قام مجموعة من السلفيين باحراق احد الاضرحة الموجودة في بندر تلا و هي موجودة في محافظة المنوفية و هي نفس المحافظة التي كان منها اخر رئيسين لمصر السادات و مبارك و سبق ذلك ان قامت الجماعة السلفية بالطلب بهدم الاضرحة و هو ما اعترض عليه مفتي الجمهورية و شيخ الازهر حيث قال علي جمعة ان من يقول مثل هذا الكلام يجب ان تقطع يده و رجله و قال احمد الطيب ان من يطالبون بتلك المطالب التي لا تنتمي للاسلام بصلة هم دمويون و انهم لا يجب ان يتوغلوا في الفكر المصري اكثر من هذا و يجب علي العقلاء من ابناء الازهر المعروف بوسطيته ان يتصدي لهم و تم الاحراق باستخدام كيروسين ثم اشعالها و ادت البنية الخشبية للضريح لسرعة اشتعاله بالكامل و حاولت المطافي السيطرة عليه قبل امتداده الي المسجد و المساكن المجاورة له و اضاف احمد الطيب حول ما طالب به السلفيون ان من يقول ان الصلاة باطلة في المساجد التي بها اضرحة لا يفهم شئ و الدليل ان الصلاة في المسجد النبوي ليست باطلة و ب في ان الصلاة بمساجد الاولياء الصالحين صحيحة تماماً

ربنا يستر عليكى يا مصر

شكرا مشرفنا العام

انا متاكد ان الخبر غير صحيح
ثانيا لو صح الخبر بالتاكيد ان اللى عملوا كدا اخطأو فى الاسلوب بالطبع
ثالثا لانريد خلط الامور يعنى المفتى وشيخ الازهر اللى بيفتوا ويقولوا ان الاضرحة فى المساجد مباحة يبدو انهم محتاجين يدرسوا الشرع من جديد لان الحديث الصريح واضح ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبيائهم وصالحيهم مساجد الا اى انهاكم عن ذلك ) وحرمة الاضرحة فى المساجد من امور الشرع المتفق على حرمتها مطلقا
اما قبر الرسول فهو لم يكن داخل المسجد حتى العصر الاموى وتم الحاق القبر بالمسجد للتوسعة فالمسجد لم يبنى على الضريح والضريح لم يبنى خصيصا للمسجد

انا من تلا ومسمعتش حاجه عن الكلام ده

انا من تلا ومسمعتش حاجه عن الكلام ده

مصدر الخبر اليوم السابع