هل الدوله عندها استعداد لتنفيذ هذه الاختراعات والاكتشافات وهل البحث العلمى على درايه بهذه الاختراعات قولو لنا الحقيقه هل فيه تعليمات من امريكا بعدم الاقتراب منها او تنفيذها هل دول البترول تقف عقبه فى تنفيذ اكتشافاتنا هل مصلحة الدول اهم من مصلحتنا اخرجو علينا وقولو حاجه عيب دوله محترمه مثل مصر شعبها فقير ومحتاج ويسرق مشروع الاكتفاء الذاتى من القمح مشروع الدكتوره زينب الديب========عيب يمنع الاستفاده من اختراع الدكتور احمد مستجير عيب كبير قوى نخترع طرق لازالة الالغام ولاننفذها عيب يبقى عندنا مشروع شق قناة سيناء وقناة رفح ستعطى6 اضعاف دخل القناه ونرفضها عيب يبقى عندنا مشروع المهندس حسن فتحى مهندس القباب ولا ننفذه========عيب يبقى عندنا مشروع منخفض القطاره ولا ننفذه عيب كبير قوى الوزير منير فخرى عبد النور يرفض تنفيذ مجمع الاديان فى سيناء طبعا انا ارسلت لكل مسؤل فى مصر كافة ما قرئته فى النت واخص بالذكر وزارة الزراعه والكهرباء والرى الزراعه حدث ولا حرج الزراعه بالماء المالح زراعة اشجار الجوجوبا البلوبانك الحبوب والقمح مفيش فايده الان انقل لكم اهم شىء وهو انتاج الطاقة========يارب
*
محمد الزيني
منذ 6 دقائق
محمد الزيني
o
الرساله رقم 1 اختراع مطاوع مولد كهربائى بدون وقود========
عندى إختراع توليد كهرباء
بواسطة: أحمد على حسن مطاوع
بتاريخ: السبت، 25 فبراير 2012 - 02:27
مطلوب تشغيل عدد ( 4 ) مولدات رياح قدرة كل مولد 8 ميجاوات / ساعة
( بدون رياح أو أى وقود أو طاقة شمسية ......... الخ ) وبدون تلوث يذكر
الفروض
1 ) سعر متر الأرض 1000 جنيه / للمتر المسطح .
2 ) مساحة الأرض المطلوبة 48 م * 48 م = 2304 متر مسطح .
3 ) ثمن التوربينة الواحدة 2.5 مليون جنيه قدرة 8 ميجاوات / ساعة .
4 ) سعر الطاقة المشتراه ( أثناء الإنشاء ) 250 جنيه لكل ميجاوات ( 25 قرش لكل ميجاوات ).
5 ) سعر الطاقة التى ستباع ( بعد الإنتهاء من المشروع ) = 100 جنيه لكل ميجاوات ( 10 قروش لكل كيلووات ) .
6 ) التكاليف اليومية الدورية من أجور وصيانة ...الخ = 30000 جنيه كل يوم .
7 ) مدة التنفيذ عام واحد .
8 ) يتم سداد التكلفة بالكامل فى خلال عامين .
حسابات التكلفة
1 ) ثمن الأرض = 48 * 48 * 1000 = 2.304 مليون جنيه .
2 ) ثمن التوربينات = 4 توربينة * 2.5 مليون = 10مليون جنيه .
3 ) ثمن التشغيلة البديلة للرياح أو الوقود ( مقطوعية ) = 12.750 مليون جنيه .
4 ) تكاليف يومية دورية = 30000 جنيه * 365 = 10.950 مليون جنيه .
5 ) ثمن الطاقة المشتراه = 1984 ميجا * 250 = 0.496 مليون جنيه .
6 ) إجمالى التكلفة = 36.5 مليون جنيه .
حسابات الدخل و الأرباح
1 ) إجمالى الدخل فى أول عام بعد خصم 5 % من إستهلاك المحطة =
4 توربينة * 6 ميجاوات * 24 ساعة * 365.25 يوم * 100 جنيه * 0.9 = 26.6486 مليون جنيه .
2 ) ربح العام الأول فقط ( أو الثانى ) = 26.6486 مليون – نصف 36.5 مليون = 8.3986 مليون جنيه
3 ) النسبة المئوية لربح العام الأول فقط ( أو الثانى ) = 8.3986 / 36.5 = 23%
4 ) النسبة المئوية لأى عام بعد ذلك = 15.698 مليون / 10.95 مليون = 143.39 %
ملاحظات هامة
1 ) مدة التشغيل 24 ساعة فى اليوم و بالتالى لاحاجة إلى تخزين الكهرباء .
