نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام المنتدى الإسلامي والنقاشات الدينية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




أنظروا ماذا رأى هذا الشاب عندما نام فى القبر نصف ساعة ؟!! بالصور

 

هذه حكاية شاب مسلم مصلى ومطيع لله تعالى وأوامر دينه ولكن كانت دائماَ تفوته صلاة الفجر وحاول مرات ومرات أن يصلى الفجر ولكن الصلاة دائماً تفوته وأراد أن يؤدب نفسه التى تأمرو بالسوء أنظروا قصته كاملة علها تنفع وتفيد كل أنسان قرأ قصته .................... هذه القصة مقتبسة من أحدى المواقع وأنا نقلتها على تفيد وتنفع كل شاب وفتاة ووفقنا الله وأياكم لما فيه النفع والخير للجميع

أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في تلك الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام.
كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبر في منزله
يرقد فيه, وإذا ما رقد فيه نادى (.. رب ارجعون رب ارجعون.. لعلي أعمل صالحاً) ثم يقوم منتفضاً ويقول: ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديدة عندما تفوته طوال اليوم . ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت: لابد أن في الأمر شيء.. ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي ..هنا كان لابد من
الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت أن ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن
هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم أقول لنفسي دع هذا
الأمر غداً .. وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ...
حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة
ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب؟
حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور ..
إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. أو حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي
.... فقررت أن أتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بعمامتي واستعنت
بالله وصعدت, وبرغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست
أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم
أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة ...
سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق
تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور
... أميزها من بين ألف رائحة ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي وبنكهة الوحشة والوحدة.
... وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيييييه أيتها القبور .. ما أشد
صمتك .. وما أشد ما تخفينه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم ..
ماذا سيقول لي اهلك لو استطاعوا محادثتي .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم : (الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم),
قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحال .. فلو رآني أحد فإما سيقول
أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة
مرات .. وهبطت داخل المقبرة .. وأحسست حينها برجفة في القلب ..
والتصقت بالجدار ولا أدري لماذا ؟؟ لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ....

أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!!
نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها ..
إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إليّ .. وبقيت أمشي
محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي
بسبب ماذا ..أضيّع الصلاة .. أم كان من أهل الهوى والغناء والطرب ..أم كان
من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة ..
وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في
العمر بقية ..

سبحان من قهر الخلق بالموت
أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي
فالقبورعن يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت
أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. أين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن
.... تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي أبدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..
اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة
... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية ...
وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا
يلوحون إليّ من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ...
بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان , ولم يهمني شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني,

... أخيرا أبصرت القبور المفتوحة ... أكاد اقسم للمرة الثانية
أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر؟؟؟ وأي شيء ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالاكتفاء بالوقوف.. وأن أكفر عن حلفي .. ولكن لا .. لن أصل إلى
هنا ثم أقف .. يجب أن أكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس
خارجه قليلا حتى تأنس نفسي
ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة
من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد
ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح؟
... لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من
الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم أنزلت الشماغ )العمامة) ووضعته على الأرض ثم جلست
وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب !!!! إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً ..

سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شيء .. وهذه هي النهاية
..لا شيء
كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على
القرآن .. والكارثة والمصيبة أننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وأن الله قد حذرنا ونبهنا مرارا وتكرارا,

ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم

فقلت: يا أهل القبور .. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم
عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب ..
اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير ..
أخبروني عن حالكم مع الدود ... سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا
طعام باردا أو لا يوافق شهيتنا . واليوم نحن الطعام . لابد من النزول إلى القبر

قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي أو عمامتي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال عليّ التراب فجأة .. ماذا لو ضمني القبر ضمة واحدة؟
ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... وحتى تخف
هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند
الموت ؟؟؟
فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه
ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من
الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر
إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إلىّ بقسوة .. أو أن أرى وجها
شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلا وجودي تماما .. أو كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضُــرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال الشيخ يحلم بهذا المنظر كل يوم

حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعة أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت استرق النظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا إله إلا الله إن للموت سكرات
تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانأ ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا: أين الطبيب أين الطبيب هات الطبيب .
( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين)
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي سريعا
إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر ..
تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب ..

تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح
فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يُسأل ثم رحلوا
وتركوني
وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال
مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي؟؟؟ فيقول
الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر؟؟؟ فيقول
الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام..
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك الكريم حتى تنام
عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته
... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ فليس لصراخك مجيب فجلست أصرخ:

رب ارجعون ..... رب ارجعون ,, لعلي أعمل صالحا
....... وكأني بصوت يهز القبر والسماوات , ويملأني يئسا ويقول

( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون (

حتى بكيت ما شاء الله أن أبكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال
هناك فسحة ومتسع ووقت للتوبة

استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد عرفت
قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي أو عمامتي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول
سبحان من قهر الخلق بالموت .

خاتمة
من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء

)أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )

وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيُقتص منه
وويل لمن جعل أهون الناظرين إليه الواحد القهار ولم يبالي بتحذيره
ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه
أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية

(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)

(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)

(ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا)

ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد
( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين )









المقال "أنظروا ماذا رأى هذا الشاب عندما نام فى القبر نصف ساعة ؟!! بالصور" نشر بواسطة: بتاريخ:
الحاج مصطفي علي السيد
مهما حاولت ان اعبر عن قيمة هذا الدرس المفيد للاخ ( ميدو البرنس ) اقول مهما حاولت ان اعبر عن القيمة التي نستفيدبها من هذا الموضوع والذي لا يقدر بثمن وتوزن كل كلمة منه بل كل حرف منه بمداد الذهب لانه يعطينا الفائدة الباقية والنافعة التي لا تقدر بثمن تعجز الكلمات عن الشكر لمن اهدي الينا تلك التجربة الفريدة والوحيدة تقريبا في هذا الزمن -اشكرك من كل قلبي وارجو من الله ان ينفعنا بهذا الدرس وان يوفقنا للعمل بما فيه ومرةاخري جزاكم الله عنا خير الجزاء
mido_elbrns
مهما حاولت ان اعبر عن قيمة هذا الدرس المفيد للاخ ( ميدو البرنس ) اقول مهما حاولت ان اعبر عن القيمة التي نستفيدبها من هذا الموضوع والذي لا يقدر بثمن وتوزن كل كلمة منه بل كل حرف منه بمداد الذهب لانه يعطينا الفائدة الباقية والنافعة التي لا تقدر بثمن تعجز الكلمات عن الشكر لمن اهدي الينا تلك التجربة الفريدة والوحيدة تقريبا في هذا الزمن -اشكرك من كل قلبي وارجو من الله ان ينفعنا بهذا الدرس وان يوفقنا للعمل بما فيه ومرةاخري جزاكم الله عنا خير الجزاء

والله كلامك دة ياحاج مصطفى تاج على رأسى وشرف لى أن يكون ولو شخص واحد أنتفع بيه وأنا معك بأنها تجربة مثيرة لو تخيل كل واحد فينا مر بالتجربة دى وعملها طبعاً محدش كان حيكمل التجربة من رهبتها وبشاعتها الدنيوية ولكن نظرتها النفسية فهى عايزة كل انسان يعيشها لأنها سوف ترجعه لطريق الصواب

وشكراً لمرورك الكريم ياحاج مصطفى على السيد وشرفتنى
زين العابدين عبد المنعم
ياخي انت صحيتنا علي كابوس مزعج وما قيمتنا صحيح نحن لاشئ ..نحن لاشئ

رجل جميل يحمل في جوفه الدود ..او امراءة حسناء جميله تحمل في جوفها الدود


وعما قليل ياكلهم وياكلنا ..اف لهذه من حياه ودنيا تغرنا دائما ..ولكن لي تجربه اني كنت

اتذكر الموت دائما في كل لحظه وفي كل ثانيه حتي انني لم اكن اذهب الي العمل

وكنت في غاية الكرب والازعاج وكنت اري الناس حولي دود حتي النساء كنت اراهن

واقسم بالله دودا ..حتي استحالت حياتي كربا وكدت ارفد من العمل وافقد مورد رزقي

ورزق اولادي حتي انعم الله علي بنعمة النسيان فلم اعد افكر كثيرا بالموت الذي كدت

اري الناس حولي موتي واكاد اري مقاعدهم ولكني لم اكن سعيدا بهذا لااحب ان اري

اي احد كان في الجنه ام في غيرها ..اريد ان اعيش ذاكرا لله والي الله المصير ..واطمع

في الرحمن ان يكون بي رحمن
haroon
متفقة معاك يا عبد المنعم ... بشروا ولا تنفرو .... لا تخوف الناس ... فتكون النتيجة ... هروبهم و اغراقهم في المعاصي لكى ينسو ما ينتظرهم ...

انا عندى تحبب الناس في ربنا .. فيعبدوه لاجل ارضاءة ومحبتة ... ولا انك تخوف الناس .. فتفسد عليهم دنياهم واخرتهم
النسيم الهادئ
جزاك الله خيرا اخي العزيز درس بجد مفيد وافادني كثيرا
جزاك الله خيرا وجعلة في ميزان حسناتك باذن الله تعالي
الحاج مصطفي علي السيد
اسمحوا لي ان ارد علي اخي (زين العابدين عبدالمنعم ) مع انني لست مؤهل للرد في مثل هذه الامور لكن اعتبره حوار هادئ او نقاش اخوي -كما يقول الرسول الكريم الدنيا لا تساوي عندالله جناح بعوضة- لكن خلقنا الله في هذه الدنيا لنتمتع فيها بما خلقه الله شريطة ان يكون بما احل الله ومنها النساء وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها لكان تتمتع بكل ما احله الله لك ووجودنا في هذه الدنيا لفترة محدودة ( كعابر سبيل ) وخلق لنا العقل لنميز بين الخبيث والطيب واعتقد ان من موجبات طاعة الله التمتع بما يسرهالله لنا من متاع الدنيا مع الالتزام بحدود الله في كل شيء وهناك حديث يحض علي ذكر الموت فيكل لحظة دون ان يؤثر ذلك علي الانسان ليبحث في الي اي حال يؤل حاله بعد الممات وكيف يتحلل الي اخر ما ذكرة الاخ الكريم خلاصة القول ان من طاعة الله التمتع بمتاع الدنيا واغفروا لي تقصيري في توضيح ما اردت تبيانه لعجزي عن ذلك تمنياتي للجميع
mido_elbrns
ياخي انت صحيتنا علي كابوس مزعج وما قيمتنا صحيح نحن لاشئ ..نحن لاشئ

رجل جميل يحمل في جوفه الدود ..او امراءة حسناء جميله تحمل في جوفها الدود


وعما قليل ياكلهم وياكلنا ..اف لهذه من حياه ودنيا تغرنا دائما ..ولكن لي تجربه اني كنت

اتذكر الموت دائما في كل لحظه وفي كل ثانيه حتي انني لم اكن اذهب الي العمل

وكنت في غاية الكرب والازعاج وكنت اري الناس حولي دود حتي النساء كنت اراهن

واقسم بالله دودا ..حتي استحالت حياتي كربا وكدت ارفد من العمل وافقد مورد رزقي

ورزق اولادي حتي انعم الله علي بنعمة النسيان فلم اعد افكر كثيرا بالموت الذي كدت

اري الناس حولي موتي واكاد اري مقاعدهم ولكني لم اكن سعيدا بهذا لااحب ان اري

اي احد كان في الجنه ام في غيرها ..اريد ان اعيش ذاكرا لله والي الله المصير ..واطمع

