ادى منع السلطات السورية الصليب الاحمر، والمنظمات الانسانية الدخول إلى مدينة حمص، خاصة حي بابا عمرو المنكوب الى اثارة الكثير من الشكوك حول حجم الدمار الذي ارتكبته القوات التابعة لنظام الاسد. وبعد ما حدث في المدينة بدأت المقارنات بين مأساة حمص ومأساة المسلمين في مدينة سربرينتشا عام ألف وتسعمئة وخمسة وتسعين عندما قتلت الميليشيات الصربية ثمانية آلاف من أهلها..
|