2 ) مدة تنفيذ المشروع عام واحد حسب كفاءة الإدارة .
3 ) يمكن إنشاء سقف خرسانى أعلى المحطة للبناء عليه لأى أغراض عمرانية أخرى .
4 ) التكلفة أعلاه لا تشمل السقف و الأساسات .
5 ) واضح أن تكلفة الميجاوات = 36.5 / ( 4 * 8 ) = 1.14 مليون جنيه وهى ضئيلة بالمقارنة بنفس تكلفة الميجاوات فى مشروع طلخا التى = 2.8 مليون جنيه ( حسب تصريحات السيد / وزير الكهرباء المصرى فى 17/9/2010 بجريدة الأهرام .
6 ) يلاحظ أنه لا يوجد تلوث على الإطلاق .
7 ) يمكن تشغيل عدد أكبر من المولدات بتكلفة أقل لكل ميجاوات, ولكن سنحتاج إلى مساحة أكبر .
أحمد مطاوع
01119030007
*
محمد الزيني
منذ دقيقة تقريباً
محمد الزيني
o
رقم2 محطة تحلية مياه عملاقه للطالب عبد الحليم عبد القادر عبد الحليم==================العربي
اختراع محطة الاندماج النووى تستخدم في تحلية المياه وعدد كبير من التطبيقات السلمية
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
تصميم مبسط للمحطة الجديدة تصميم مبسط للمحطة الجديدة
Bookmark and Share
هناك مشكلتان رئيسيتان تعتبر من أهم المعوقات في عملية تحلية المياه، وهما التكلفة العالية والتلوث البيئي، فالمحطات التقليدية تستهلك وقودا أحفوريا يسبب الاحتباس الحراري، كما أن طريقة التناضح العكسي مكلفة ومعقدة وتستهلك كهرباء بكميات كبيرة وب تسبب تلوث بيئي بطريق غير مباشر عن طريق حرق الوقود للامداد بالكهرباء.
وبعيدا عن الطرق التقليدية لتحلية المياه فإن المحطات النووية مكلفة جداً، كما أنها تسبب مشاكل في دفن النفايات النووية إضافة لمدة الإنشاء الطويلة ودراسات الموقع المعقدة والمكلفة (مئات الملايين)، وكذلك هناك عامل نفسي لدي المجتمع أنه لا يحبذ استخدام الطاقة النووية في تحلية المياه برغم اجراءات الامان الصارمة وذلك خوفاً وقلقاً من تلوث المياه اشعاعياً.
ولكن هناك اتجاها عالميا الآن لاستخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية وأهم تلك الأغراض على الإطلاق هو تحلية المياه وإنتاج الطاقة الكهربائية، وفي وقت تقف فيه مشكلة القلق الشديد من تلوث المياه بالإشعاعات النووية، قدم المخترع المصري عبدالحليم عبدالقادر عبدالحليم (21 عاما) الطالب في كلية الهندسة قسم الهندسة النووية مشروعا جبارا ليس فقط لإنتاج الكهرباء وتحلية المياه، وإنما أيضا له تطبيقات صناعية عدة.
والمشروع الجديد عبارة عن "محطة عملاقة تستخدم طاقة الاندماج النووى" وتتميز بأنها آمنة تماماً ولا يصدر عنها أي اشعاعات تذكر، كما أن دراسات الموقع المتعلقة بها غير معقدة مثل المحطات النووية التقليدية، وعلى هذا فإن إنشائها لن يتطلب وقتا طويلا، ولا يدخل في تركيبها مواد تستخدم في الأسلحة النووية، ولا تحتاج لدروع وقائية من الاشعاع، غير أنها تنتج كمية مياه ضخمة للغاية، كما أنها لا تتطلب تكلفة عالية جدا مثل مثيلاتها.
ويعدد المخترع ميزات أخرى خاصة بالمحطة الجديدة وهي:
1- الكفاءة العالية وذلك لاستغلال الطاقة مباشرة في تبخير المياه وليس عن طريق عدة دوائر لنقل الحرارة مثل المحطات الاندماجية المتصور إنشائها.
2- بساطة التصميم.
3- حل مشكلة تقطيع انتاج الطاقة (الناتج عن تفجير كبسولات الوقود) وتحويلها إلي ميزة عن طريق المكبسين.
4- التطبيقات المباشرة للطاقة النووية في الصناعة والتطبيقات المدنية والتطبيقات المذكورة تعد الأولي من نوعها وغير مسبوقة عالمياً وهي قائمة علي مبدأ هندسي اقتصادي (معمول به) والمثال التطبيقي له هو دوائر التبريد بالامتصاص وقد نشأ ذلك عن تأمل أحد العلماء في نظام التبريد القائم علي عملية فكانت مناقشته كالآتي:
1- أي ضغط نشأ عن طاقة ميكانيكية أو كهربية (محرك كهربي).
2- الطاقة ناشئة من آلة حرارية تستخدم لادارة المولد، اذن الشغل اللازم لإجراء التبريد والتجميد مستمد من مصدر للحرارة عند درجة حرارة عالية، فأدي ذلك إلي الاقتراح المنادي بأفضلية إجراء عملية التبريد مباشرة باستخدام الحرارة دون التحويل إلي كهرباء ثم حركة للضغط .
ومع تعميم هذا المبدأ (بضوابط وشروط محددة) سوف تتحقق فوائد كثيرة منها :
• الكفاءة العالية .
• توفير إنشاء الكثير من المشأت .
• تحقيق معدلات تنمية بسرعة عالية .
تطبيقات المحطة
التطبيقات قائمة علي استخدام والتفريغ الناشئين عن المكبسين العملاقيين لتحقيق الاستخدامات عن طريق أنابيب توصل للمنشآت القريبة أو عن طريق تقسيم المكبسين إلي عدة طوابق ليتم بداخلهم العمليات المطلوبة.
أولاً: التطبيقات المدنية
1- استخراج البترول والغاز الطبيعي .
2- سحب المياه الجوفية .
3- تحلية مياه البحر باستخدام ضغط المكبسين عن طريق أسلوب التناضح العكسي
4- تحلية المياه عن طريق غليان الماء تحت ضغط أقل من الجوي باستخدام تفريغ المكبسين .
5- سحب البخار من الهواء ثم ضغطه لتكثيف البخار والحصول علي المياه .
6- استخدام المحطة كوحدة رفع لضغط المياه في المدن ذات المنشات المرتفعة.
7- عمليات الشحن والتفريغ لحمولات المراكب وذلك للغلال والمساحيق والسوائل
ثانياً : التطبيقات الصناعية
1- الصناعات المعتمدة علي ضغط مرتفع مثل إنتاج النشادر والأحماض.
2- إسالة الغازات.
ويؤكد عبدالحليم أن هذه المحطة تبشر بتنمية حقيقة شاملة على كافة المستويات، وأنه قد ألقى محاضرة عنها فى ندوة عن الملكية الفكرية بكلية الهندسة وحازت على إعجاب الجميع.
ويشير المخترع إلى أن اهتمامه بوطنه العربي وحرصه على نفعه لا يستطيع أن يوصف، وأنه يود أن ينشئ تلك المحطة على أرض عربية بدلا من تسويقها للخارج، مؤكدا إلى أن تلك التقنية تلاقي قبولا واسعا في الولايات المتحدة ودول أوروبا، وأنه لن يجد أية معوقات لتسويقها بالخارج، خاصة أن جامعة الاسكندرية هي التي تشرف على ذلك السبق العلمي.
المصري اليوم يكتب الآناضف هذا الاختراع الى اختراعاتنا المركونه=========
فيزيائي مصري يحقق حلم جديد للبشرية
آلة جديدة لإنتاج الطاقة من الجاذبية تعمل بدون وقود
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
Bookmark and Share
وجد حلم (آلة الحركة الدائمة) مقبرته عند أقدام قانون (حفظ الطاقة)، فهو ينص على أن (الطـاقة لا تفنى ولا تُستحدث، بل هي كمية ثابتة في الطبيعة، وذات أشكال مختلفة، ويمكن تحويلها من شكل إلى آخر)، أي أننا عندما نستهلك الطاقة في شكل من أشكالها فإننا لا ندمرها ولا نستنفدها ولا نعدمها، وتعتبر مشكلة الطاقة من أكبر المعوقات الفعلية والواقعية في العصر الحديث، ورغم أن الجاذبية الأرضية من المصادر الأساسية للطاقة، إلا أن العلم لم يعرها اهتماما مقارنة بالطاقة الشمسية.
وللأهمية الكبرى لطاقة الجاذبية كانت من أولويات بحث المخترع المصري صبري عبده عطا الله الألفي الذي تمكن أخيرا بعد محاولات وسنين بحث في اختراع آلة تنتج طاقة وتعمل بدون أي وقود، فقط تستمد طاقتها من الجاذبية الأرضية، ولا تتعارض مع قوانين الديناميكا الحرارية، وحصل بموجب اختراعه على حماية دولية للاختراع من منظمة الويبو التابعة للأمم المتحدة ورقم للحماية خاص بالفكرة والتصميمات.
وتعتمد الآلة على فرق عزم الازدواج بين الأثقال المحملة في الآلة لأن التصميم الميكانيكي للآلة يحقق:
1 – عزم الدوران للأثقال في اللون الرصاصي اكبر من عزم الدوران للأثقال التي في اللون الأخضر
2 – عند دخول الثقل من اليمين (اللون الرصاصي) إلى اليسار (اللون الأخضر) من أسفل الآلة يتجه ناحية مركز الدوران ويصبح ذراع العزم في الجهة اليسرى مساويا صفر دائما من أسفل الآلة إلى أعلى الآلة
3 – عند دخول الثقل من اليسار (اللون الأخضر) إلى اليمين (اللون الرصاصي) من أعلى الآلة يكون على حافة ذراع العزم دائما
4 –حققت تصميمات الآلة على جعل الحركة الميكانيكية تحقق خلل دائم ومستمر راسيا وجعل عزم الدوران في الجهة اليمنى اكبر من الجهة اليسرى دائما وباستمرار
5 – ذراع العزم في الجهة اليمنى اكبر دائما حيث الأثقال تكون دائما على نهاية الاذرع
6 - ذراع العزم في الجهة اليسرى دائما صفر
7 – حركة الأثقال على الاذرع سلسة جدا والمقاومة تكاد تكون معدومة
8 – هذا الخلل في الاتزان دائم ومستمر ويكون راسيا
9 – يحدث دوران من اليمين إلى اليسار بسرعة وقوة ثابتة
10 – كلما زاد قطر الآلة وبنفس الأثقال يزداد ذراع العزم في جهة اليمين ويظل ذراع العزم في جهة اليسار صفر ويزداد فرق عزم الدوران وتزداد السرعة والقوة للآلة
11 – تصميمات الآلة مبنية على حقائق علمية ولا تتعارض مع قوانين الديناميكا الحرارية
12 – تم عمل عديد من النماذج لتحقيق الفكرة
13 – تم تصوير الآلة من ناحية لا تظهر الأجزاء والحركة الميكانيكية
مميزات الآلة
1 – تنتج طاقة حركية لا يتخيلها العقل
2- يمكن تحويل هذه الطاقة إلى أي صورة من صور الطاقة
3 – تعمل على مدار الساعة طوال أيام السنة
4 – لا تحتاج إلى أي مصدر آخر لبداية الحركة
5 – لا تتأثر بأي عوامل مناخية مثل الرياح أو الغيوم أو غيرها
6 – تعمل في كل مكان على سطح الأرض سواء في الكهوف أو الجبال أو الأودية
7 – ستستفيد منها البشرية بعد إنتاجها مباشرة ولا تحتاج إلى وسائط أخرى
8 – لن يحتاج العالم إلى أي نوع من أنواع الوقود الحفري مثل الفحم أو النفط أو الغاز أو الوقود النووي أو أي مصدر أخر من مصادر الطاقة المتجددة المعروفة
9 – تكلفة إنتاج هذه الآلة قليلة جدا
10 – يمكن استخدامها بطرق مختلفة منها تشغيل المصانع وإضاءة المدن وتسيير السيارات والقطارات والسفن.
11 – يمكن إنتاج وحدات "طاقة" صغيرة للوحدات السكنية للإضاءة وتشغيل الأجهزة المنزلية بها
ما يحتاج إلية المخترع الآن
إنتاج هذه الآلة يحتاج إلى تقنية عالية جدا لا توجد إلا في الدول الصناعية الكبرى المتقدمة، لذلك فإن الاختراع يحتاج لتنفيذه تمويلا من رجل أعمال أو شركة من أي دولة عربية، ليبدأ التنفيذ بعد تأكده من جدوى الفكرة الاقتصادي، ويبدأ التعاون بالدخول معه كطرف أول للاتفاق مع شركة من الدول المتقدمة للإنتاج كطرف ثاني.
|