أنا أفضل لاعبي مصر .. تعاملت مع مويس، فهل أعتذر لكابرال؟
إبراهيم سعيد يؤمن بأنه "أفضل لاعب في مصر"، وبعدما لعب تحت قيادة ديفيد مويس في إيفرتون ومانويل جوزيه في الأهلي، ليس على استعداد أبدا للاعتذار لكارلوس كابرال حتى يعود للمشاركة مع الاتحاد السكندري.
مدافع الأهلي والزمالك والإسماعيلي وإيفرتون الأسبق، واصل حربه مع كابرال، ورد على انتقادات الأخير التي جاءت على لسان وكيل أعماله محمد عبد الحافظ.
عبد الحافظ نفى أن يكون كابرال ضعيف الشخصية، وطالب إبراهيم سعيد بالالتزام لأن الاتحاد السكندري يقدم له آخر فرصة في حياته الكروية ليصبح لاعبا من جديد.
ورد سعيد : "ما هو دليل محمد عبد الحافظ على قوة شخصية كابرال خلال تواجده في الزمالك".
واستطرد "يكفي أنه في أخر أيامه مع الزمالك صدر قرار من جانب الإدارة يمنعه من تدريب الفريق".
وشهدت الفترة الثانية لكابرال داخل البيت الأبيض تحقيق الفريق لنتائج سيئة احتل الفريق على إثرها المركز الثالث لتتم إقالة البرازيلي، بعد مشاكل كبيرة بينه وحسام حسن وحازم إمام.
فحازم إمام لعب دورة ودية رمضانية، ما دفع كابرال لاستبعاده من حساباته لفترة، ورفض كل محاولات تصفية الأجواء التي قدمها مرتضى منصور رئيس النادي وقتها.
حينها وصف مرتضى منصور كابرال بأنه "عنيد ولا يحب النجوم".
وبالعودة لحوار إبراهيم، فقد عبر سعيد عن استيائه من انتقاد وكيل أعمال كابرال له، وسأل "من يكون عبد الحافظ لينتقدني؟".
ووصف سعيد مدربه "بعدو النجوم" مشيرا إلى أنه "افتعل مشاكل مع حسام وإبراهيم حسن في الزمالك وريعو وشادي محمد في الاتحاد".
ويرى سعيد أن "كابرال ضعيف" كونه لم يخرج ليرد على تصريحاته وترك الأمر لوكيل أعماله.
وتابع سعيد "لا أرغب في اللعب تحت قيادة كابرال ولن اعتذر له حتى لو كان اخر شخص على وجه الأرض".
ويثق سعيد في أن كابرال "سيرحل قريبا عن الاتحاد" ولكنه لم يوضح أسباب هذا الرحيل.
وتابع "لن أرحل عن الاتحاد وإذا كان كابرال يمتلك قليلا من الجرأة والشجاعة فليعلن أنه لا يريدني في الفريق".
وكان سعيد قد أكد انتهاء علاقته بفريقه في ظل وجود كارلوس كابرال على مقعد المدير الفني لزعيم الثغر.
وألمح سعيد باتهام المدرب البرازيلي بالسمسرة، إذ قال: "كابرال يشرك فقط اللاعبين الذين يتعاقد معهم وكيل أعماله".
وأضاف سعيد "لو فرصتي الأخيرة في عالم كرة القدم مع كابرال لا أريدها".
وأتم "أنا أفضل لاعب في مصر وسبق وأن تعاملت مع مدربين كبار مثل ديفيد مويس ومانويل جوزيه".
ويدعم سعيد وجهة نظره بفترة احتراف في صفوف إيفرتون الإنجليزي- تحت قيادة مويس - لم تتجاوز الستة شهور عاد بعدها اللاعب لمصر بسبب جلوسه على دكة البدلاء، وعدم مشاركته ولو لدقيقة واحدة.
إبراهيم سعيد يؤمن بأنه "أفضل لاعب في مصر"، وبعدما لعب تحت قيادة ديفيد مويس في إيفرتون ومانويل جوزيه في الأهلي، ليس على استعداد أبدا للاعتذار لكارلوس كابرال حتى يعود للمشاركة مع الاتحاد السكندري.
مدافع الأهلي والزمالك والإسماعيلي وإيفرتون الأسبق، واصل حربه مع كابرال، ورد على انتقادات الأخير التي جاءت على لسان وكيل أعماله محمد عبد الحافظ.
عبد الحافظ نفى أن يكون كابرال ضعيف الشخصية، وطالب إبراهيم سعيد بالالتزام لأن الاتحاد السكندري يقدم له آخر فرصة في حياته الكروية ليصبح لاعبا من جديد.
ورد سعيد : "ما هو دليل محمد عبد الحافظ على قوة شخصية كابرال خلال تواجده في الزمالك".
واستطرد "يكفي أنه في أخر أيامه مع الزمالك صدر قرار من جانب الإدارة يمنعه من تدريب الفريق".
وشهدت الفترة الثانية لكابرال داخل البيت الأبيض تحقيق الفريق لنتائج سيئة احتل الفريق على إثرها المركز الثالث لتتم إقالة البرازيلي، بعد مشاكل كبيرة بينه وحسام حسن وحازم إمام.
فحازم إمام لعب دورة ودية رمضانية، ما دفع كابرال لاستبعاده من حساباته لفترة، ورفض كل محاولات تصفية الأجواء التي قدمها مرتضى منصور رئيس النادي وقتها.
حينها وصف مرتضى منصور كابرال بأنه "عنيد ولا يحب النجوم".
وبالعودة لحوار إبراهيم، فقد عبر سعيد عن استيائه من انتقاد وكيل أعمال كابرال له، وسأل "من يكون عبد الحافظ لينتقدني؟".
ووصف سعيد مدربه "بعدو النجوم" مشيرا إلى أنه "افتعل مشاكل مع حسام وإبراهيم حسن في الزمالك وريعو وشادي محمد في الاتحاد".
ويرى سعيد أن "كابرال ضعيف" كونه لم يخرج ليرد على تصريحاته وترك الأمر لوكيل أعماله.
وتابع سعيد "لا أرغب في اللعب تحت قيادة كابرال ولن اعتذر له حتى لو كان اخر شخص على وجه الأرض".
ويثق سعيد في أن كابرال "سيرحل قريبا عن الاتحاد" ولكنه لم يوضح أسباب هذا الرحيل.
وتابع "لن أرحل عن الاتحاد وإذا كان كابرال يمتلك قليلا من الجرأة والشجاعة فليعلن أنه لا يريدني في الفريق".
وكان سعيد قد أكد انتهاء علاقته بفريقه في ظل وجود كارلوس كابرال على مقعد المدير الفني لزعيم الثغر.
وألمح سعيد باتهام المدرب البرازيلي بالسمسرة، إذ قال: "كابرال يشرك فقط اللاعبين الذين يتعاقد معهم وكيل أعماله".
وأضاف سعيد "لو فرصتي الأخيرة في عالم كرة القدم مع كابرال لا أريدها".
وأتم "أنا أفضل لاعب في مصر وسبق وأن تعاملت مع مدربين كبار مثل ديفيد مويس ومانويل جوزيه".
ويدعم سعيد وجهة نظره بفترة احتراف في صفوف إيفرتون الإنجليزي- تحت قيادة مويس - لم تتجاوز الستة شهور عاد بعدها اللاعب لمصر بسبب جلوسه على دكة البدلاء، وعدم مشاركته ولو لدقيقة واحدة.