أهلا بك عزيزى القارىء .. نريد منك لحظات كى تعرف لماذا نطالب بإستقالة العميد و جعل المناصب بالانتخاب.
و نترك السطور لقلم آمال.
الخطيئة الأولى
حملة تأييد لبقاء د. سامي عبد العزيز عميدا للكلية على الفيس بوك
في صورة ايفنت يدعو لوقفة احتجاجية على غرار ما فعله انصار الرئيس السابق - المستفيدين منه يعني بالبلدي - في ميدان مصطفى محمود بالظبط ويزعم اللي انشئوا الصفحة انها خارجة بارادتهم الشخصية وان العميد ملوش أي علاقة بيها وبعدين.... قرار مفاجيء ! د. ثريا تلغي كل الايفنتات المؤيدة للحوار مع العميد
و كذلك الايفنت اللي دعا لوقفة تأييد !
والمفاجأة تظهر يوم الأحد الماضي أول أيام الدراسة واحنا واقفين
تخرج مسيرة ضدنا من حوالي 10 أغلبهم عمال وموظفين مؤيدين للعميد وقدامهم د. ثريا .
ويهتف المتظاهرون
" واحد اتنين الجمال فين ؟ "
الخطيئة الثانية
حاول د. سامي بكل قوته استمالة الطلبة لصفه
لدرجة انه عرض علينا " في مكتبه طبعا " تدريب وشغل في صحيفة يومية جديدة ستصدر تبع مؤسسة الأهرام
ل 15 واحد فقط !
الخطيئة الثالثة
" من جيبه الخاص "
بيصرف على العمال وعلى الكلية ولتدريب الطلبة
-اموت واعرف فين التدريييب اللي بيقولوا عليه دا !!-
في ورقة متعلقة في الريسيبشن مكتوب عليها الكلام دا
الخطيئة الرابعة
ترويج إشاعة في مدينة الطالبات عن اقتحام بلطجية للجامعة وقيامهم بتكسير الكلية وضرب الطلاب المعتصمين وانهم لازم يمشوا من المدينة تاني يوم الصبح !!
الخطيئة الخامسة
قال ايه : انه معملش اي حاجة للحزب الوطني من 2007 وانه كان من "المصلحين " جوا الحزب.
"الكدب خيبة "
والتدليل على كذب الجزء الأول تدل عليه مقالاته في روز اليوسف
والجزء التاني : نفيه في مقال ليه هو شخصيا وجود تيارات داخل الحزب !
الخطيئة السادسة
كان د. سامي عبد العزيز مسئول الجناح الإعلامي في الحزب الوطني
وقاد حملة مبارك الانتخابية في 2005 وفي نفس ذات الوقت حملة نعمان جمعة بردك !
وقال مبرر دا ان نعمان جمعة " ابن النظام " يعني زيتنا في دقيقنا !
" لو عاوز تتأكد اعمل سيرش على جوجل وشوف حواره مع الدستور ".
الخطيئة السابعة
كل من روج لهم د. سامي عبد العزيز وأيدهم في خطابه الإعلامي عبر جريدة روز اليوسف
تتم محاكمتهم الآن
مثل : عز ، وسامح فهمي ، وصفوت الشريف الذي اثبتت لجنة تقصي الحقائق انه وراء ما حدث في يوم موقعة الجمل في ميدان التحرير
الخطيئة الثامنة
عيب أوي اما يكلم ناس -قسم صحافة - بيقولوله ان الصحافة الرسمية كانت مع النظام وضد الشعب
يقولهم صحيح
وعشان كدا انا سبت الجمهورية وكتبت في روز اليوسف !
الخطيئة التاسعة
فصل السياسة عن الإدارة
وادعاء ان موقف ورأي د. سامي السياسي ليس له علاقة بكونه عميد لكلية لإعلام
على اساس مثلا ان كلية الإعلام دي بتخرج إداريين مش إعلاميين ؟؟
مواقف د.سامي السياسية وتصريحاته الإعلامية وتلون موقفه بعد تنحي الرئيس أكبر دليل انه لا يصلح لقيادة كلية قائمة أساسا على احترام المباديء العليا
ومواثيق الشرف قبل القانون الذي يدعي انه جاء به ، وانه يمثل شرعيته
خاصة وان د. سامي أعترف بنفسه أن الحزب الوطني وأمن الدولة هم من كانوا يصرحون بالعمداء
ويوافقون على تعيينهم
الخطيئة العاشرة
أكذوبة الاستفتاءات
" شوف انت بقى يا معتز تعمل فيها ايه؟"
تشكرى يا آمال على المكتوب و عندى إضافة.
