في الشمال السوري ومع استمرار المعركة وعلي اكثر من عدة معارك سياسية وجغرافية لذا تكون حلب
موقع لمعركة جيواستراتيجية
وفيما يلي يأتي تحول جديد في الموقف التركي وتلك المرة تكون مع الأكراد وهم الذين يفاوضهم اردوغان على قضيتين سنذكرهم لكم هما
الاولي وهي تتمثل في حل القضية الكردية وهي في تركيا وذلك يكون من خلال ترحيل المقاتلين الأكراد الى إقليم كردستان العراق حتي يتولى امرهم مسعود البرزاني وهو رئيس اٌلإقليم
القضية الثانية وهي وقف اطلاق النار وذلك في مدينة راس العين وتقع مدينة راس العين علي الحدود السورية التركية وهي التي استنزفت طاقات المسلحين الموالين لتركيا وقد ذهبت بهيبتهم
دولة تركيا تستمر في قضف قرياتهم بالطائرات الحربية وهي تامل ان يرحل عنها شبح الجناح العسكري وهو في حزب العمال