فى تطور جديد لاحداث التحرير وفى مداخله تليفونيه فى برنامج اليوم الذى تقدمه الاعلاميه دينا عبد الرحمن فى قناه التحرير فجر مفاجأه من النوع الغريب جدا وهى اختفاء 8 جثث الشهداء الذين استشهدوا اليوم من بينهم طبيب زميلهم واكد عانه عند البحث عن الجثث اليوم لم يجدوا لهم اثر لافى المشرحه او المستشفيات مما جعل فى الامر ريبه ؟ فأين ذهبت الجثث ؟ سؤال يحتاج الى اجابه سريعه واكد انه بسبب استشهاد زميلهم الطبيب محمدسامى الذين سلموه الى مستشفى القصر العينى والغريب انهم غندما ذهبوا للبحث عنه لم يجدوها ذهبوا الى مشرحه زينهم لم يجدوها وعند الشك فى الامر بحثوا عن الجثث التى ارسلوها اليوم الى المشرحه او المستشفيات وهى 8 جثث فلم يجدوا منها احد مما يدعو للشك فى الامر

عادي هو مش ثورة يناير فيها الف مفقود ولم يعثر عليهم حتى الان ولااحد يسأل عنهم حتيجى على ٨ يعنى

والله لو خدوا الناس اللى مايتين واللى صاحيين كمان هى قضيت خلاص والشعب عرف الحقيقة ومين معاة ومين ضدة ونفس الاسلوب هو هو متغيرش ودا اللى فجر الثورة المرة دى

بجد تحية كبيرة للدماغ الغبية للمجلس اللى شغالة بنفس الغباء

مهو علشان دكتور زميلهم هيضورو على الجثث لوكان شخص عادى هنعمل ايه بقى هى دى الدنيا