سهل جذا إحضار أي شخص و الحاجة مرة و الفلوس بتعمل شغل و بعدين
شاهد الفيديو في الدقيقة الخامسة و عشرون ثانية عند سؤالها عن أسم الضابط وذكرت الاسم خطأ قام أحد الموجودين بجوارها بتصحيح الاسم فكيف عرف هو ولا متفقين مع بعض وبكده يتتضح الملعوب تشويه صورة الشرطة لتحييدها وكذلك تشويه صورة الجيش لتحييده حتى الناس المحترمين مثل الدكتور صفوت حجازي يتم تشويهه فلا يبقى في سواهم ويتم إختتطاف ثورة شعب لصالح الصهاينة و للأسف بأيد مصرية وأقول لهم كما قال الله تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
هذا هو مصيركم أنكم ستنهزمون وهذا ليس كلامي ولكنه كلام رب العالمين و أعلم أنكم لاتصدقون كلام الله لذا أقرأوا التاريخ جيدا واعلموا نهاية كل من حارب الله ماذا كانت نهاية إن الله يمهل الظالمين ويتركهم يعلوا فى الارض كي يمتحننا بهم ويخرج ما فى قلوبنا كى لايكون لنا على الله من حجة يوم الحساب و العذاب .هذه هي سنة الله على الدوام ثم يكون مصيرهم الخزي و الهزيمة فى الدنيا و الاخرة .
كلمة أخيرة إلى الشعب المصري إن الله نهانا وحذرنا أن نصدق إي خبر قبل إن نتحقق منه لأنها حرب مقصوده أن يقوم هؤلاء بإستغلال حالة إنعدام الثقة بين الشعب و الشرطة و النفخ فى النار حتى تحرق اليابس و الاخضر
و أرجوا من المصريين قرأة تاريخ الفتنة التي حدثت فى عهد سيدنا عثمان بن عفان وكيفية الدور الذى لعبه ذلك اليهودي عبد الله بن سبأ الذي أسلم ليتحرك بسهولة في وسط المسلمين وينشر في عقولهم السموم ويقلبهم على سيدنا عثمان وينتهي الامر بمقتل عثمان و حدوث الفتنه التي مازال المسلمون يعانون أثارها حتى الان .
إن المدرسة السبائية ( الصهيونية ) مازالت هى منهجهم حتى الان إن اليهود لن يأتوننا صراحة ليقولوا لنا أحرقوا البلد
بل سيأتوننا ليقولوا لنا إنكم تحمون البلد وتعملون على محاربة الفساد ولابد من التصدي للفاسدين ومواجهتهم وقطع الطرق للضغط عليهم وتعطيل الصالح حتى ينصاعوا للثوار إلى أخر هذه الأمور............
و في النهاية أسأل الله أن يقي مصر شر الفتن و أن ييسر لها أمر رشد يعز فيه أهل طاعته و يذل فيه أهل معصيته
و أن يرنا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه وأن يرنا الحق حقا و يرزقنا إتباعه .
وأترككم مع هذه للثأر وحامي الثورة المصرية ممدوح حمرة وأتباعه
]