أكد الدكتور عبد الباسط الأعصر أستاذ بيولوجيا الأورام بمعهد الأورام القومى، أن هناك العديد من المواد التى تضاف للأطعمة سواء للحفاظ على نكهتها أو لحفظها من التلف، تؤدى إلى الإصابة بالسرطان وتعتبر الصبغات من أولى هذه المواد، التى كانت ومازالت تضاف إلى بعض الأطعمة والمشروبات ومعظم هذه الصبغات ثبت ضررها وخصوصا على الكبد، حيث إن بعض أنواعها قد يسبب سرطان الكبد وهناك أيضا الصبغة البنفسجية التى طالما استخدمت للطبع على اللحوم بالسلخانة.
ومن الأشياء التى كثر عنها الحديث مؤخرا هو خطورة استخدام المواد السكرية الصناعية مثل السكرين والسيكلمات، والتى تستخدم كبديل للسكر العادى فى تصنيع الحلوى وتحلية المأكولات والمشروبات ومدى خطورة هاتين المادتين فى إحداث سرطان المثانة .
ومن خلال الأبحاث التى أجراها الأعصر عن السرطان أثبت أن هناك العديد من المواد الكيميائية التى تلوث طعام الإنسان بطريقة غير مباشرة، منها المخصبات الزراعية " الأسمدة " والمبيدات الحشرية التى يتم رشها على المحاصيل والتى ثبت معمليا أن لها القدرة فى إحداث السرطانات.
كذلك نجد أن المضادات الحيوية والمواد التى يتم إعطاؤها للتسمين ومنها بعض الهرمونات الجنسية والتى ثبت أنها مصدر لتلوث اللحوم، حيث إن بعضها يمكن أن يتراكم فى اللحم ويحدث آثاره الضارة.
كما أن هناك بعض الأدوية التى أثبتت التجارب المعملية أنها يمكن أن تتحول داخل الجسم إلى مواد مسببة للسرطان، ومن هذه الأدوية جميع الأدوية التى يدخل فى تركيبها أمينات مثل" اوكسى تتراسيكلين وكلوربرومازين وفينوثيازين".
كذلك "ديكستران الحديد" بالإضافة إلى بعض العقاقير المستخدمة فى علاج البلهارسيا.
ومن الأشياء التى كثر عنها الحديث مؤخرا هو خطورة استخدام المواد السكرية الصناعية مثل السكرين والسيكلمات، والتى تستخدم كبديل للسكر العادى فى تصنيع الحلوى وتحلية المأكولات والمشروبات ومدى خطورة هاتين المادتين فى إحداث سرطان المثانة .
ومن خلال الأبحاث التى أجراها الأعصر عن السرطان أثبت أن هناك العديد من المواد الكيميائية التى تلوث طعام الإنسان بطريقة غير مباشرة، منها المخصبات الزراعية " الأسمدة " والمبيدات الحشرية التى يتم رشها على المحاصيل والتى ثبت معمليا أن لها القدرة فى إحداث السرطانات.
كذلك نجد أن المضادات الحيوية والمواد التى يتم إعطاؤها للتسمين ومنها بعض الهرمونات الجنسية والتى ثبت أنها مصدر لتلوث اللحوم، حيث إن بعضها يمكن أن يتراكم فى اللحم ويحدث آثاره الضارة.
كما أن هناك بعض الأدوية التى أثبتت التجارب المعملية أنها يمكن أن تتحول داخل الجسم إلى مواد مسببة للسرطان، ومن هذه الأدوية جميع الأدوية التى يدخل فى تركيبها أمينات مثل" اوكسى تتراسيكلين وكلوربرومازين وفينوثيازين".
كذلك "ديكستران الحديد" بالإضافة إلى بعض العقاقير المستخدمة فى علاج البلهارسيا.