إيمان، امتلئت حياة إيمان أحمدعبد العاطي المزيد من الآلم والحزن والتدهور الصحي بعدما حظت بالأمل في أستعادة رشاقتها وإنقاص وزنها الذي تخطي 500 كيلوا جرام تقريبي وليست وضعت على جهاز أحتساب الوزن بسبب ثقل حجمها وضخامتها حسب ماورد من شقيقتها شيماء أحمد عبد العاطي، فحالتها الصحية في تدهور شديد، هذا ما ورد تصف فيه حالة أختها إيمان بعد وصولها إلى الهند لإنقاص وزنها بشكل صحي ولكن حدث العكس تماماً، إليكم ما ورد من شقيقتها.
استغاثة شيماء أحمد عبد العاطي
قالت شيماء في منشور مخصص لها عبر صفحات الفيس بوك أن أختها حالتها المرضية تسؤ يوماً عن الأخر وتصف ما حدث منذ لحظة خروجهما من مصر إلى الهند ليعالجها الطبيب الهندي الذي جعلها تدخل في غيبوبة بالأسبوع نتيجة الجلطة الثانية التي أدت بها إلى ذلك وكانت تعانى من جلطة أولى سابقة وهناك مخاوف من أصابتها بجلطة أخرى ولكن لم يأخذ الطبيب الهندي هذا الحديث بالأهمية ولكن فور وصولها الهند قد أصابتها بعد أسبوع واحد الجلطة الثانية والتي أدت بها إلى غيبوبة.
أوضحت شيماء أن الطبيب قال لها أن تنزل بأختها إلى مصر لتستكمل علاجها وأن أختها لن يتم إنقاص وزنها أكثر من 60 كيلوا جرام في السنة بالرغم من أنتشار خبر إنقاص وزنها لأكثر من 262 كيلوا جرام في ثلاثة أشهر وهذا لم يحدث نهائي وأن أختها تتعالج لمدة 4 أيام علاج مكثف فقط ويجب أن تستمر هكذا لمدة سنة ونصف ولكن الطبيب حصل على الشو الإعلامي الذي يحتاج لشهرته ويريد أن يقوم بإنزاله مصر بعدما جعل صورة الأطباء المصريين مشوهه كما ورد منها في هذا المنشور الخاص بها عبر صفحتها الخاصة.
رد الدكتور المعالج لحالة إيمان أحمد عبد العاطي
قال أن العلاج مستمر لحالة إيمان وأنه يبشر بالخير وأن ما قالته شقيقتها ليس بالصواب وأن الحقيقة ستظهر قريباً لحالة إيمان وأن ما حدث من شقيقتها شيماء وإتهامها هذا الإتهام يجلعه يشعر بالحزن لأنها تعطي المصريين صورة سيئه عنه.
