الفتاة اليوم تتعرض لضغوط نفسية كثيرة وخصوصا من بداية وصولها سن العشرين ثم الثلاثين ثم الأربعين
ففى سن العشرين تكون الفتاة فى مقبل عمرها وشبابها وتبدأ ان تفكر فى خططها المستقبلية فى مجالات الحياة ولكن كل من حولها يبدأ فى الايحاء لها بأن الحياة تكمن نحو جانب واحد فقط وهو الزواج ( لازم تلحقى تدورى على عريس قبل ما القطر يفوتك ) فاذا كانت تريد ان تطمئن على حياتها المهنية أو الدراسية اولا وتصل بها الى حد معين ثم تفكر بعد ذلك فى تحمل مسؤلية زوج واولاد فان الجميع سوف يقومون بالايحاء لها ولكن بطريقة غير مباشرة اولا وخاصة عند سن 20 الى 25 ولكن بعد سن ال25 فان الفتاه سوف تصل الى سن الثلاثين فيقومون بالتحدث اليها بطريقة مباشرة وتخويفها من ان القطار يفوتها وهى تبذل جهدا ليس فى مكانه ويساعد فى ذلك هو تفكير الرجل الشرقى الذى مهما بلغ به العمر يريد ان يتزوج من فتاه صغيرة بالسن حتى وان كان هو فى الخمسين من عمره وايضا الرجل الشرقى يخاف من الارتباط بالمرأة الناجحة والجميلة لانه بهذا سوف يكون هو المتحكم والمسيطر . كل هذا يجعل الفتاه بنت سن العشرين تخاف وتحاول لان تؤجل خطتطها الى ما بعد الزواج ( فى حال ان نجحت فى التفكير فيها اصلا بعد الزواج) اما لكل من تصل الى سن الثلاثين وبدون زواج سواء لانها فضلت بان تهتم بمستقبلها العملى او العلمى او من لم تجد شخصا مناسبا حتى الان فانها لن تسلم من المحيطين لها حتى اذا لم يتحدث احد معها بصورة مباشرة فهى ترى هذا فى عيون من حولها وبان القطار قد فاتها وبأن اذا ارادت الزواج فيجب ان تقدم تنازلات سواء من حيث المادة او الاخلاق او المستوى الاجتماعى والثقافى هذا بخلاف اذا كان يوجد حولها بنات اصغر منها وتزوجا وانجبوا فهذا يجعل عليها كبير جدا واذا قابلت الرجل المناسب لها من حيث السن والمركز والمستوى ورأت انه هو من كانت تبحث عنه فانه من الممكن ان يتجه الى فتاه اصغر منها تنفيذا لرغبة (ماما : يا حبيبى ليه تجوز واحدة فاتها القطر ما تخودلك واحدة صغيرة وتخليك شباب ) اما الفتاه فى سن الاربعين التى بدون زواج فقد اصبحت لا حول لها ولا قوه . ولكن الهدف من هذا هو ان نتعرف اكثر على الحقيقة من خلال عرض تجارب ترونها انتم فى هذا الموضوع سواء تجارب ناجحة او فاشلة ؟؟؟
ففى سن العشرين تكون الفتاة فى مقبل عمرها وشبابها وتبدأ ان تفكر فى خططها المستقبلية فى مجالات الحياة ولكن كل من حولها يبدأ فى الايحاء لها بأن الحياة تكمن نحو جانب واحد فقط وهو الزواج ( لازم تلحقى تدورى على عريس قبل ما القطر يفوتك ) فاذا كانت تريد ان تطمئن على حياتها المهنية أو الدراسية اولا وتصل بها الى حد معين ثم تفكر بعد ذلك فى تحمل مسؤلية زوج واولاد فان الجميع سوف يقومون بالايحاء لها ولكن بطريقة غير مباشرة اولا وخاصة عند سن 20 الى 25 ولكن بعد سن ال25 فان الفتاه سوف تصل الى سن الثلاثين فيقومون بالتحدث اليها بطريقة مباشرة وتخويفها من ان القطار يفوتها وهى تبذل جهدا ليس فى مكانه ويساعد فى ذلك هو تفكير الرجل الشرقى الذى مهما بلغ به العمر يريد ان يتزوج من فتاه صغيرة بالسن حتى وان كان هو فى الخمسين من عمره وايضا الرجل الشرقى يخاف من الارتباط بالمرأة الناجحة والجميلة لانه بهذا سوف يكون هو المتحكم والمسيطر . كل هذا يجعل الفتاه بنت سن العشرين تخاف وتحاول لان تؤجل خطتطها الى ما بعد الزواج ( فى حال ان نجحت فى التفكير فيها اصلا بعد الزواج) اما لكل من تصل الى سن الثلاثين وبدون زواج سواء لانها فضلت بان تهتم بمستقبلها العملى او العلمى او من لم تجد شخصا مناسبا حتى الان فانها لن تسلم من المحيطين لها حتى اذا لم يتحدث احد معها بصورة مباشرة فهى ترى هذا فى عيون من حولها وبان القطار قد فاتها وبأن اذا ارادت الزواج فيجب ان تقدم تنازلات سواء من حيث المادة او الاخلاق او المستوى الاجتماعى والثقافى هذا بخلاف اذا كان يوجد حولها بنات اصغر منها وتزوجا وانجبوا فهذا يجعل عليها كبير جدا واذا قابلت الرجل المناسب لها من حيث السن والمركز والمستوى ورأت انه هو من كانت تبحث عنه فانه من الممكن ان يتجه الى فتاه اصغر منها تنفيذا لرغبة (ماما : يا حبيبى ليه تجوز واحدة فاتها القطر ما تخودلك واحدة صغيرة وتخليك شباب ) اما الفتاه فى سن الاربعين التى بدون زواج فقد اصبحت لا حول لها ولا قوه . ولكن الهدف من هذا هو ان نتعرف اكثر على الحقيقة من خلال عرض تجارب ترونها انتم فى هذا الموضوع سواء تجارب ناجحة او فاشلة ؟؟؟