التموين، المشكلة الأكثر جدلاً بين الجكومة والمواطن، تقليص كل يوم وتخفيض شبه إسبوعى للدعم الذي أصبح نقدى، بدلاً من الدعم العينى، كل فرد في بطاقة التموين أصبح له مبلغ مإلى يقدر بواحد وعشرون جنيهاً، ويواجه وحده الإرتفاع الشبه يومى في أسعار السلع الأساسية مثل الزيت والسكر والأرز، وسلع أخرى كانت مضافة في السابق على قائمة السلع المدعمة بعض الشىء من الحكومة وتم حذفها منذ ايام قليلة، والإبقاء على ثلاثة سلع فقط، ومع كل قرار بتقليص الدعم، يتعلل المسئول الحكومى بأن الدعم لا يصل لمستحقية ولابد من قليصة، وكل ذلك التخفيض للدعم والغالبية العظمى من الشعب أصبحت تحتاج لدعم فوق الدعملمواجهة الأسعار المرتفعة بشكل جنونى.
وزير التموين يؤكد على صرف الزيت والسكر بداية من إبريل
صرح وزير التموين والتجارة الداخلية، الدكتور على المصيلحى، أن الوزارة ستوفر اعتبارا من أول الشهر المقبل لدى البقالين التموينيين وفروع المجمعات الاستهلاكية بالقاهرة والجيزة والاسكندرية كيسا به زجاجة زيت بسعر 12جنيها، وكيلو سكر في كيس أحمر بسعر 8 جنيهات، وهما السلعتان المدعومتان من الدولة، أكد سيادته على توفر الوزارة للمواطنين سلعة الأرز بسعر 6.5 جنيه.
مشكلة التموين ونقص السلع التموينية شكلت فجوة كبيرة بين المواطن وما تقدمه الدولة من خلال وزارة التموين والتجارة الداخلية من دعم للفرد، بل وباتت الفجوة نذير خطر يدق الابواب، وخاصة مع ما تشهده البلاد اليوم من ارتفاع غير مسبوق للأسعار، وليس ارتفاع موحد بل متزايد، جعل المواطن يشعر بالعبء الحقيقي الذي يحمله فوق كتفيه.
فرحان اوى بازازة زيت وكيلو سكر للفرد بقينا رخاص اوى كده محسسنا انه انجاز زيت وسكر ويلا عيش حياتك يامواطن حسبنا الله حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
انا بقترح نوفر ميزانية الزيت المعفن والسكر للحكومة تشرب شاى بقى وتحمر بطاطس وتعيش