5 فنانين وفنانات ومشاهير آثاروا الجدل الفترة السابقة دعموا أحمد مالك وتعاطفوا معه، فمن هم؟

آثار الفيديو الذي ظهر فيه الممثل الشاب أحمد مالك الكثير من الجدل بين الموافق والمعترض والموافق ولكنه معترضا على الطريقة التي قام بها مالك ومراسل برنامج أبلة فاهيتا، حيث سخروا من أفراد الشرطة عن طريق تقديم بالونات مكتوبا عليها ” هدية إلى الشرطة في 25 يناير ” إلا أنها كانت عبارة عن ” وافي ذكري ” تم نفخه ليصبح كالبالون.

ورغم غضب الكثيرين مما فعله مالك خاصة المقربين منه والذي كان أبرزهم والده الذي انتقد ما فعله، وكذلك الفنان أحمد بدير الذي طلب أن يتم حذف كافة المشاهد التي جمعت بينه وبين مالك في العمل الفني الأخير الذي يقدمانه سويا، إلا أن هنالك بعض الفنانيين من نفس الوسط وقفوا إلى جانب أحمد مالك ودعموه رغم اعتذاره عما بدر منه.

المطرب محمد عطية

وفي تدوينة طويلة نشرها المطرب محمد عطية عبر حسابه على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك، أنكر فيها على المزايدين على الممثل الشاب، والذين كانوا يطلقون التهديدات لمن سيفكر في النزول يوم 25 يناير للإعتراض على النظام القائم، وأنه لا يلومن إلا نفسه، حيث برر أن مالك وصديقه إذا نزلوا في الشارع رافعين لافتات معارضة للنظام وقتلوا لم تكن قامت عليه الثورة كما قامت لما فعلوه، وأوضح عطية بأن مالك قد اعتذر عما فعل، ويشير إلى أنه الآن دور الشرطة لتدافع عن تصرفاتها من قمع وحبس وإعتداءات بالجملة حتى على الأطفال.

جيهان فاضل وهل أحمد مالك ابنها؟

أما جيهان فاضل، فقد اضطرت للرد والتعليق على مشكلة مالك، بعد أن انتشرت عدد من الشائعات بأنها والدته، حيث نفت فاضل ذلك موضحة أن ذلك اللبس على الأغلب يأتي بسبب أنها كانت تجسد شخصية أمه في مسلسل الشوارع الخلفية، إلا أنها قالت فخورة بأن يقال عنها أنه ابنها، وقال أن مالك أرجل من كل الذين يشتمونه.

ناهد السباعي

بينما ناهد السباعي التي آثارت جدلا الأيام الماضية بسبب ملابسها، كتبت عبر صفحتها بضرورة أن يقف الزملاء من الفنانيين إلى جانب بعضهم في أوقات الشدة، وأوضحت أنه طالما مالك قد قدم اعتذاره وسيلقى الحساب، لماذا يتم قطع عيشه وعدم العمل معه، ووصفت من يهاجمونه قائلا ” أنتوا ماضيكوا أسود “، وطالبت الفنان أحمد بدير بأن يعتبره أخيه الأصغر.

باسم يوسف

باسم يوسف اعترض على كون الدولة بالكامل تهاجم مالك وصديقه، حيث وصف أن ذلك الذي يمثل إهانة لهيبة الدولة، لأنه لا ينبغي أن تهتم بـ ” شوية عيال قليلة الأدب ” على حسب قوله.

يوسف الحسيني

ودعى الإعلامي يوسف الحسيني أن يتم مسامحة مالك، خاصة وأنه شعر بالذنب وقدم اعتذاره عما بدر منه، وطالب من وزير الداخلية إلى كافة الضباط والعساكر أن يتم العفو عنه ومسامحته، لأن دور الكبار هو إحتواء الصغار خاصة عند إعتذارهم.