في الرحمن ان يكون بي رحمن

أشهد أن لا أله إلا الله وأن محمد رسول
الحاج مصطفي علي السيد
عودة الي الموضوع العظيم الذي اثير مؤخرا وهو ( ذكر الموت ) من الجميل ان نتذكر الموت في كل حين وفي كل الاحوال بمعني في وقت الرخاء والهناء والفرح لا ننسي ذكر الموت لانه النهاية المحتومى لاي انسان تعقبه بداية الحياة الابديه التي نؤول اليها اما الي الجنة واما الي النار - لان الموت ليس نهاية كل شيء هناك حساب القبر الذي يبدأ بمجرد رحيل اخر المشيعين للميت يبدأ حساب القبر والذينحشر فيه كل منا ومعه عمله فأن كان عمله صالحا فروح وريحان وجنة نعيم وان كان غير ذالك فسوء الحساب يقول العلماء ان القبر يتسع للميت ( المؤمن ) مد البصر حتي يري البرزخ ومكانته في الجنة وان كان عكس ذلك يضيق القبر حتي تنطبق اضلاعه وعملك الذي يحشر معك سوف تراه بأذن الله شخص بصورة جميلة يؤنسك في وحشة القبر تسأله من انت؟ يقول لك انا عملك الصالح الذي عملته - وان كان والعياذ بالله العمل غير صالح يحشر مع صاحبه ( والعياذ بالله) علي صورة منفرة قبيحة ذو رائحة لا تطاق - فيسأله صاحبه من انت ؟ يقول له انا عملك السيء الذي عملته في الدنيا -خلاصة القول المطلوب منا ان نؤمن ان هناك موت أت لا محالة لابد ان نتذكره فلا نضل الطريق ولا نتجاوز حدود الله اللهم نجنا من عذاب القبر واحسن اعمالنا وتغمدنا برحمتك وبمغفرتك ( امين)
mido_elbrns
جزاك الله خيرا اخي العزيز درس بجد مفيد وافادني كثيرا
جزاك الله خيرا وجعلة في ميزان حسناتك باذن الله تعالي

شكراً اخى الفاضل على مرورك الطيب

وجزاك الله خيراً وبارك الله فيك

ويجعله فى ميزان حسناتناً جميع
اً
%u0632%u0627%u0626%u0631
اشهد ان لا اله الى الله واشهد ان سيدنا محمد رسول الله
mounir fares
في الحقيقة لقد كانت هذه القصة عبرة لي اولا واتمناها ان تكون عبرة لكل المسلين .والله لو قراها الانسان لفزع الى الاصطلاح مع الله والرجوع الى الله .. بارك الله فيك وفي امثالك والله
وهذا ليس كبوسا كما يدعي البعض وانما والله حقيقة اخوة الايمان
mido_elbrns
متفقة معاك يا عبد المنعم ... بشروا ولا تنفرو .... لا تخوف الناس ... فتكون النتيجة ... هروبهم و اغراقهم في المعاصي لكى ينسو ما ينتظرهم ...

انا عندى تحبب الناس في ربنا .. فيعبدوه لاجل ارضاءة ومحبتة ... ولا انك تخوف الناس .. فتفسد عليهم دنياهم واخرتهم


نعم معاك حق ياهارون

ولكن هذه القصة لها عبرة وعظة
mido_elbrns
اسمحوا لي ان ارد علي اخي (زين العابدين عبدالمنعم ) مع انني لست مؤهل للرد في مثل هذه الامور لكن اعتبره حوار هادئ او نقاش اخوي -كما يقول الرسول الكريم الدنيا لا تساوي عندالله جناح بعوضة- لكن خلقنا الله في هذه الدنيا لنتمتع فيها بما خلقه الله شريطة ان يكون بما احل الله ومنها النساء وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها لكان تتمتع بكل ما احله الله لك ووجودنا في هذه الدنيا لفترة محدودة ( كعابر سبيل ) وخلق لنا العقل لنميز بين الخبيث والطيب واعتقد ان من موجبات طاعة الله التمتع بما يسرهالله لنا من متاع الدنيا مع الالتزام بحدود الله في كل شيء وهناك حديث يحض علي ذكر الموت فيكل لحظة دون ان يؤثر ذلك علي الانسان ليبحث في الي اي حال يؤل حاله بعد الممات وكيف يتحلل الي اخر ما ذكرة الاخ الكريم خلاصة القول ان من طاعة الله التمتع بمتاع الدنيا واغفروا لي تقصيري في توضيح ما اردت تبيانه لعجزي عن ذلك تمنياتي للجميع

الله ينور عليك ياحاج مصطفى على السيد

كلامك مظبوط
s@ra
القصص اللى ذي اظن انها من تأليف مؤلف محترف
ولا اصدقها ابدا انا مؤمنه بالله بس لية نعرض قصص من دي
وخصصا ان اكيد 90 % منها غير صحيح بالمره
الحاج مصطفي علي السيد
لماذا لا نصدق هذه الرواية او الحدث وقد حدثت علي عهد سيدنا رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) ولماذ نستغرب بعض الامور والتي قد تصل الي حد العجائب كل شيء ممكن وهناك من الخوارق ( الامور الخارقة للعادة ) ما يحدث معنا الان
mido_elbrns
عودة الي الموضوع العظيم الذي اثير مؤخرا وهو ( ذكر الموت ) من الجميل ان نتذكر الموت في كل حين وفي كل الاحوال بمعني في وقت الرخاء والهناء والفرح لا ننسي ذكر الموت لانه النهاية المحتومى لاي انسان تعقبه بداية الحياة الابديه التي نؤول اليها اما الي الجنة واما الي النار - لان الموت ليس نهاية كل شيء هناك حساب القبر الذي يبدأ بمجرد رحيل اخر المشيعين للميت يبدأ حساب القبر والذينحشر فيه كل منا ومعه عمله فأن كان عمله صالحا فروح وريحان وجنة نعيم وان كان غير ذالك فسوء الحساب يقول العلماء ان القبر يتسع للميت ( المؤمن ) مد البصر حتي يري البرزخ ومكانته في الجنة وان كان عكس ذلك يضيق القبر حتي تنطبق اضلاعه وعملك الذي يحشر معك سوف تراه بأذن الله شخص بصورة جميلة يؤنسك في وحشة القبر تسأله من انت؟ يقول لك انا عملك الصالح الذي عملته - وان كان والعياذ بالله العمل غير صالح يحشر مع صاحبه ( والعياذ بالله) علي صورة منفرة قبيحة ذو رائحة لا تطاق - فيسأله صاحبه من انت ؟ يقول له انا عملك السيء الذي عملته في الدنيا -خلاصة القول المطلوب منا ان نؤمن ان هناك موت أت لا محالة لابد ان نتذكره فلا نضل الطريق ولا نتجاوز حدود الله اللهم نجنا من عذاب القبر واحسن اعمالنا وتغمدنا برحمتك وبمغفرتك ( امين)

==================================

بارك الله فيك ياحج مصطفى أثرت موضوع برودوك النافعة
mido_elbrns
في الحقيقة لقد كانت هذه القصة عبرة لي اولا واتمناها ان تكون عبرة لكل المسلين .والله لو قراها الانسان لفزع الى الاصطلاح مع الله والرجوع الى الله .. بارك الله فيك وفي امثالك والله
وهذا ليس كبوسا كما يدعي البعض وانما والله حقيقة اخوة الايمان

==============================================

نعم كلامك مظبوط جداً
الحاج مصطفي علي السيد
عودة الي هذا الموضوع الدسم - الكبير - الحقيقي - الشيء الذي لا مهرب منه هو الموت وهو الحقيقة التي لا مجال لانكارها او الهروب منها كيف نتذكر الموت في كل لحظة - وفي نفس الوقت كيف كيف السبيل الي تذوق متع الحياة ؟ والاستمتاع بها مع وضع الموت امام اعيننا ليل نهار ظللت ابحث عن اجابة لتلك المعضلة وكيف التوفيق بين ذكر الموت والتمتع والتلذذ بمتاع الدنيا ؟ وبعدتفكير عميق تذكرت عبارة في دعاء عند النوم العبارة تقول (اللهم لا ملجأ منك الا اليك ) اذا هذاهو الحل لا ملجأ من الله الا الي الله -اي الرجوع اليه -اي الصلح معالله - اي اليقين بالله - ومعني اليقين بالله ان تعبد الله وكأنك تراة وتتمتع بما احله لك من طيبات وملذات الدنيا -دون ان تتخطي حدود الله - قديما سؤل عالم -ما هي التقوي ؟ اجاب ارأيت ان دخلت ارضا بها اذي وشوك ماذا انت فاعل -؟ اجاب الرجل كنت اتقي واحذر -- اجاب الشيخ وكذلك التقوي ان تتقي وتحذر - ليت مواضيعنا اغلبها يماثل ذلك الموضوع واحيي مرة اخري صاحب هذاالموضوع ومن قام بالتعليق عليه واحب ان اؤكد هنا لمن يستغربحقيقة الموضوع ( احيانا ما تكون الحقيقة اغرب من الخيال )
mido_elbrns
القصص اللى ذي اظن انها من تأليف مؤلف محترف
ولا اصدقها ابدا انا مؤمنه بالله بس لية نعرض قصص من دي
وخصصا ان اكيد 90 % منها غير صحيح بالمره

أوكى ياسارة بس ليها عبرة وعظة

كثييييير من الناس محتاجة تسمع قصص زى دى

لو فعلاً كانت قصص زى ما بتقولى
hmadafarook
يا الله
يا الله
يا الله
اللهم الطف بنا
قصة بها عبرات وعظات
chirif123
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع قمة في الروعة

انا فقط احب ان ارد على من قال لا تخوف الناس

يا اخوتي هل هؤلاء الناس اطفال اظن ان هدا الموضوع موجه للكبار ليس للاطفال فلمدا يخافون من مصيرهم

لمدا يخافون من شيئ ينتظرهم

فادا فعلا خافو فليطبقو ما امرهم الله عز وجل به

وكاتب الموضوع فعلا انسان رائع وموضوع رائع وهدا الشخص احب ان يظهر لكم صورة وراء قضبان القبر لتاخدوا معرفة وعبرة منها فقط

نقول اللهم احسن خاتمتنا وتوفنا وانت راض عنا يا رب العالمين ولا نقول لا تخوف الناس

شكرا واسمحولي على هاته المشاركة ان لم تعجبكم
محمدالتراس
الهدف من القصة هوتذكير الناس بالنهاية الحتمية ونعلم جميعا ان الحقيقة الوحيدة في الحياة هي الموت فالموت كأس الكل شاربه ولكن شغلتنا امور الحياة ويجب علي كل مسلم ان يتذكر الموت في كل لحظة وهذه القصة ربما تعيد شخص ما الي صوابه بعد قراءتها فاستعدوا لملاقاة الموت بالاعمال الحسنة
hany elsayed
جزاكم الله عني خيرا وعن جميع من شاهد هذا المنظر ولقد بينتم ما عز على عالم إفهامه هدانا الله وإياكم سواء السبيل



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
لن تصدق ماذا حدث لهذا الشاب عندما وضع شريحه جديده في التليفون "بجد هتدمع عينيك"
شاب يروي تفاصيل نصف ساعة قضاها في القبر ( قصه روعه )
نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أهل القبور ,, أنظروا ماذا رأى
بالصور ماذا تفعل عندما تغضب الزوجة

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية