السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الحين للاخر انجذب لشىء مهم انظر لفكر مهتم ،،،
طرقت الابواب ففتحت العقول .. بدأنا الحديث ولم يزل ينتهى ،،
الموضوع انا شايف فيه نقطتين مهمين ,,
الاولى : نقطة الجواز نفسها ،،
الثانية : حكم الغرب على الاسلام والعرب .
بسم الله الرحمن الرحيم ..
حدثني رجل يصلي معنا في المسجد أنه متزوج من أمراة نصرانية منذ خمس وعشرين سنة وهي ترفض الاسلام فأخبرته بطلاقها فأبى وقال أنا استفيت في مصر وأجازوا لي وأردف قائلا والمحصنات من أهل الكتاب وقال وطعام أهل الكتاب فقلت له يا أخي الطيب أتق الله تعالى هل من نساء أهل الكتاب اليوم توجد محصنة ؟؟ لا يوجد على الاطلاق فسقط الشرط وان وجدت فلا تكون زانية ولا متخذة صديق ذكر وهذا ما لا يوجد إطلاقا وذكرت له ما في سورة النور من دليل ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنّّ ..الاية فأنكرها وقال هذه نسخت وهكذا حكى له علماء مصر ، فما رأيكم في هذه المسائل ؟؟
اما بحكم زواج كاثرين من عبد الله
الزواج من كتابية يكون بالطريقة الإسلامية لأن الطريقة النصرانية فيها شرك بالله عز وجل ولا يجوز الزواج إلا من مسلمة أو نصرانية أو يهودية قال تعالى :الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْأِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (المائدة:5) والله أعلم
النقطة الثانية :
هى صورة العرب والاسلام امام اعين الغرب .،،وراى الدين الاسلامى فى تلك النظرة ،،
فهذا موضوع فيه الحديث يطول لكن خير الكلام ما قل ودل ،،
من الشائع عند المهتمين بالشؤون الدينية، والمتخصصين بالدين الإسلامي خاصة، أن الفرد في العالم الإسلامي خاضع، أو عليه أن يخضع، للقانون والتشريع الإلهي شاء أم أبى، وأن الإسلام يضع في المقام الأول، أو في الصدارة، الانتماء للأمة، فما هو موقع الفرد في هذا الدين؟ يعتقد الغربيون المطلعون على خفايا الدين الإسلامي وتاريخه وتطوره، أن المسألة قضائية بحتة تنظم حياة الفرد والجماعة داخل الكيان الإسلامي. ولكن هناك عدة مستويات للحقوق حسب نوع وموقع ومكانة الأفراد في المجتمع الإسلامي . فرجال الدين والفقهاء الكبار والمراجع والعلماء يتمتعون بامتيازات تفوق غيرهم من الأفراد العاديين ، فكلما كان المرء قريباً من الله خصه الخالق بامتيازات حسب ما يدعون هم . فبعد رجال الدين يأتي المحاربون من أجل الدين، وبعدهم الشيوخ والعجائز، ومن ثم الشباب والمراهقين، وبعدهم النساء، وأخيرا الأطفال، وللجميع حقوق مضمونة ضمن الجماعة. فهناك مواضيع تثير الحرج مثل موضوع المساواة بين الرجل والمرأة، وموضوع الديمقراطية، وموضوع الحريات الشخصية والفردية ومنها حرية الاعتقاد والارتداد الخ...إزاء ذلك يفكر الغربيون وفق عقليتهم العقلانية cartésien ،التي تبلورت بفضل عصر الأنوار ، بينما يتصرف الإسلام ليس وفق صيغة المساواة الغربية بل وفق مبدأ التعادل بين المؤمنين. فلكل كائن بشري مؤمن نفس القدر من الكرامة والحق طالما يحترم ويطبق ويخضع للقانون الإلهي. فكل بشر يعيش ويتحرك ويتصرف تحت أنظار الله وفق الرؤية الإسلامية. فالله يعرف كل شيء ويراقب كل شيء وفي كل مكان وزمان وعن كل فرد. وهو الذي يمنحه ويضمن له حريته وب يحمله مسؤولية اختياراته، بينما في الغرب يمثل الكائن البشري القيمة المطلقة في الكون. والحال يرى الغربيون أن هناك مسيحيون ومسلمون متمردون على هذا المفهوم وينتقدوه داخل البلدان الإسلامية لذلك فهم يتعرضون للاضطهاد وخطر الموت بسبب مواقفهم النقدية المعارضة، ومن هنا يطرحون التساؤل : هل ي مكن التوفيق بين الحرية الدينية أو حرية اختيار المعتقد أو تغييره، والتشريع الإسلامي المتبع والمطبق اليوم في العالم الإسلامي؟ من حيث المبدأ لا يوجد تعارض بين المفهومين إذ هناك تشريع قرآني يقول \" لا إكراه في الدينّ ولكن ، وفي نفس الوقت ، لا يمكن لأي مسلم أن يترك أو يتخلى أو يتنكر لدينه أو يرتد عنه حسب التعبير الشائع لأن مصير المرتد هو الموت كما هو معروف في حالة إمكانية تطبيق الحدود الإسلامية . تجدر الإشارة إلى أن الديانة المسيحية لم تكن متسامحة في هذا المجال في الماضي إلى أن أرغمت بالقوة على التطور وقبول الأمر الواقع بفعل ضربات الفلاسفة المعاصرين وتمكنهم من فرض فصل الدين عن الدولة وتجريد الأخير من السلطة الدنيوية. اضطر الدين الإسلامي للتكيف مع تطور الزمن والأخلاق ومتطلبات العصر الحديث وجمد ، دون أن يلغي، هذا النوع من الحد الشرعي، لذلك تمكن اليهود والمسيحيين من العيش بهدوء وسلام وطمأنينة داخل العالم الإسلامي في العقود العشرة المنصرمة دون أن يرغمهم أحد على اعتناق الإسلام أو دفع الجزية كذميين. ومن هنا استغرب الغربيون من إعلان حقوق الإنسان في الإسلام الذي صدر سنة 1999 من قبل منظمة المؤتمر الإسلامي ولم يستوعبوا مضمونه. يرد المسلمون بثقة أنه في حالة الإيمان بالقرآن ورسالة الإسلام فمن المنطقي التأكيد على الحقوق الجوهرية والحريات العمومية التي تصبح جزءاً رئيسياً من المعتقد الإسلامي . فحقوق وواجبات كل إنسان هي ذات جوهر إلهي وليس طبيعي أو بشري، ويجب أن تتواءم مع تعليمات الرب العادلة حتى لا ينسى المؤمن واجباته تجاه خالقه.
اعزرينى حينما تقولى هناك من يجد عبدالله تافه وهناك من يجد انه انشغل عن قضية بلاده ؟
فهو عزيزتى بالفعل انشغل عن قضيه بلاده القضيه الاسما والعليا وهيا قضيه ليست لبلاده فقط ونصرتها بل لنصرة ما نتحدث عنه وهو ديننا الحنيف الدين الاسلامى ...
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ،،، فالغرب يريدون لنا التدمير .. حتى وان كانوا فى معقل اننا على حق واننا مازلنا وسنزال الاقوى والافضل عند الله الى يوم الدين ..
لقد احتكروا منا ما يردون بدلوا وغيروا فى حضارات كما يفعلون لكن ومن عهد رسولنا الكريم لما يستطيعوا ان يبدلوا ولا حرف فى كتاب الله المبين ... وهو على كل شىء قدير ...
امثال ما تتحدثى عنه كمثل دكتور فيل فهو صورة مشينه لزكرها حتى ولو كان اعلم العالمين ... قل انما العلم من عند الله يؤتى به من يشاء .... هذه يريد هو تبديل معالمها الى شىء غير منطقى شىء يستحث فيه الغرب على رفعة رؤسهم عاليه لا تتطاطىء امام شاب مسلم اختطف فتاة غربيه او احبها ليظهر ان الغرب الافضل فى كل شىء وان الاسلام لا بدين تسامح ولا يسر ولا شىء كما يفعلون اليوم والان وكل وقت ... لكم دينكم ولى دين ،،،
صاحبة القلم الرائع الجذاب موضوعك غايه فى اهمية النقاش الجاد ... لا برد او مثناه ولكن بقفه مع الله ومع النفس ننظر وننتظر نحاسب ونتحاسب ... نجازى والله خير الجزاء ... اشكرك شكرا جزيلا على موضوعك ... واسف للطالة فى الحديث فقد زاغت ونفذت اقلامى فى الحديث وانسمجت فى بحر الحنين ،،
خالص تحياتى ،،،
من الحين للاخر انجذب لشىء مهم انظر لفكر مهتم ،،،
طرقت الابواب ففتحت العقول .. بدأنا الحديث ولم يزل ينتهى ،،
الموضوع انا شايف فيه نقطتين مهمين ,,
الاولى : نقطة الجواز نفسها ،،
الثانية : حكم الغرب على الاسلام والعرب .
بسم الله الرحمن الرحيم ..
حدثني رجل يصلي معنا في المسجد أنه متزوج من أمراة نصرانية منذ خمس وعشرين سنة وهي ترفض الاسلام فأخبرته بطلاقها فأبى وقال أنا استفيت في مصر وأجازوا لي وأردف قائلا والمحصنات من أهل الكتاب وقال وطعام أهل الكتاب فقلت له يا أخي الطيب أتق الله تعالى هل من نساء أهل الكتاب اليوم توجد محصنة ؟؟ لا يوجد على الاطلاق فسقط الشرط وان وجدت فلا تكون زانية ولا متخذة صديق ذكر وهذا ما لا يوجد إطلاقا وذكرت له ما في سورة النور من دليل ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمنّّ ..الاية فأنكرها وقال هذه نسخت وهكذا حكى له علماء مصر ، فما رأيكم في هذه المسائل ؟؟
اولا اشكرك جدا يابشمهندس احمد على رأيك المنير للعقول
ثانيا عندك حق والايه دى حقيقيه وليست محرفه ولاشىء من هذا القبيل
بس فى ناس للأسف بتفسر القران بمزاجها
ثانيا عندك حق والايه دى حقيقيه وليست محرفه ولاشىء من هذا القبيل
بس فى ناس للأسف بتفسر القران بمزاجها
اما بحكم زواج كاثرين من عبد الله
الزواج من كتابية يكون بالطريقة الإسلامية لأن الطريقة النصرانية فيها شرك بالله عز وجل ولا يجوز الزواج إلا من مسلمة أو نصرانية أو يهودية قال تعالى :الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْأِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) (المائدة:5) والله أعلم
ماشاء الله عليك
شكرا جزيلا لذكرك هذه الايه القرانيه العظيمه
شكرا جزيلا لذكرك هذه الايه القرانيه العظيمه
النقطة الثانية :
هى صورة العرب والاسلام امام اعين الغرب .،،وراى الدين الاسلامى فى تلك النظرة ،،
فهذا موضوع فيه الحديث يطول لكن خير الكلام ما قل ودل ،،
من الشائع عند المهتمين بالشؤون الدينية، والمتخصصين بالدين الإسلامي خاصة، أن الفرد في العالم الإسلامي خاضع، أو عليه أن يخضع، للقانون والتشريع الإلهي شاء أم أبى، وأن الإسلام يضع في المقام الأول، أو في الصدارة، الانتماء للأمة، فما هو موقع الفرد في هذا الدين؟ يعتقد الغربيون المطلعون على خفايا الدين الإسلامي وتاريخه وتطوره، أن المسألة قضائية بحتة تنظم حياة الفرد والجماعة داخل الكيان الإسلامي. ولكن هناك عدة مستويات للحقوق حسب نوع وموقع ومكانة الأفراد في المجتمع الإسلامي . فرجال الدين والفقهاء الكبار والمراجع والعلماء يتمتعون بامتيازات تفوق غيرهم من الأفراد العاديين ، فكلما كان المرء قريباً من الله خصه الخالق بامتيازات حسب ما يدعون هم . فبعد رجال الدين يأتي المحاربون من أجل الدين، وبعدهم الشيوخ والعجائز، ومن ثم الشباب والمراهقين، وبعدهم النساء، وأخيرا الأطفال، وللجميع حقوق مضمونة ضمن الجماعة. فهناك مواضيع تثير الحرج مثل موضوع المساواة بين الرجل والمرأة، وموضوع الديمقراطية، وموضوع الحريات الشخصية والفردية ومنها حرية الاعتقاد والارتداد الخ...إزاء ذلك يفكر الغربيون وفق عقليتهم العقلانية cartésien ،التي تبلورت بفضل عصر الأنوار ، بينما يتصرف الإسلام ليس وفق صيغة المساواة الغربية بل وفق مبدأ التعادل بين المؤمنين. فلكل كائن بشري مؤمن نفس القدر من الكرامة والحق طالما يحترم ويطبق ويخضع للقانون الإلهي. فكل بشر يعيش ويتحرك ويتصرف تحت أنظار الله وفق الرؤية الإسلامية. فالله يعرف كل شيء ويراقب كل شيء وفي كل مكان وزمان وعن كل فرد. وهو الذي يمنحه ويضمن له حريته وب يحمله مسؤولية اختياراته، بينما في الغرب يمثل الكائن البشري القيمة المطلقة في الكون. والحال يرى الغربيون أن هناك مسيحيون ومسلمون متمردون على هذا المفهوم وينتقدوه داخل البلدان الإسلامية لذلك فهم يتعرضون للاضطهاد وخطر الموت بسبب مواقفهم النقدية المعارضة، ومن هنا يطرحون التساؤل : هل ي مكن التوفيق بين الحرية الدينية أو حرية اختيار المعتقد أو تغييره، والتشريع الإسلامي المتبع والمطبق اليوم في العالم الإسلامي؟ من حيث المبدأ لا يوجد تعارض بين المفهومين إذ هناك تشريع قرآني يقول \" لا إكراه في الدينّ ولكن ، وفي نفس الوقت ، لا يمكن لأي مسلم أن يترك أو يتخلى أو يتنكر لدينه أو يرتد عنه حسب التعبير الشائع لأن مصير المرتد هو الموت كما هو معروف في حالة إمكانية تطبيق الحدود الإسلامية . تجدر الإشارة إلى أن الديانة المسيحية لم تكن متسامحة في هذا المجال في الماضي إلى أن أرغمت بالقوة على التطور وقبول الأمر الواقع بفعل ضربات الفلاسفة المعاصرين وتمكنهم من فرض فصل الدين عن الدولة وتجريد الأخير من السلطة الدنيوية. اضطر الدين الإسلامي للتكيف مع تطور الزمن والأخلاق ومتطلبات العصر الحديث وجمد ، دون أن يلغي، هذا النوع من الحد الشرعي، لذلك تمكن اليهود والمسيحيين من العيش بهدوء وسلام وطمأنينة داخل العالم الإسلامي في العقود العشرة المنصرمة دون أن يرغمهم أحد على اعتناق الإسلام أو دفع الجزية كذميين. ومن هنا استغرب الغربيون من إعلان حقوق الإنسان في الإسلام الذي صدر سنة 1999 من قبل منظمة المؤتمر الإسلامي ولم يستوعبوا مضمونه. يرد المسلمون بثقة أنه في حالة الإيمان بالقرآن ورسالة الإسلام فمن المنطقي التأكيد على الحقوق الجوهرية والحريات العمومية التي تصبح جزءاً رئيسياً من المعتقد الإسلامي . فحقوق وواجبات كل إنسان هي ذات جوهر إلهي وليس طبيعي أو بشري، ويجب أن تتواءم مع تعليمات الرب العادلة حتى لا ينسى المؤمن واجباته تجاه خالقه.
حقا لااستطيع الرد على هذا الكلام الرائع خشيه ان أبخث من جمال وروعه اسلوبك وكتاباتك
انت ذكرتلنا تاريخ الاسلام
وبجد معلوماتك جميله وانت أفدتنى
جزاك الله كل خير
انت ذكرتلنا تاريخ الاسلام
وبجد معلوماتك جميله وانت أفدتنى
جزاك الله كل خير
اعزرينى حينما تقولى هناك من يجد عبدالله تافه وهناك من يجد انه انشغل عن قضية بلاده ؟
فهو عزيزتى بالفعل انشغل عن قضيه بلاده القضيه الاسما والعليا وهيا قضيه ليست لبلاده فقط ونصرتها بل لنصرة ما نتحدث عنه وهو ديننا الحنيف الدين الاسلامى ...
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ،،، فالغرب يريدون لنا التدمير .. حتى وان كانوا فى معقل اننا على حق واننا مازلنا وسنزال الاقوى والافضل عند الله الى يوم الدين ..
لقد احتكروا منا ما يردون بدلوا وغيروا فى حضارات كما يفعلون لكن ومن عهد رسولنا الكريم لما يستطيعوا ان يبدلوا ولا حرف فى كتاب الله المبين ... وهو على كل شىء قدير ...
امثال ما تتحدثى عنه كمثل دكتور فيل فهو صورة مشينه لزكرها حتى ولو كان اعلم العالمين ... قل انما العلم من عند الله يؤتى به من يشاء .... هذه يريد هو تبديل معالمها الى شىء غير منطقى شىء يستحث فيه الغرب على رفعة رؤسهم عاليه لا تتطاطىء امام شاب مسلم اختطف فتاة غربيه او احبها ليظهر ان الغرب الافضل فى كل شىء وان الاسلام لا بدين تسامح ولا يسر ولا شىء كما يفعلون اليوم والان وكل وقت ... لكم دينكم ولى دين ،،،
فعلا ماهو د.فيل كل هدفه تشويه صوره المسلمين امام العالم أسره
صاحبة القلم الرائع الجذاب موضوعك غايه فى اهمية النقاش الجاد ... لا برد او مثناه ولكن بقفه مع الله ومع النفس ننظر وننتظر نحاسب ونتحاسب ... نجازى والله خير الجزاء ... اشكرك شكرا جزيلا على موضوعك ... واسف للطالة فى الحديث فقد زاغت ونفذت اقلامى فى الحديث وانسمجت فى بحر الحنين ،،
خالص تحياتى ،،،
خالص تحياتى لك انت يابشمهندس
بجد استمتعت بردك
بجد استمتعت بردك