فى مقابلة ودية بين شيخ الازهر الدكتور احمد الطيب ومايكل جيرالد سفير الفاتيكان بالقاهرة تناول فيها شيخ الازهر توطيد العلاقات الاسلامية المسيحية واكد شيخ الازهر ان العلاقات الاسلامية المسيحية لن تعود ولن يقبلها شيخ الازهر الا بعد تقديم اعتزار رسمى من الفاتيكان عن كل ماصدر من اساءات وسب وشتائم لرسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم ولدين الاسلام ايضا واكد فضيلته ان العلاقة بين المسلمين والمسيحيين لاغبار عليها لكن العلاقة مجمدة بين الازهر وراس الفاتيكان واكد ايضا ان نحو مليار و800 مليون مسلم
|
تمااام
لازم اعتذار |
الازهر عنده حق
|
مفيش غير كده
|