خلوا الجامعة بالانتخابات .. التعيين زمنه فات.
لو حضرتك قررت فى يوم تنزل كلية إعلام فى جامعة القاهرة ستجد مجموعة من الطلاب يقفون - منذ السادس من مارس فى سنة الرئيس المصرى المتخلى عن منصبه (2011) - على سلالم الكلية و يهتفون بهذا الشعار إلى جانب شعارات أخرى تنادى بإسقاط عميد أمن الدولة و الحزب الوطنى.
و بعد يوم و ليلة و كام ساعة .. فجأة طلعت فكرة محترمة من مجموعة من الطلاب تدور حول عمل استفتاء فى الكلية العريقة لتحديد مدى الموافقة أو الرفض على بقاء العميد.
و ذكر أصحاب الدعوة الكريمة أن الاستفتاء من قناعتهم الشخصية كطلاب و ليس هناك أى تدخل من أعضاء هيئة التدريس فى قيام هذا الاستفتاء السعيد.
و بقدرة قادر يخرج خبر عاجل يشير إلى أن الأستاذ الدكتور سامى عبد العزيز رفض فكرة الاستفتاء و علينا العودة يوم الأحد للدراسة و بالتالى حدث انصياع من أصحاب الاستفتاء و قاموا بإلغاء فكرة الاستفتاء .. منين يا حضرات يبقى استفتاء نابع من رغبة الطلبة و فجأة يتقفل؟
لحظة من حضرتك .. خدت بالك من الشعار .. (خلوا الجامعة بالانتخابات) و لو حضرتك قاعد على الفيس بوك و دخلت تشوف مطالب المحتجين فى أى صفحة من صفحاتهم ستجد الزيتونة منورة : نريد المناصب الجامعية بالانتخاب.
يعنى لا فيه تعطيل للدراسة أو منع طلاب من تسجيل موادهم لا سمح الله.
و حياتك و ما لك عليا حلفان .. لما طلعت فكرة الاستفتاء .. كان لنا تعليق واحد و هو :اعملوا استفتاء لكن قبل ما تقرروا خدوا رأى أغلبية الطلاب و وقتها نقف لكم بكل احترام ما دام هذا رأى الأغلبية.. مع العلم إننا كمحتجين نطالب بالانتخاب لمنصب العميد و الوكلاء و رؤساء الأقسام.
و حياتك ردوا علينا و رفضوا ما طرحناه و صمموا يعملوا استفتاء و لما رفض العميد عمل الاستفتاء على حسب كلامهم .. علطول سمعوا الكلام ..طيب يا جماعة مش تعبروا عن رأيكم .. ليه لأ ؟
و بعد هات و خد .. طلع استفتاء جديد من نفس أصحاب الاستفتاء القديم و يقوم الجديد على السؤال التالى : هل توافق استمرار المظاهرات والإعتصامات داخل الكلية أم لا توافق؟
و لم يكن عندى سوى هذا الرد " إذا كان السؤال فى الاستفتاء :هل توافق استمرار المظاهرات والإعتصامات داخل الكلية أم لا توافق؟.... هذا معناه الوقوف ضد حق أى فرد فى التظاهر و التعبير عن رأيه .. التظاهر ليس بكلمة أبيحة تحتاج إلى معرفة الرأى فيها .. طالما أن حرية الرأى تتم بشكل سلمى فالحق للجميع فى أن يعبر عن رأيه .. الاستفتاء يكون عن أمور فيها وجهتى نظر .. لكن أول مرة أسمع إن حرية الرأى و التظاهر المكفولة فى حقوق الانسان يعملوا لها استفتاء .. يعنى القذافى لو عمل كده معلش هو رجل خرافى .. لكن كطلبة و فى إعلام القاهرة .. غريبة".
