جاء اليوم .. لاكتب لكم عن محبوبتى ، لأنثر كلماتى .. فى حبها ، وأتمنى أن تنال كلماتى إعجابكم
قصيدتى - حبــــــــــــــــ فى ــــهــــا
هل تعلمون بأننى لم أعشق أبداً قبلها
أتصدقون بأننى لم أعشق أيضاً بعدها
محبوبتى حلمٌ جميل .. أحياه حين لقاؤها
هى أجمل الأزهار فى البستان قلبى إشتمها
كاد الفؤاد لينفطر .. سروراً حين رأيتها
ما أجمل الإنصات حين يفوح عطر كلامها
عذراً فلا تتجرأون وتسألون عن إسمها
لكننى حاولت بحثاً .. كنيةً تصلح لها
لأبوح بإسم حبيبتى .. امام الدنيا كلها
أسميتها نوراً .. فلم أرى نوراً يقارن ضيها
أسميتها قمراً .. فوجدته يعتم ، وليس كوجهها
أسميتها زهره .. فلم أشتم زهرةً تضاهى عطرها
أسميتها روحى .. فوجدت أن روحى هى ملك لربها
أسميتها عقلى .. فوجدت أنى قد أنام ولا ينام بى حبها
أسميتها قلبى .. يشغله بشرٌ آخرون .. هذا ليس مكانها
قد أجهدتنى مسميات .. لأبوح لكم عن إسمها
فوجدت الله قد أنزل .. كنيه جميله تصفها !!
الآن أخبركم بمحبوبة قلبى .. إنهـــــــــــــــــا ...
أمــــــــــى .. وأجمل كلمةً بالحب قمت بنطقها
أمــــــــــى .. وكم أكرمنيا الله بفضل دعائها
أمــــــــــى .. بئر الحنان يغمرنى حين أكون بحضنها
أمــــــــــى .. وكيف سأستطيع -لكم- كتابة حبها
أمــــــــــى .. وأقسم بالعظيم .. مهما كتبت بحبها
لن أكتفى ببحور ورقٍ ..حتى أشيـــــــــــد بقدرها
هل لى بكنز رضاؤكى .. نور الحيــــــــاة ونيلها
أمــــــــــى الحبيبة أنتى كنزى .. أنتى الجنان وأرضها
أمــــــــــى العطاء بلا مقابل .. أمــــــــــى الحياة بأثرها
هل لى بأحد يستطيع .. وصف الحياة بدونهـــــــــــا
تبقى الحيــاة بلا حيــاه .. لو غــــــاب عنى وجهها
كيف الورود تعيش دون المــــــــاء يروى ظمؤها
أمــــــــــى .. ويكفى كتابةً .. ضعفت حروفى كلها
كيف الحروف لتحتمل .. وصف الجمال بروحها
وصف العطاء لإبنها .. وصف السعادة كلها
قد جئت فى شعرى الضعيف .. بحروف لغتى كلها
علِى أبوح بحبهــــــــا .. علِى أشيد بقدرهــــــــا
علِى أصف جزءًا بسيطــاً واحداً من فضلهـــــــا
أمــــــــــى .. واجمل نعمةً .. أسئلك ربى حفظها
تحيتى لكم جميعاً .. وهذه هى محبوبتى ، وهذا آخر ما كتبت .. فى حبهـــــــــــــا
قصيدتى - حبــــــــــــــــ فى ــــهــــا
هل تعلمون بأننى لم أعشق أبداً قبلها
أتصدقون بأننى لم أعشق أيضاً بعدها
محبوبتى حلمٌ جميل .. أحياه حين لقاؤها
هى أجمل الأزهار فى البستان قلبى إشتمها
كاد الفؤاد لينفطر .. سروراً حين رأيتها
ما أجمل الإنصات حين يفوح عطر كلامها
عذراً فلا تتجرأون وتسألون عن إسمها
لكننى حاولت بحثاً .. كنيةً تصلح لها
لأبوح بإسم حبيبتى .. امام الدنيا كلها
أسميتها نوراً .. فلم أرى نوراً يقارن ضيها
أسميتها قمراً .. فوجدته يعتم ، وليس كوجهها
أسميتها زهره .. فلم أشتم زهرةً تضاهى عطرها
أسميتها روحى .. فوجدت أن روحى هى ملك لربها
أسميتها عقلى .. فوجدت أنى قد أنام ولا ينام بى حبها
أسميتها قلبى .. يشغله بشرٌ آخرون .. هذا ليس مكانها
قد أجهدتنى مسميات .. لأبوح لكم عن إسمها
فوجدت الله قد أنزل .. كنيه جميله تصفها !!
الآن أخبركم بمحبوبة قلبى .. إنهـــــــــــــــــا ...
أمــــــــــى .. وأجمل كلمةً بالحب قمت بنطقها
أمــــــــــى .. وكم أكرمنيا الله بفضل دعائها
أمــــــــــى .. بئر الحنان يغمرنى حين أكون بحضنها
أمــــــــــى .. وكيف سأستطيع -لكم- كتابة حبها
أمــــــــــى .. وأقسم بالعظيم .. مهما كتبت بحبها
لن أكتفى ببحور ورقٍ ..حتى أشيـــــــــــد بقدرها
هل لى بكنز رضاؤكى .. نور الحيــــــــاة ونيلها
أمــــــــــى الحبيبة أنتى كنزى .. أنتى الجنان وأرضها
أمــــــــــى العطاء بلا مقابل .. أمــــــــــى الحياة بأثرها
هل لى بأحد يستطيع .. وصف الحياة بدونهـــــــــــا
تبقى الحيــاة بلا حيــاه .. لو غــــــاب عنى وجهها
كيف الورود تعيش دون المــــــــاء يروى ظمؤها
أمــــــــــى .. ويكفى كتابةً .. ضعفت حروفى كلها
كيف الحروف لتحتمل .. وصف الجمال بروحها
وصف العطاء لإبنها .. وصف السعادة كلها
قد جئت فى شعرى الضعيف .. بحروف لغتى كلها
علِى أبوح بحبهــــــــا .. علِى أشيد بقدرهــــــــا
علِى أصف جزءًا بسيطــاً واحداً من فضلهـــــــا
أمــــــــــى .. واجمل نعمةً .. أسئلك ربى حفظها
تحيتى لكم جميعاً .. وهذه هى محبوبتى ، وهذا آخر ما كتبت .. فى حبهـــــــــــــا