بلال فضل || سماح المجلس للقنوات بتصوير محمد محمود وراءه نشر الشعور بأن الداخلية معتدى عليها أرجو من كل القنوات نشر فيديو فشل الهدنة ليعرف الناس الحقيقة
|
عااااااجل : استغاثات من ثوار الميدان : محتاجين أنبوبة أكسجين ضروري في المستشفي اللي في قصر الدوبارة. لازم تجيبوا المنظم بتاعها معاها...
|
عـــــــــااااااااااجل - القنابل تدخل الميدان الان و قوات الامن المركزي تدخل الميدان الآن ....
|
مراسل سي ان ان بالقاهرة: هناك خلاف قوي بين «الجيش» و«وزارة الداخلية» حول إدارة «معركة التحرير»
|
|
قوات من الجيش تقيم حاجزا من الأسلاك الشائكة بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزي بشارع محمد محمود
|
6.50pm قطع الكهرباء عن شارع محمد محمود
|
المصرى اليوم || : " شهود عيان: قوات الأمن في شارع محمد محمود اخترقت الهدنة وأطلقت قنابل الغاز وطلقات الخرطوش على المتظاهرين وكان بعضهم يؤدي صلاة المغرب
|
«نادر السيد» يدخل «ميدان التحرير» على رأس مسيرة ويهتف «يسقط حكم العسكر»
|
الناشط لؤى نجاتى | مش هاينفع كده. لازم نطور اساليب المواجهة مع الداخلية
|
قوات الجيش تتقدم من خلف الأمن المركزي وتضع اسلاك شائكة في مواقع متقدمة كان يحتلها الثوار..
|
مراسل العربية: تجدد الاشتباكات في شارع محمد محمود قرب ميدان التحرير بالقاهرة
|
مجموعة من الأحزاب تدعو لمليونية الفرصة الأخيرة الجمعة المقبل
|
الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعي، حزب التحالف الشعبي الاشتراكى، حزب العدل، حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى، مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، الجمعية المصرية للمشاركة المجتمعية، الجمعية الوطنية للتغيير، دار الخدمات النقابية ، والحزب الشيوعي المصري.
|
المصري اليوم || عنان» يتعهد بتشكيل حكومة إنقاذ وطني.. و يرحب بالحوار مع «شباب الثورة
|
أكد عنان أنه على استعداد للقاء «شباب الميدان» في أي وقت وبأي عدد يحددونه نيابة عنهم للاستماع إلى مطالبهم للتوصل إلى حلول إيجابية
|
حزب المصريين الأحرار يطالب بسرعة تكليف حكومة إنقاذ وطني، وتأمين العملية الإنتخابية
|
دريم2 || طفل صغير متوفي لم يتعرف على اهله في ميدان التحرير
|
دريم 2 || الطفل موجود الان في مسجد عمر مكرم
|
دريم 2 || اشتباكات في التحرير وكانها حرب شوارع
|
رصد | بيانات | بيان من الإخوان المسلمين حول الأحداث وبيان المشير
ينطلق الإخوان المسلمون في اتخاذ قراراتهم ومواقفهم من نظرة متوازنة بين العقل والعاطفة، تضبطها القواعد الشرعية، وتنتصر للمبادئ، بعيدًا عن المصالح الخاصة، وهذا هو الذي حكم موقفنا الأخير من عدم المشاركة في الأحداث الأخيرة، فكان تقديرنا للموقف أن هناك خطةً لإحداث فوضى يترتب عليها التهرب من الاستحقاقات الديمقراطية، وتعطيل نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة، ومن ثم قررنا الإصرار على استكمال المسيرة الديمقراطية التي هي أهم أهداف ثورة 25 يناير، وألا نستدرج لهذا المخطط. وللأسف فقد فهم البعض هذا الموقف على غير وجهه الصحيح، وأساءوا إلى الإخوان، ونحن نضرب صفحًا عن الإساءات، ونوضح الحقائق : * إن الشباب الذي استفزته المناظر الوحشية لاعتداء الشرطة والشرطة العسكرية على المعتصمين فهرع إلى الميدان لمناصرة المتظاهرين إنما هم شباب وطني مخلص نبيل. * إن العدوان عليهم إنما هو إجرام في إجرام. * إننا لو كنا اشتركنا في هذه المظاهرات لتصاعد العنف والقتل والتخريب، وترتبت على ذلك نتائج سيئة قد تصل إلى الانقلاب على كل أهداف ثورة 25 يناير. * ولو كنا نحرص على مصالحنا الخاصة وحصد الشعبية في الشارع السياسي لكان النزول إلى الميدان هو السبيل إلى ذلك، ولكننا امتنعنا عن النزول على الرغم مما وُجه إلينا من انتقادات من الخصوم المتربصين، ومن المخلصين الذين ليس لديهم من المعلومات ما لدينا. * إن حرصنا على إجراء الانتخابات في مواعيدها ليس حرصًا منَّا على كسب المقاعد- فذلك كله في علم الغيب- ولكن من أجل البدء في الخطوات الديمقراطية لإنشاء مؤسسات الدولة (برلمان- دستور- حكومة- رئيس جمهورية) أي نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة في أقرب وقت ممكن. * لقد أصدرنا بيانين أمس وأول أمس حددنا فيهما موقفنا، وأرسلنا رسائل إلى كلٍّ من المجلس العسكري وشباب مصر النبيل والشعب المصري العظيم، والسياسيين والمثقفين والإعلاميين، ولم يقف دورنا عند إصدار البيانات، وإنما تمَّ التواصل مع جميع الأطراف المعنية؛ الأمر الذي أثمر بعض الإجراءات والقرارات الإيجابية، وما زلنا ننتظر استكمالها، فأما المسائل الإيجابية فتتمثل في: - التعهد بإيقاف القتل والعدوان والعنف من قِبل الشرطة والجيش، واعتبار الميادين مناطق آمنة، والإقرار بالحق الدستوري للشعب في التظاهر والاعتصام السلميين مع عدم المساس بالممتلكات الخاصة والعامة ومؤسسات الدولة. - تحديد موعد انتخابات الرئاسة الذي سوف يكون نقطة تسليم السلطة كاملة (التشريعية والتنفيذية) إلى المؤسسات المدنية المنتخبة. - تأكيد إجراء الانتخابات البرلمانية في مواعيدها المحددة سلفًا. - قبول استقالة حكومة الدكتور عصام شرف. أما ما نزال ننتظره من قرارات فهي: - تحويل كل من أمر أو نفَّذ عمليات القتل والإصابة للمواطنين من الضباط والمسئولين إلى التحقيق، والمحاكمة الفورية، ومحاسبتهم على ما اقترفوه من جرائم. - عدم استمرار الدكتور علي السلمي ووزيري الداخلية والإعلام وتغييرهم فورًا باعتبارهم المسئولين المباشرين عن إشعال الغضب الشعبي. - تطهير وزارة الداخلية من الضباط الكارهين للشعب، والذين يتربصون للثأر والانتقام منه حسب ما رأينا من مشاهد وحشية غريبة على شعب مصر وقيمه وأخلاقه، إضافةً إلى استخدام الغازات الخانقة. - تعويض أهالي الشهداء والمصابين وضمان علاجهم على نفقة الدولة. - الاعتذار الصريح الفوري للشعب المصري عن الجرائم التي ارتكبت في حقه، وعن سقوط عشرات الشهداء وآلاف الجرحى خلال الأيام الثلاثة الماضية، فذلك كفيل بامتصاص جزء من غضب الشعب. وقى الله مصرنا الحبيبة من كل سوء يُراد بها وبشعبها؛ الإخوان المسلمون القاهرة في: 27 من ذي الحجة 1432هـ الموافق 23 من نوفمبر 2011م |
اللهم لا تسلط علينا من لا يخافك ولا يرحمنا
|
ضبط تشكيل شباب تحت العشرين استغل احداث التحرير لسرقة مخزن قسم شرطة الجيزة
|
واشنطن بوست تحلل الأوضاع في مصر وتتساءل: هل يمكن الوثوق بـ«العسكري»؟
|
عاجل: 6 شهداء جدد من ثوار التحرير
|
واشنطن بوست تحلل الأوضاع في مصر وتتساءل: هل يمكن الوثوق بـ«العسكري»؟
ان لا اثق بة |
لميس الحديدي : نستضيف اليوم الكاتب فهمى هويدي ثم المهندس نجيب ساويرس ثم الدكتور سليم عوا لمناقشةسبل الخروج من هذا المأزق
|
الكاتب محمود مبارك : السؤال الذي اجابتة تحدد مصير مصر خلال الايام القادمة هو :
هل يمكن الجمع بين الانتخابات والميدان ؟ أم لا ؟ |
الكر والفر مازال مستمرا بشارع محمد محمود
|
Cbc
د. محمود عزب مستشار شيخ الأزهر : البيان اسمه صرخة الازهر الشريف وليس بيان |