أشاد بالدور الذى يقوم به رجال القوات المسلحة فى الدفاع عن الوطن وحماية أمنه القومى في الداخل والخارج ، ونجاحهم فى تأمين العملية الانتخابية بمرحلتيها الأولى والثانية لاختيار برلمان منتخب بشفافية ونزاهة ودعا جميع فئات الشعب المصري والقوى السياسية والشباب إلى وضع مصالح الوطن العليا فوق أى اعتبار حتى تتمكن مصر من عبور تلك المرحلة الحرجة من تاريخها وتحقيق أهداف ثورة 25 يناير، مؤكداً أن مصر قادرة على تخطى جميع المشاكل والصعوبات الاقتصادية وأن لديها من الإمكانات ما يمكنها من الانطلاق بقوة نحو الأمام وضرورة تضافر وتوحد جميع فئات الشعب فى ظل عودة الأمن والاستقرار.
وأشار المشير طنطاوى إلى أن القوات المسلحة جزء أصيل من الشعب العظيم و قدمت نموذجا فريدا للعالم فى دعم وحماية الثورة، وأن الشعب المصري يقدر لأبنائه من رجال القوات المسلحة دورهم وأدائهم لمهامهم الوطنية بشرف وأمانة، مؤكدا أن القوات المسلحة ستظل تعمل من أجل مصر وشعبها برغم محاولات البعض للتجريح والتشويه والترويج للمعلومات المغلوطة والإشاعات المغرضة للنيل من رصيد الثقة بين الشعب وقواته المسلحة وإعاقة الاستقرار لبناء الدولة المصرية واستكمال مسيرة الديمقراطية، وأكد أن القانون سيطبق على الجميع.
كما أكد على ضرورة التزام الضباط بالانضباط وضبط النفس لأقصى درجة ممكنة تجسيداً للثقة بالنفس والقوة والحكمة للحفاظ على كيان القوات المسلحة وأمن واستقرار مصر وتفويت الفرصة على المغرضين والمأجورين.
وأشار طنطاوى إلى ضرورة الاهتمام بالتدريب المستمر والمحافظة على الأسلحة والمعدات والمركبات لتكون القوات المسلحة فى أعلى درجات الاستعداد القتالى من أجل حماية حدود مصر على جميع الاتجاهات الإستراتيجية المختلفة واستمرار التطوير فى نظم التسليح الحديثة لجميع الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة للوصول إلى أعلى المستويات.
وأدار المشير حواراً مع عدد من القادة والضباط استمع فيه لآرائهم واستفساراتهم عن تطورات الأوضاع الداخلية والخارجية وتداعياتها على أمن واستقرار مصر وتأثيرها علي عملية التحول الديقراطي وبناء مؤسسات الدولة وانعكاس ذلك علي الأزمة الاقتصادية الحالية.
وأشاد بما لمسه من الفهم الواعى والإدراك الصحيح للقادة والضباط لكل ما يدور من أحداث ومتغيرات وتأثيرها علي أمن مصر القومي، وطالبهم بالحفاظ علي روحهم المعنوية العالية وعدم التأثر بأي أحداث أو تصريحات أو أقاويل تسعي للنيل من دورهم الوطني للحفاظ على أمن الوطن واستقراره.
وأشار المشير طنطاوى إلى أن القوات المسلحة جزء أصيل من الشعب العظيم و قدمت نموذجا فريدا للعالم فى دعم وحماية الثورة، وأن الشعب المصري يقدر لأبنائه من رجال القوات المسلحة دورهم وأدائهم لمهامهم الوطنية بشرف وأمانة، مؤكدا أن القوات المسلحة ستظل تعمل من أجل مصر وشعبها برغم محاولات البعض للتجريح والتشويه والترويج للمعلومات المغلوطة والإشاعات المغرضة للنيل من رصيد الثقة بين الشعب وقواته المسلحة وإعاقة الاستقرار لبناء الدولة المصرية واستكمال مسيرة الديمقراطية، وأكد أن القانون سيطبق على الجميع.
كما أكد على ضرورة التزام الضباط بالانضباط وضبط النفس لأقصى درجة ممكنة تجسيداً للثقة بالنفس والقوة والحكمة للحفاظ على كيان القوات المسلحة وأمن واستقرار مصر وتفويت الفرصة على المغرضين والمأجورين.
وأشار طنطاوى إلى ضرورة الاهتمام بالتدريب المستمر والمحافظة على الأسلحة والمعدات والمركبات لتكون القوات المسلحة فى أعلى درجات الاستعداد القتالى من أجل حماية حدود مصر على جميع الاتجاهات الإستراتيجية المختلفة واستمرار التطوير فى نظم التسليح الحديثة لجميع الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة للوصول إلى أعلى المستويات.
وأدار المشير حواراً مع عدد من القادة والضباط استمع فيه لآرائهم واستفساراتهم عن تطورات الأوضاع الداخلية والخارجية وتداعياتها على أمن واستقرار مصر وتأثيرها علي عملية التحول الديقراطي وبناء مؤسسات الدولة وانعكاس ذلك علي الأزمة الاقتصادية الحالية.
وأشاد بما لمسه من الفهم الواعى والإدراك الصحيح للقادة والضباط لكل ما يدور من أحداث ومتغيرات وتأثيرها علي أمن مصر القومي، وطالبهم بالحفاظ علي روحهم المعنوية العالية وعدم التأثر بأي أحداث أو تصريحات أو أقاويل تسعي للنيل من دورهم الوطني للحفاظ على أمن الوطن واستقراره.