و هنا دقت ساعة التغيير و نفس الايفنت تغير اسمه بقدرة قادر .. أه ما هو احنا عايشين فى جو تغيير .. يعنى يدلعونى و يقولوا : يا ميزو .. و تانى يوم أبقى زيزو .. و فجأة اسم النبى حارسه و صاينه الايفنت بقى اسمه : دعوة لطلبة إعلام القاهرة للدخول إلي المحاضرات و تجنب المظاهرات.
و حياتك خايف و أنت تقرأ السطور يكون اسم الايفنت يتغير حاليا .. و طبعا مضايق من حاجة .. إن الايفنت اسمه يتغير.. و لما يكون موقفى بالرفض على الايفنت من البداية لما كان قائما على الاستفتاء .. فجاة أصبحت بقدرة قادر معطل المسيرة التعليمية.
يعنى لمؤاخذه فى السؤال لأصحاب الاستفتاء و الدعوات .. هل تتبعون سياسة شيبسى؟ .. و بدلا من اختيار الطعم .. نختار كل شوية اسم جديد للايفنت .. مع كامل احترامى لإبداعكم لكن القافية حكمت.
و عودة مع قلم آمال فى السطر القادم.
لأن " الخطايا العشر " لا يكفوا لرصد خطايا النظام السابق وفلوله
فإننا نقول ان ما سبق على سبيل المثال لا الحصر
ولأن من كتب الخطايا العشر لم يكن يعرف ان الحزب الوطني وأتباعه وقياداته
لديهم أكثر !
و اسمحوا لقلم معتز بإضافة صغيرة جدا:
بالنسبة لأستاذى العزيز دكتور سامى عبد العزيز : لماذا لا تخرج علينا فى خطاب تشرح لنا وجهة نظرك خاصة و أن لديك معزة فى قلوب مجموعات من الطلاب و لن يزايد أحد على حنكتك الأكاديمية .. و نحن لدينا شاشات فى الكلية و استديو و الأمر ليس بالعسير .. إلا لو كنا لا سمح الله جرذان على رأى القذافى.
استقيموا واستقيلوا يرحمكم الله
و نترك السطور لقلم آمال.
الخطيئة الأولى
حملة تأييد لبقاء د. سامي عبد العزيز عميدا للكلية على الفيس بوك
في صورة ايفنت يدعو لوقفة احتجاجية على غرار ما فعله انصار الرئيس السابق - المستفيدين منه يعني بالبلدي - في ميدان مصطفى محمود بالظبط ويزعم اللي انشئوا الصفحة انها خارجة بارادتهم الشخصية وان العميد ملوش أي علاقة بيها وبعدين.... قرار مفاجيء ! د. ثريا تلغي كل الايفنتات المؤيدة للحوار مع العميد
و كذلك الايفنت اللي دعا لوقفة تأييد !
والمفاجأة تظهر يوم الأحد الماضي أول أيام الدراسة واحنا واقفين
تخرج مسيرة ضدنا من حوالي 10 أغلبهم عمال وموظفين مؤيدين للعميد وقدامهم د. ثريا .
ويهتف المتظاهرون
" واحد اتنين الجمال فين ؟ "
الخطيئة الثانية
حاول د. سامي بكل قوته استمالة الطلبة لصفه
لدرجة انه عرض علينا " في مكتبه طبعا " تدريب وشغل في صحيفة يومية جديدة ستصدر تبع مؤسسة الأهرام
ل 15 واحد فقط !
الخطيئة الثالثة
" من جيبه الخاص "
بيصرف على العمال وعلى الكلية ولتدريب الطلبة
-اموت واعرف فين التدريييب اللي بيقولوا عليه دا !!-
في ورقة متعلقة في الريسيبشن مكتوب عليها الكلام دا
الخطيئة الرابعة
ترويج إشاعة في مدينة الطالبات عن اقتحام بلطجية للجامعة وقيامهم بتكسير الكلية وضرب الطلاب المعتصمين وانهم لازم يمشوا من المدينة تاني يوم الصبح !!
الخطيئة الخامسة
قال ايه : انه معملش اي حاجة للحزب الوطني من 2007 وانه كان من "المصلحين " جوا الحزب.
"الكدب خيبة "
والتدليل على كذب الجزء الأول تدل عليه مقالاته في روز اليوسف
والجزء التاني : نفيه في مقال ليه هو شخصيا وجود تيارات داخل الحزب !
الخطيئة السادسة
كان د. سامي عبد العزيز مسئول الجناح الإعلامي في الحزب الوطني
وقاد حملة مبارك الانتخابية في 2005 وفي نفس ذات الوقت حملة نعمان جمعة بردك !
وقال مبرر دا ان نعمان جمعة " ابن النظام " يعني زيتنا في دقيقنا !
" لو عاوز تتأكد اعمل سيرش على جوجل وشوف حواره مع الدستور ".
الخطيئة السابعة
كل من روج لهم د. سامي عبد العزيز وأيدهم في خطابه الإعلامي عبر جريدة روز اليوسف
تتم محاكمتهم الآن
مثل : عز ، وسامح فهمي ، وصفوت الشريف الذي اثبتت لجنة تقصي الحقائق انه وراء ما حدث في يوم موقعة الجمل في ميدان التحرير
الخطيئة الثامنة
عيب أوي اما يكلم ناس -قسم صحافة - بيقولوله ان الصحافة الرسمية كانت مع النظام وضد الشعب
يقولهم صحيح
وعشان كدا انا سبت الجمهورية وكتبت في روز اليوسف !
الخطيئة التاسعة
فصل السياسة عن الإدارة
وادعاء ان موقف ورأي د. سامي السياسي ليس له علاقة بكونه عميد لكلية لإعلام
على اساس مثلا ان كلية الإعلام دي بتخرج إداريين مش إعلاميين ؟؟
مواقف د.سامي السياسية وتصريحاته الإعلامية وتلون موقفه بعد تنحي الرئيس أكبر دليل انه لا يصلح لقيادة كلية قائمة أساسا على احترام المباديء العليا
ومواثيق الشرف قبل القانون الذي يدعي انه جاء به ، وانه يمثل شرعيته
خاصة وان د. سامي أعترف بنفسه أن الحزب الوطني وأمن الدولة هم من كانوا يصرحون بالعمداء
ويوافقون على تعيينهم
الخطيئة العاشرة
أكذوبة الاستفتاءات
" شوف انت بقى يا معتز تعمل فيها ايه؟"
تشكرى يا آمال على المكتوب و عندى إضافة.
خلوا الجامعة بالانتخابات .. التعيين زمنه فات.
لو حضرتك قررت فى يوم تنزل كلية إعلام فى جامعة القاهرة ستجد مجموعة من الطلاب يقفون - منذ السادس من مارس فى سنة الرئيس المصرى المتخلى عن منصبه (2011) - على سلالم الكلية و يهتفون بهذا الشعار إلى جانب شعارات أخرى تنادى بإسقاط عميد أمن الدولة و الحزب الوطنى.
و بعد يوم و ليلة و كام ساعة .. فجأة طلعت فكرة محترمة من مجموعة من الطلاب تدور حول عمل استفتاء فى الكلية العريقة لتحديد مدى الموافقة أو الرفض على بقاء العميد.
و ذكر أصحاب الدعوة الكريمة أن الاستفتاء من قناعتهم الشخصية كطلاب و ليس هناك أى تدخل من أعضاء هيئة التدريس فى قيام هذا الاستفتاء السعيد.
و بقدرة قادر يخرج خبر عاجل يشير إلى أن الأستاذ الدكتور سامى عبد العزيز رفض فكرة الاستفتاء و علينا العودة يوم الأحد للدراسة و بالتالى حدث انصياع من أصحاب الاستفتاء و قاموا بإلغاء فكرة الاستفتاء .. منين يا حضرات يبقى استفتاء نابع من رغبة الطلبة و فجأة يتقفل؟
لحظة من حضرتك .. خدت بالك من الشعار .. (خلوا الجامعة بالانتخابات) و لو حضرتك قاعد على الفيس بوك و دخلت تشوف مطالب المحتجين فى أى صفحة من صفحاتهم ستجد الزيتونة منورة : نريد المناصب الجامعية بالانتخاب.
