صور “محمد صلاح” مع أسرته وأبناء قريته تجذب عشاقه وتشعل التواصل الاجتماعي.. وطفل مريض بالسرطان يطلب لقائه

لا شك أن الإنجاز التاريخي الذي حققه المنتخب المصري لكرة القدم، بقيادة “محمد صلاح”، قد أحدث حالة من السعادة والفرحة الغامرة لجموع المصريين، خاصةً وأن الصعود للمونديال، جاء بعد غياب دام لأكثر من 27 عاماً، وكان لعريس الانتصار وصاحب هدفي المباراة، “محمد صلاح”، الاهتمام البالغ من جميع وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، والمسئولين، خاصةً بعد قيادته المنتخب بنجاح، لاجتياز حاجز الكونغو المنيع، والذي كاد أن يتسبب في ضياع حلم الصعود لكأس العالم المقبلة.

ولا شك أن “محمد صلاح”، كما انه يتمتع بمهارة كبيرة في كرة القدم، فإنه يتمتع أيضاً بعلاقات اجتماعية واسعة، خاصةً بين أهالي قريته، “نجريج”، التابعة لمركز بسيون بالغربية،  ونسرد في التقرير التالي، أبرز اللمحات والمواقف الإنسانية والاجتماعية لـ”محمد صلاح”، بقريته وغيرها.

الجانب الإنساني في حياة صلاح وأبرز صوره مع أسرته

  • يصفه أهالي قريته بالمتواضع والمرح وصاحب الضحكة التي لا تغيب.
  • لا يغيب عن أهل قريته “نجريج”، ودائم التواجد معهم،  ودائم الخروج مع أصدقائه، خاصةً في أوقات أجازاته.
  • أقام العديد من المشروعات الخدمية والاجتماعية بقريته.
  • طالب أحد الأطفال المصابين بالسرطان لمقابلته.
  • أنشأ غرفة للعناية المركزة بمستشفى بسيون المركزي ووحدة العلاج بها.
  • أنشأ صلاح معهدا دينيا لأهالي قريته، كما ساهم في بناء 28 مسجداً فيها
  • يعتاد على التجول في الشوارع والجلوس على الكافيهات مع أبناء قريته، والتحدث معهم، والاستماع لشكاويهم.
  • أطلق محافظ الغربية اسمه على المدرسة الفنية الصناعية الذي تخرج منها بمركز بسيون، بعد تحقيقه لحلم المصريين بالصعود للمونديال.

 


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد

3 تعليقات
  1. غير معروف يقول

    محمد صلاح فخرلمص والمصريين ربنايباركلك

  2. غير معروف يقول

    انسان محترم وخلوق وابن اصول

  3. غير معروف يقول

    ربنا يباركلك يا صلاح وتظل دوما فرحة المصريين