهة متلقية التمويل، من خلال عدد من الصيغ الإسلامية المعروفة " الاجارة والسلم والاستصناع والمضاربة والمشاركة .. وغيرها".
والصك مثله مثل السهم له ربح، فهناك صكوك مثل صكوك الاجارة أي تأجير الأصل يكون لها أجرة معلومة، وصكوك المرابحة يتم البيع للسلعة وتكون هناك أرباح من البيع، وصكوك الاستثمار التي تنتظر نتائج الأعمال مثل الأسهم في الشركات.
تتم الرقابة على إصدارات الصكوك من قبل هيئة شرعية معينة لديهم تخصصات دقيقة في الاقتصاد الإسلامي والمالي وإصدارات الصكوك، ويجب أن تكون هيئة عالمية وليست مصرية فقط، لأن الصكوك تباع أيضا في الخارج .
أما الفرق بين كل من الصكوك والأسهم والسندات فيوضحها الجدول التالى :
وعن أنواع الصكوك فهى كما يلى :
الصكوك لها أنواع عديدة، ويمكن توليف مختلف الصيغ لابتكار صيغ جديدة بما لا تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية؛ ومن أنواع الصكوك ما يلي: (صكوك الإجارة - صكوك المنافع -صكوك منافع الأعيان الموعودة "الموصوفة في الذمة" - صكوك الخدمات من المتعهد - صكوك الخدمات المتاحة - صكوك السلم - صكوك الاستصناع - صكوك المرابحة - صكوك المشاركة - صكوك المضاربة- المزارعة - المساقاة - صكوك المشاركة في الوكالة الإستثمارية - صكوك المغارسة - صكوك أعيان وخدمات التمليك المتناقص).
وترى الدراسة بأن الوضع الاقتصادى الحالى فى مصر يقتضى أن تخوض الدولة تجربة الصكوك وترى أنها أحد أهم الأدوات لإنقاذ الحالة الاقتصادية المتردية والتوصية بالإسراع فى خوض التجربة كأحد أفضل الحلو المطروحة
تجربة الصكوك Sukok كأحد الأدوات التمويلية الحديثة
حمل الدراسة كاملة من هنا
تحياتى