نشر ناشط على الفيسبوك فيديو مثير للجدل تم تصويره لبعض العناصر والأفراد الذين شاركوا فى موقعة الجمل وهم عائدون بعد إنتهاء الموقعة وتحدث معهم مصور الفيديو وأكدوا لهم أن الجيش معهم وقام أيضا بتصويرهم مع أحد عناصر الشرطة وهم يتحدثون معهم ويذكر أن العناصر التى قام شباب الثورة بالقبض عليهم من الذين شاركوا فى هذه الموقعة وتم تسليمهم للجيش لم يخضعوا لأى تحقيقات أو إستجوابات ولم يظهروا للرأى العام كذلك أثيرت كثير من الشكوك وقت هذه المعركة عن دور الجيش الذى لم يكن متواجد فى المكان فى ذلك التوقيت بالرغم من تواجده طوال اليوم ولكن الجنود إنسحبوا بهدوء ليتيحوا الفرصة لدخول الخيول والجمال

وفى الإطار ذاته جاء رد من أحد قادة الجيش فى أحد البرامج على هذا الفيديو كالتالى

ههههههههههههههه طيب سا صاحب الفيديو حتى لو هما ال عاملينها احنا نغفر لهم ومسمحينهم ايه رائيك بقى ده كفايه انهم محافظين على تماسك البلد

على الرغم اصلا ان ده كلام لا يعقل انت هتصدق مين ؟ شويه بلطجيه باعو بلدهم وباعو الدنيا علشان الف جنيه والله عجبى ولا الف لا للوقيعه بين الجيش والشعب
وطظ فيك يا صاحب الفيديو مش هتقدر توقع بينا وال يصدق الكلام ده يبقى يا اما اهبل او عبيط

لالالالالالالالالالالالا لايمكن أن يكون الجيش مشاركاً
هذه وقيعة احذروووووووووووووه