استعلام عن معاملة البلدية برقم الهوية عبر موقع وزارة الشئون البلدية والقروية الخدمات الإلكترونية

وزارة الشئون البلدية والقروية توفر خدمة استعلام عن معاملة البلدية إلكترونياً، إذ تتيح الاستعلامات الإلكترونية للخدمات البلدية من خلال موقعها الإلكتروني طريقة إجراء الاستعلام عن المعاملات في البلدية برقم الهوية، وذلك لكي يعرف المواطن كل التفاصيل الخاصة بالمعاملة التي تخصه، ويعرف أيضاً هل تم النظر فيها أو تم إتمامها أم لا، وفي حال رفضها أو وجود بيانات ناقصة، وفي الاستفسار عن معاملات البلديه يجب أن نختار الإمارة التي نتبع لها فكل محافظة ولها موقع وفي الأخير كلهم يتبعون وزارة الداخلية السعودية، وعند تسجيل الدخول على رابط الموقع الرسمي لوزارة الشؤون البلدية للمجتمع البلدي الذي نتبعه، نقوم بالخطوات المطلوبة رسمياً لنتوصل لما نريد أن نستعلم عنه من معاملات.

استعلام عن معاملة البلدية

بوابة بلدي الخدمات الإلكترونية تسجيل الدخول

استعلام عن معاملة البلدية برقم الهوية

البوابة الإلكترونية بلدي أطلقتها وزارة الشؤون البلدية وأمانات مدن السعودية خصيصاً في ضوء ما تسعى له المملكة من تحول وطني للقطاع البلدي، ورغبةً في تحسين جودة الخدمات المقدمة للساكنين بشتى المناطق من خلال تحديث خدمات موقع “بلدي” التي تمثل قناة تواصل بين الوزارة والمستفيدين، ومن أبرز خدمات بوابة بلدي استعلام عن معاملة البلدية بالأمانات.

طريقة الاستعلام عن معاملات في البلدية لأي من أمانات المملكة تتخلص في تنفيذ ما يلي من الخطوات:

  • تسجيل دخول رابط بوابة بلدي الخدمات الإلكترونية أو الدخول إلى موقع إمارة المنطقة التي نرغب بها استعلام عن معاملة إلكترونية بها.
  • تظهر لنا الصفحة الرئيسية للموقع وبها قائمة خاصة بالخدمات الإلكترونية.
  • نجد في القائمة استعلام عن معاملة نختارها.
  •  نختار كيفية التحقق من المعاملة سواء كان: رقم القيد، الصادر، الوارد أو برقم الاستدعاء الإلكتروني.
  • نقوم بإدخال الرقم وتحديد المحافظة والسنة.
  • الضغط على خيار “البحث”

يوضح الفيديو تعريف تفصيلي عن خدمات بوابة بلدي الوطنية للمجتمع البلدي عقب أن تمت رقمنة كافة المعاملات بوزارة الشئون البلدية:

آلية استعلام عن معاملة البلدية برقم القيد أو الهوية ضمن جملة الخدمات المطروحة من وزارة الشئون البلدية ممثلة في بوابة بلدي، أرفقناها تفصيلياً بالخطوات والشرح ويسعدنا تلقي أي استفسارات فيما يتعلق بهذا الصدد.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد