كشف موقع الوثائق السريه ويكيليكس عن اسرار تشرحها وثائق خاصه بالسفاره الامريكيه فى القاهره خاصه بثورة 25 يناير التى غيرت مسار الحياه السياسيه فى مصر رأسا على عقب .

اشار الموقع ان مؤسسة يو اس الامريكيه خصصت فى عام 2008 مايقرب من 5 مليون دولار وحوالى 75 مليون دولار فى عام 2009 لنشر الديمقراطيه فى مصر وحرية التعبير عن الرأى ونشر هذا الوعى بين اطياف الشباب .

قامت جريدة الدايلي تليغراف البريطانية بنشر هذه الوثائق السريه والتى توضح قيام هذه المؤسسه الامريكيه بمساندة بعض الشباب الذين قادوا ثورة 25 يناير لتحريضهم على القيام بتغيير النظام بحلول عام 2011 .

وأشارت الوثيقه ان السفاره الامريكيه فى القاهره ساعدت شابا مصريا معارضا على السفر الى امريكا وحضور مؤتمر ((نيويورك للنشطاء الشباب)) وأخفته عن عيون جهاز امن الدوله فى مصر وأن هذا الشاب ابلغ دبلوماسيين امريكيين ان تحالفا من الشباب اتفق على انتخاب رئيسا ديمقراطيا لمصر بحلول عام 2011 وأكدت الوثيقه على أن هذا الشاب تم اعتقاله فى الاحداث الاخيره .

الله يستر من الاعيب الغرب ممكن يجعلو التورة تدوس على التوار حتى لو بعد حين..........
حداري حداري من قائد في التورة ممكن ينقلبو على بعضهم من اجل مناصب او مال كتير............
كما حدت لتوار الجزائر ...
حداري شعب مصر كل من شارك في التورة فهو قائد في مكانه لهدا احدرو من خطط امريكا فهي لا يهمها من يحكم مصر
يهمها هو جعل مصر متخلفة و ضعيفة عسكريا و اقتصاديا...
لا ترحمو من يوريد ان يقفز على تورتكم حتى لو كان قائدها السلطة سرطان و السياسة ليس فيها صديق او حبيب..
اتمنى من الله ان يرد كيد الماكرين و ان يميز الخائنين من شرفاء مصر و التوار .

انتو بتجيبوا الكلام ده منين

هو الخبر ده عامل زى الخبر المزيف بتاع إن وثائق ويكيليكس كشفت أن تحالفا بين قطر وإسرائيل تم لإسقاط مبارك والذى كان يذاع بإستمرار على القنوات المصرية وبعدين كذب الخبر موقع ويكيليكس الرسمى وبعدين وثائق ويكليكس الحقيقة لما بتظهر بتظهر بالتاريخ واليوم وكانت مرسلة من مين لمين وده مش مذكور فى الخبر ده

كفانا ان نعطى اذننا لغيرنا يعنى حتى مش قادرين نصدق اننا نقدر نعمل حاجة كويسة لوحدنا كفى استهزاء بالعقول لو ان امريكا كان عندها علم ما وقف رئيس المخابرات الأمريكى كالتلميذ الخايب الذى لايعرف ما يجرى حولة

أعتقد بأن الأمر يدخل ضمن مؤامرة ضد الثورة وخلق الفتنة بين صفوف قوى الثورة ، لأن مصالح بعض الجهات الداخلية والخارجية تضررت بفعل سقوط النظام ، لذلك سنشهد محاولات اختراق لصفوف الشباب وخلق الفوضى وزرع الإشاعات .