الله عز وجل هو خالق الكون والإنسان وهو من أنزل الآنبياء جميعهم إلى الأرض حتى يهدوا بنو البشر إلى بعادة الله عز وجل والجدير بالذكر فانه لا يتبع الهدي والرحمة من الله عز وجل إلا من كان نفي السريرة أو لدية إيمان قوي وبعيد عن الضلال والجدير بالذكر فأن الله قد عمل على سن وتشريع القوانين الدنياوية وقد علم الإنسان كفاة شيء كما حذر الإنسان من عذابه أي أن الله قد علم الإنسان كل شيء حتى يسلك الطريق الصحيح في الحياة.
ولكنة قد ترك للإنسان الاختيار فمن تتبع هدي الله ورحمته فاز بالدنيا والأخرة حيث أن الله قد وعد المتقين الجنه والنعيم بعد الممات أما من عصاه أتبع الضالين في الحياة من الممكن أن يسعد بحياته الزائفة ولكنه سيخسر بعد الممات ويخلد في النار جهنم وبئس المصير حيث أن الله قد أوضح كل شيء خلال كتابة الحكيم الذي نزل على سيدنا محمد صلى الله علية وسلم خاتم النبيين والمرسلين فالله هو من بيده كل شيء وإليه ترجع كل الأمور.
تفسير رؤيا الله في الحلم
نظرا للأيمان الشديد الذي من الممكن أن يتمتع به الكثير من عباد الله الصالحين فمن الممكن أن يحلم برؤية الله عز وجل ووفقا لما فسره الكثير من العلماء والمفسرين عن تلك الرؤيا فأن رؤيا الله غير صحيحة لان الله عز وجل لا مثيل له ولكن من الممكن أن يحلم الإنسان انه يتحدث مع الله من وراء حجاب فأن الله لا يتجسد كي يراه الإنسان وهو نور السموات والأرض ولكن الحلم برؤية الله عز وجل تلد على الإيمان والتقوي الذي يتمتع به الإسنان في الحياة.
ومن رأي نفية في الحلم أنه قد رأي الله عز وجل فهذا دليل على أن الله عز وجل يقربه منه كما أنها من الممكن أن تكون بشري لذلك الإنسان على أنه سيكون من البشر الذي سيكشف الله لهم الحجاب يوم القيامة لكونهم من عباد الله الصالحين كما من الممكن أن يدل على علو أمر الشخص والله أعلم.