ريهام سعيد تخرج عن صمتها وتكشف قصة ما وُصف بـ”الفيديو الفضيحة لها” والذي تم نشره على صفحة برنامجها

لا شك أنه يوجد أزمة كبيرة على ما يبدو بين الإعلامية ريهام سعيد وقناة النهار الفضائية وخاصة بعد حلقتها الأخير في برنامج صبايا الخير والتي كانت تتعلق بخطف الأطفال وتطورت الأمور بعد صدور قرار من النيابة العامة بضبطها وإحضارها ومعها فريق برنامجها وتوجيه عدة تهم لها منها إثارة الرأي العام ونشر أخبار كاذبة والاشتراك في خطف طفلين، ثم عمل قضية لها بذلك وتم تبرئتها وإدانة آخرين من فريق الإعداد وباقي المتهمين وإسدال الستار على القضية.

قرار ريهام سعيد بعد الإفراج عنها 

قرار ريهام سعيد بعد الإفراج عنها 

وحاولت الإعلامية ريهام سعيد في أكثر من مرة بالعودة إلى برنامجها وذهبت إلى الاستوديو مرات كثيرة بحسب عدة بيانات لها، وقامت قناة النهار بتحرير محضر ضدها يتهمها باقتحام استوديو القناه، وخرجت هي بعد ذلك ونفت هذا الأمر، وأضافت أن القناه منعت مستحقاتها المالية عنها ولم تسمح لها بتقديم البرنامج بالرغم من وجود عقد بينهما، ويبدو أن الأمر تطورت بعد ذلك حيث خرجت ريهام سعيد في فيديو لها بثته على صفحتها الرسمية وطالبت بتدخل فوري لمكتب العمل ونقابة الإعلاميين من أجل حل أزمتها مع قناة النهار.

اقرأ أيضاً:

مواعيد بدء الدراسة بالجامعات لعام 2019 بالفصلين الأول والثاني

أنباء عن وفاة الفنان عادل إمام بأزمة قلبية ورد الفنان أحمد السقا

تحدي أخبار لمجدي عبد الغني بقائمة المسروقات التي عُثر عليها في حقيبته

وأكدت “ريهام” أن عدم خروجها على الشاشة حتى الآن ليس بمحض إرادتها ولكن بسبب قناة النهار، وأضافت أن القناه اشترطت عليها التجديد لـ3 سنوات وبعدها يسمحوا لها بالخروج في البرنامج، وعلى الهواء، وبعد 15 يوم أنذروها بالحضور إلى القناه لتقديم البرنامج وإلا ستدفع 100 مليون كشرط جزائي، وذهبت ولكن تم منعها من الدخول وبحسب وصفها اكتشفت أنه تم عمل كمين لها، وبعدها تم نشر فيويو على صفحتها الخاصة ببرنامجها بعنوان (فضيحة ريهام سعيد) وعقبت قائلة  “تخيلوا الأمر”.

وتابعت ريهام في بيان بثته “فيديو” عبر صفحتها الشخصية، أن  شبكة النهار تريد كسرها، وأنها كانت ترفض التجديد في البداية نظراً لعدم وقوفهم بجانبها في أزمتها الأخيرة، مضيفة أنهم يريدون أن “يركونها على الدكه”” بحسب وصفها، وطالبت في النهاية بتدخل مكتب العمل للحصول على حقوقها من قناة النهار.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد