إبراهيم فايد يكتب: طاقة نور في سماء الأديان
بعد مكالمةٍ هاتفيةٍ مُطَوَّلَةٍ قاربت الساعة مع صديفي العزيز "بيشوي" قطعها صوت الأذان يصدح في الأرجاء معلنًا حلول موعد الصلاة، فما كان من "بيشوي" -وبكل تلقائية- إلا أن فاجأني بقوله: "أسيبك تلحق العصر"، ورغم مرور عدة سويعات على انتهاء ذاك…