سعاد حسنى كانت ستكون سبب اعتزال هذا النجم الفن والعمل “ميكانيكى”

سعاد حسنى بالتأكيد الاسم غنى كثيرا عن التعريف، انها سندريلا السينما المصرية والعربية على مر التاريخ، مشوارها الفنى الذي امتد لمدة ثلاثين عام حصلت فية على الكثير من الجوائز عن اعمالها الفنية التي إلى الآن يستمتع بها الكبير والغير رغم مرور اعموام على رحيلها عن عالمنا.

السندريلا سعاد حسنى أيضاً وقفت اما عمالاقة الوسط الفنى من النجون والفنانين الكبار ولا نعتقد أن يسعنا الوقت للحديث عن هذة الاعمال، بل سنعطى نبذة مختصرة وبسيطة عن أن الكثير من اعمال الفنانة الراحلة سعاد حسنى صنفت على انها من اهم اعمال السينما المصرية على مر التاريخ.

سعاد حسنى
سعاد حسنى

 

صور.. هجوم كبير من مواقع التواصل لــ حنان ترك تتخلى عن الحجاب التقليدي في أحدث ظهور لها بصحبة زوجها رجل الاعمال

حقيقة..الفنانة نبيلة عبيد كانت متزوجة 10 سنوات من سياسى بارز في مكتب رئاسة الجمهورية وكان مقرب من الرئيس السابق مبارك

وكما ذكرنا أن الراحلة سعاد حسنى وقفت امام عمالاقة الفن في الكثير من افلامها وحققت نجاح كبير كان الفنان الراحل أحمد مظهر من بين هؤلاء العمالاقة، ولعل الموقف الذي نرصدة اليكم اليوم يثبت حجم النجومية والشهرة التي وصلت اليها السندريلا.

وقدم أحمد مظهر الكثير من الافلام مع السندريلا في زمن الفن الجميل، ولكن حدثت وقعة ذات مرة تسببت في خلاف كبير بينهم، وأوشك هذا الخلاف  أن يضعه في طريق اعتزال الفن نهائيا،

حيث حدث الخلاف عندما كان يصور أحمد مظهر أحد الأفلام مع السندريلا وكانت الصدمة عند إصرارها على أن يكون اسمها الأول على أفيش الفيلم، ومنذ سماع كلماتها تلك وهو يبحث عن مهنة جديدة بدلا من الفن، ولم يخبر سوى عدد من المقربين إليه بعضهم عارض هذا القرار والبعض الاخر وافق على هذا القرار.

ومع ادراك أحمد مظهر أن اسهم نجوميتة تهبط ببطئ في عالم الفن،  ولاحظ أيضًا أن الأدوار التي تعرض عليه لا ترضى ميوله الفنية، ولا تحظى بتلك الادوار التي كانت في السابق” البطولة المطلقة، وبحسب المقال الذي نشرت جريدة الموعد عام 1972 قرر فارس السينما المصرية أحمد مظهر،  أن يفتتح ورشة “إصلاح سيارات” كبيرة في منزله بمساعدة بعض أصدقائه، حيث كان من المعروف عنه حبه الشديد بالميكانيكا وتصليح السيارات، كما فكر أيضاً في افتتاح ستديو للتصوير الفوتوغرافي بعدما حصل على شهادة جودة من المصور الشهير أحمد خورشيد.

 

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد