عاجل كشف مخطط للوقيعه بين الجيش والشعب حزرت حركات ثوريه وعددها سبع حركات هلى كالتالى
ووقعت هذه الحركات على بيان يتضمن مخطط الوقيعه بين الجيش والشعب وهى علمهم بان الجيش يدرس اخلاء الميدان بالقوة الجبريه وقمع الشرعيه الثوريه نظرا لمعلومات مغلوطه عن استعداد البثورا للتعدى على ممتلكات الجيش وقواعده والتعرض بالاساءه لهم فكتان لابد من نشر هذا القرار الذى يعفى الشعب المصرى من اى مغالطات لا تحمد عقباها
ونقلا عن بوابه الوفد هذا البيان
(ثورة العضب المصرية الثانية، حركة 6 إبريل "الجبهة الديموقراطية"، تحالف القوى الثورية، لجنة معتصمي 8 إبريل، حركة مشاركة ، حركة بداية)
ونقلا عن بوابه الوفد هذا البيان
أكد البيان أن هذه الدعاوى مشبوهة لإلصاق التهم بالثوار والإساءة للثورة، وتأليب جموع الشعب والجيش ضد الثورة العظيمة، وأنها قد تكون ذريعة لفرض الأحكام العرفية أو ممارسة سياسات قمعية وقد تستخدم أيضا لتقويض أي توجهات أو قرارات ثورية إصلاحية من قبل التشكيل الحكومي الجديد المزمع إعلانه غدا الاثنين.
وأشار البيان إلى أن هذه الدعاوي في مثل هذا التوقيت إنما توحي بتدبير مخطط الوقيعة، بالتزامن مع هجوم البلطجية على المعتصمين في مناطق متفرقة من البلاد واستخدام القوة في فض اعتصامات أخرى، بينما تسري التوقعات عن فض اعتصام التحرير بالقوة.
وحذر القوى المشاركة في البيان من استخدام هذا السيناريو لإنهاء الحالة الثورية والانقضاض على الشرعية الثورية والبدء في شرعية جديدة تستمد صلاحيتها من أعمال مدبرة مسبقا ومصطنعة ومعدة لمثل هذا الغرض، وأن هذا من شأنه إدخال البلاد في تيار من الأحداث قد لا تحمد عقباه.
وناشد القوى المشاركة في البيان باقي القوى السياسية بمختلف اتجاهاتها إصدار بيانات تبرئها من مثل هذه الأعمال إن وقعت حتى لا يتم التذرع بها لتشويه صورة الثورة واتخاذ إجراءات تنعسفغية بدواعي حفظ الأمن العام.
ولكن نرجوا من الشعب توخى الحذر من الشائعات وايضا على المجلس العسكرى توخى الحذر فىالتعامل مع الشباب وقمع الشرعيه الدستوريهه التى اقرها المجلس العسكرى فى بادى الامر وقانا الله شر المكائد والمصائب
وأشار البيان إلى أن هذه الدعاوي في مثل هذا التوقيت إنما توحي بتدبير مخطط الوقيعة، بالتزامن مع هجوم البلطجية على المعتصمين في مناطق متفرقة من البلاد واستخدام القوة في فض اعتصامات أخرى، بينما تسري التوقعات عن فض اعتصام التحرير بالقوة.
وحذر القوى المشاركة في البيان من استخدام هذا السيناريو لإنهاء الحالة الثورية والانقضاض على الشرعية الثورية والبدء في شرعية جديدة تستمد صلاحيتها من أعمال مدبرة مسبقا ومصطنعة ومعدة لمثل هذا الغرض، وأن هذا من شأنه إدخال البلاد في تيار من الأحداث قد لا تحمد عقباه.
وناشد القوى المشاركة في البيان باقي القوى السياسية بمختلف اتجاهاتها إصدار بيانات تبرئها من مثل هذه الأعمال إن وقعت حتى لا يتم التذرع بها لتشويه صورة الثورة واتخاذ إجراءات تنعسفغية بدواعي حفظ الأمن العام.
ولكن نرجوا من الشعب توخى الحذر من الشائعات وايضا على المجلس العسكرى توخى الحذر فىالتعامل مع الشباب وقمع الشرعيه الدستوريهه التى اقرها المجلس العسكرى فى بادى الامر وقانا الله شر المكائد والمصائب