نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام المنتدى الإسلامي والنقاشات الدينية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




اخطاء السلفيين

 

بسم الله الرحمن الرحيم


استضاف برنامج على قناة فضائية اثنان من الاقباط و اثنان من السلفيين و تحدثوا كثيرا و لم اشاهد الا الجزء الاخير عندما سأل القبطى السلفى : هل تحبنى ؟
تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل



فاجاب السلفى بانه يبغضه فى القلب ولكنه سوف يعامله معاملة حسنة وتكلم السلفى الاخر بنفس الطريقة ثم الثالث الذى تحدث عبر الهاتف

الا الشيخ الجفرى بارك الله فيه الذى تحدث فأوجز فأحسن عبر الهاتف ايضا فقال : كيف اكره الذمى وانا يمكننى ان اتزوج الذمية فهل اتزوجها و اكرهها ؟

وانا ايضا اقول لم يكن رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم منافقا او كذابا و لم يكن يكنى الا باحسن الصفات و منها (الصادق الامين) ولو كان يعامل اهل الكتاب

معاملة حسنة فذلك لانه كان يحبهم فالمنافق هو الذى يظهر خلاف ما يبطن ام انكم تغارون على دينكم اكثر من الرسول( صلى الله عليه و سلم)

قالوا هذا بدعوى ان الاقباط لا يصدقون الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) و انهم يرضون بالبشر ( سيدنا عيسى عليه السلام ) الها .

فقد كانوا يفعلون ذلك فى زمن الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) و لم يفعلوه الان فقط ولم يبغضهم الرسول ( صلى الله عليه و سلم ) فهل انتم منافقون

تظهرون خلاف ما تبطنون ؟ افيقوا ..يرحمكم الله






المقال "اخطاء السلفيين" نشر بواسطة: بتاريخ:
%u0632%u0627%u0626%u0631
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
***
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ
***
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآَيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (118) هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آَمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
****
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آَبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
****
لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ
***
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَادًا فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنْتُمْ وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
****
قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآَءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
****
كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ
****
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»
***
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَعْطَى لِلَّهِ، وَمَنَعَ لِلَّهِ، وَأَحَبَّ لِلَّهِ، وَأَبْغَضَ لِلَّهِ، وَأَنْكَحَ لِلَّهِ، فَقَدْ اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ»
****
قلت: من قال إن نصارى أمس يختلفون عن نصارى اليوم فقد ابتدع في الدين ما لم يقل به العماء قاطبة إلا منافقو اليوم
هناك فرق بين الحب والمعاملة
الحب ممنوع
المعاملة عدل
أما النفاق أن يظهر له المحبة وهو له كاره، أما السلفيون فيقلون نحن لا نحبك ولكن لا نظلمك
أفيقوا يرحمكم الله
Make Ur Self
بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ الفاضل , انا قصدت ان نحبهم حب انسانية و ليس اتباع اهواءهم , و ان نحبهم لارضاء الله تعالى و ليس لارضائهم

فلن يرضوا عن عقيدتنا و لن نرضى عما يعتقدون و الله تعالى امر الرسول (صلى الله عليه و سلم) ان يقول لكفار

لكفار قريش ( لكم دينكم و لى دين) فلا تعارض بين المحبة بين الناس و بين ان يكون لكل فرض الحرية فى اعتناق

ما يريد من دين او ملة وهذا الحب لن يجعلهم اولياء علينا اوصياء فيما يخص ديننا بل على العكس تماما اذا ساد

الحب بيننا و بينهم سيولد الاحترام المتبادل بيننا و احترام ديننا و لن نترك الفرصة لاعداء ديننا بان يتهمونا بمعاداتهم

ويتهمون ديننا بالارهاب و عدم التسامح مع الاخرين حتى اذا كرههم احد منا فلا يجوز الاعلان عن هذا الكره عبر

الاعلام لان هذا الاعلان سيولد عندهم الحقد و الضغينة و الكراهية , ثم يا اخى الفاضل هل سمعت عن الرسول

صلى ا لله عليه و سلم) انه يكره اليهود او النصارى ؟ هل كان يكره زوجته السيدة ماريا القبطية التى انجبت له

ابراهيم؟ و ما ذكرت فى الايات الكريمة يخص شرائح معينة منافقة و منهم كفار قريش الذين انتصر عليهم

الاسلام فاضطروا الى اظهار حبهم و مودتهم للمسلمين و هم على كفرهم و عنادهم و بغضهم للمسلمين

و الاسلام الذى ساوى بين الجميع , ونحن نكره و نبغض كل من اتى بظلم او اعتدى على احد دون وجه حق

حتى ولو كان مسلما . قل لى يا اخى من تحب : مسلم لا يطع الله و يظلم و يقتل و يفعل الفحشاء ا؟ ام غير

مسلم يحافظ على حق الجيرة و الصداقة و لا يؤذى احد قط ؟ انا لم اقل ان نتبعهم او نجعلهم اوصياء علينا

و على ديننا و لكن ان تكون المعاملة نابعة من القلب و ليس اكثر لاننا لسنا من نحاسبهم و لكن الله وحده

هو الذى سيحاسبهم و صدقونى اظهار هذا البغض حتى و لو بالكلام فقط سيحدث الفرقة بين الناس و تظهر

العداوة بننا و بينهم فما الداعى لقول هذا الكلام و الاجهار به ؟
برابح
ليس أخطاء السلفيين و إنما أخطاء بعض المسلمين لأن هناك من غير السلفيين من يكره اهل الذمة ... العنوان أكبر من الموضوع .. و الموضوع .. أكبر من أن يختزل في بضع سطور
سيد سليمان
بالنسبة لدعواكم بأنكم انتم الفرقة الناجية فهذا كذب، فانتم تدعون مثل ما يدعي غيركم وليس عندكم أي دليل قطعي لا من الكتاب ولا من السنة وإنما اجتهادات شخصيه والدعوى كثيرة بين الناس كلا يدعي ويقول بأنه على الحق ، ولقد صدق الرسول صلى الله عليه وسلم قال ستفترق أمتي على ثلاثة وسبعين فرقه وكلا يدعي هذه الفرقة والرسول صلى الله عليه وسلم نفسه يقرر في هذا الحديث بان هذه الثلاثه والسبعين كلهن من أمته إلا أنها ستفترق وتختلف .


ويفسر حديث الفرق احد علمائنا الاباضيه ويقول .

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله كثير من الناس ييأسون من توحيد الأمة استنادا لآية سورة هود عليه السلام يقول الله تعالى : ** ولو شاء الله لجعل الناس أمة واحدة و لا يزالون مختلفين إلا من رحم ولذلك خلقهم } وأكثر منهم يزكون أنفسهم ويرون أنهم أهلا للجنة استنادا لحديث افتراق الأمة والفرقة الناجية


ثم بعد ذلك أورد أكثر خمسة و عشرين رواية لحديث الفرقة الناجية قال :
وخلاصة القول :
الأحاديث كلها من قبيل أحاديث الآحاد لا يثبت بها شيء في الاعتقاد كما هو مقرر عندنا ولا يصح تفسير الفرقة الناجية ببعض المذاهب والهالكة بأخرى لأن النجاة لا تقتصر على حسن الطريقة فقط والحديث على فرض صحته يدل على افتراق أمة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أمة دعوة وأمة إجابة ويقع التنافس في النجاة لمن ينتمي إلى أمة الإجابة لأنهم قلة وأما أمة الدعوة فهم كثرة وقد يصيبهم الهلاك إذا لم يسلموا ويذعنوا والإشارة إلى افتراق أمة الرسول صلى الله عليه وسلم بما فيها لا افتراق المسلمين وكثير من أحاديث الباب في أسانيدها رجال تُكلم فيهم بما يحط من قيمة الحديث للعلم فإن رواية ابن عباس وردت في مسند الربيع بن حبيب ورواتها كلهم عدول ويفسر الحديث بما قدمنا وقول الراوي كلهم يدعي أنها تلك الواحدة يرجع إلى المسلمين من أمة الإجابة لأنه لا معنى لادعاء الهالكين أو أهل النار لذلك .
والأحاديث التي ذكرت الافتراق في أمة الرسول صلى الله عليه وسلم والهلاك والنجاة نأخذ من مجملها بأن الافتراق موجود لأنه ناتج عن الاختلاف المذكور في القرآن والاختلاف منه المحمود ومنه المذموم ، والهلاك موجود كذلك كما هو مقرر في القرآن لكل من خالف أوامر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم عموما ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى .
وختاما أستغفر الله من كل سهو وخطإ ونسيان .

أما بالنسبة لقولكم بأن الاباضيه خوارج فهذا اتهام باطل وكلام فارغ لعبت فيه السياسة والأهواء لعبتها ، والأحاديث المروية في حديث الخروج فجميعها ناصة في الوهابية نصا صريحا لا يحتاج إلى تأويل .
وإذا كان كل من خرج على الامام علي ابن ابي طالب يعد خارجي فان جميع المصادر أهل السنة والشيعة والاباضيه تشير بان طلحه ابن عبيد الله والزبير بن العوام ومعاوية بن أبي سفيان وغيرهم خرجوا على الإمام علي كرم الله وجه في معركتي الجمل وصفين وأجمعت المصادر بان خروج هؤلاء في معركة الجمل وصفين كان خروج بغي على الإمام علي كرم الله وجه .
لماذا لا يطلق على هؤلاء الذي خرجوا في معركتي الجمل وصفين بأنهم خوارج ؟؟!! ولماذا تطلق وتخص هذه الكلمة على أهل النهروان أجداد الاباضيه !! وفيهم بقيه أهل الشجرة وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفيهم من شهد له الرسول صلى الله عليه وسلم بالجنة كاحرقوص رضي الله عنه .

علما بان أهل النهروان خرجوا عن الإمام علي ولم يخرجوا عليه و لم يعدوا عدة الحرب ، و لكنهم لم يرضوا بتحكيم الحكمين وفارقوا الإمام على كرم الله وجه على هذا السبب، بينما معاوية وأتباعه خرجوا على الامام علي بسلاحهم وعتادهم وعدتهم ، فأيهم أهدى سبيلا .



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
بعض اخطاء المصلين
بالفيديو : اكرامي الاب لماذا يعلقون على " اخطاء حراس الاهلي " و يتجاهلون اخطاء حراس الفرق الاخري
يارب حد يجبلى قالب شبية بقالب رشيد بقوا كتير اوى بس هناك اخطاء محتاج قالب لا يوجد بة اخطاء

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية