تم اقتحام الباب الرئيسى لوزارة التنميه المحليه من خلال 3000 من موظفى مراكز المعلومات مطالبين باقلة وزير التنميه المحليه "محسن النعمانى" وقامو بالتظاهر داخل حرم الوزاره للمطالبه بذلك كما طالبو بتثبيتهم وان عهد "الرجل البائد" هو وصف "النعمانى"ويهتمون داخل الحرم بأن "يا نعمانى يا وزير التثبيت ولا بديل"و"بالروح بالدم رزق عيالنا اهم"و"النعمانى_باطل باطل".

كما انضم اليهم من جميع المحافظات العشرات من الموظفين والمطالبين ايضا بنفس الحقوق والذين اكدو انهم لن يستسلمو ولو يتركو مكان الاعتصام حتى تتم تنفيذ مطالبهم فورا.

تم الاتصال بالمجلس الاعلى للقوات المسلحه بواسطة الخط الساخن ومن خلال منسق الاعتصام"السيد البدوى" كما طلب منه اعداد مذكره لوصف مشكلاتهم وانه قد اعد اسطوانه وتسجيلات ومذكره "للنعمانى" والتى قد تم وصفها بالكاذبه.

وزير التنميه المحليه"محسن النعمانى"

سنشاهد الآن بعض الصور التى التقطت أثناء هذه التظاهرات

لا حول ولا قوة الا بالله

حرام ما يحدث للشعب الى الآن

لازم توجد حلول لهذه البهدلة والظلم المتفشى

شكرا راضوى

اية الهرج والمرج دا

هم مستعجلين لية عالتنمية

كلة هينمى محدش يقلق

الصبر مفتاح التنمية

اية الهرج والمرج دا

هم مستعجلين لية عالتنمية

كلة هينمى محدش يقلق

الصبر مفتاح التنمية

شوف يا روبيل
بعيد عنك يارب ولا يأتى عليك هذا اليوم
لما تكون مسئول عن اسرة وماشى بسيستم منظم ماديا
ولما فى أى لحظة يقولوا لك عقدك انتهى وبعد الشر عليك
ويكون لك الحق بالتثبيت فماذا ستفعل ؟؟؟

ليهم الحق يا ريبيل وللعلم لما تراقب افعال الحكومة فهى تلعب على الشعب بذكاء خارق

اية يا جدة انتى مش عاوزانى اتجوز ولا يكون ليا حق التثبيت ؟ كل دا بعيد الشر هههههههههههههههههههههه

انا معاكى فى كلامك بس هم كانوا فين قبل الثورة ما كان كل واحد ماشى ومظبط حالة وساكت واغلبيتهم المش متثبتين دول شباب صغير مش مسئول عن اسرة يا او واحدة متجوزة بس بتروح بالعقد المؤقت دا حاجة زى نوا تسند الزير يا عشان تقضى وقت بدل ما يقعدوا فى البيوت واللى مسئول من الرجالة كان شغال جنبها اى شغلانة لحد ما ربنا يفرجها ودول عددهم قليل

يصبروا بس شوية كدا دورهم جاى مش كلة فى وقت واحد وكلة هينمى البلد

شكرا لمروركم يا جماعه واتمنى يكون الخبر نال اعجاب حضراتكم..شكرا لمرورك جدتى.

موظفين التمية المحلية من قبل الثورة يا روبيل و هما معتصمين يا ريت تبقي تهتم بمعلوماتك من قبل كتابة تعليقك