يعنى لا فيه تعطيل للدراسة أو منع طلاب من تسجيل موادهم لا سمح الله.
و حياتك و ما لك عليا حلفان .. لما طلعت فكرة الاستفتاء .. كان لنا تعليق واحد و هو :اعملوا استفتاء لكن قبل ما تقرروا خدوا رأى أغلبية الطلاب و وقتها نقف لكم بكل احترام ما دام هذا رأى الأغلبية.. مع العلم إننا كمحتجين نطالب بالانتخاب لمنصب العميد و الوكلاء و رؤساء الأقسام.
و حياتك ردوا علينا و رفضوا ما طرحناه و صمموا يعملوا استفتاء و لما رفض العميد عمل الاستفتاء على حسب كلامهم .. علطول سمعوا الكلام ..طيب يا جماعة مش تعبروا عن رأيكم .. ليه لأ ؟
و بعد هات و خد .. طلع استفتاء جديد من نفس أصحاب الاستفتاء القديم و يقوم الجديد على السؤال التالى : هل توافق استمرار المظاهرات والإعتصامات داخل الكلية أم لا توافق؟
و لم يكن عندى سوى هذا الرد " إذا كان السؤال فى الاستفتاء :هل توافق استمرار المظاهرات والإعتصامات داخل الكلية أم لا توافق؟.... هذا معناه الوقوف ضد حق أى فرد فى التظاهر و التعبير عن رأيه .. التظاهر ليس بكلمة أبيحة تحتاج إلى معرفة الرأى فيها .. طالما أن حرية الرأى تتم بشكل سلمى فالحق للجميع فى أن يعبر عن رأيه .. الاستفتاء يكون عن أمور فيها وجهتى نظر .. لكن أول مرة أسمع إن حرية الرأى و التظاهر المكفولة فى حقوق الانسان يعملوا لها استفتاء .. يعنى القذافى لو عمل كده معلش هو رجل خرافى .. لكن كطلبة و فى إعلام القاهرة .. غريبة".
و هنا دقت ساعة التغيير و نفس الايفنت تغير اسمه بقدرة قادر .. أه ما هو احنا عايشين فى جو تغيير .. يعنى يدلعونى و يقولوا : يا ميزو .. و تانى يوم أبقى زيزو .. و فجأة اسم النبى حارسه و صاينه الايفنت بقى اسمه : دعوة لطلبة إعلام القاهرة للدخول إلي المحاضرات و تجنب المظاهرات.
و حياتك خايف و أنت تقرأ السطور يكون اسم الايفنت يتغير حاليا .. و طبعا مضايق من حاجة .. إن الايفنت اسمه يتغير.. و لما يكون موقفى بالرفض على الايفنت من البداية لما كان قائما على الاستفتاء .. فجاة أصبحت بقدرة قادر معطل المسيرة التعليمية.
يعنى لمؤاخذه فى السؤال لأصحاب الاستفتاء و الدعوات .. هل تتبعون سياسة شيبسى؟ .. و بدلا من اختيار الطعم .. نختار كل شوية اسم جديد للايفنت .. مع كامل احترامى لإبداعكم لكن القافية حكمت.
و عودة مع قلم آمال فى السطر القادم.
لأن " الخطايا العشر " لا يكفوا لرصد خطايا النظام السابق وفلوله
فإننا نقول ان ما سبق على سبيل المثال لا الحصر
ولأن من كتب الخطايا العشر لم يكن يعرف ان الحزب الوطني وأتباعه وقياداته
لديهم أكثر !
و اسمحوا لقلم معتز بإضافة صغيرة جدا:
بالنسبة لأستاذى العزيز دكتور سامى عبد العزيز : لماذا لا تخرج علينا فى خطاب تشرح لنا وجهة نظرك خاصة و أن لديك معزة فى قلوب مجموعات من الطلاب و لن يزايد أحد على حنكتك الأكاديمية .. و نحن لدينا شاشات فى الكلية و استديو و الأمر ليس بالعسير .. إلا لو كنا لا سمح الله جرذان على رأى القذافى.
استقيموا واستقيلوا يرحمكم الله