شهدت الساحة المصرية خلال الفترة الماضية أثارة الجدلة وتسليط الضوء على حوادث الإرهاب التي تشهدها مصر بصورة مستمرة والتي تستهدف زعزعة الامن والاستقرار ووقع فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين، بعد استهداف لدور العبادة لكلا الطرفين، ولكن رغم تلك المحاولات التي لم تنتهى ستظل الدولة المصرية محمية من الله عز وجل كما في كتابه الكريم وأيضا ستظل بالدستور والقانون وشعبها الذي ليم يتوقع احد تصرفاته، وخلال الأحداث الماضية في الهجوم المسلح الذي تم على كنيسة حلوان وبعد أن استطاع المواطنين بالتغلب على العناصر الإرهابية وإحباط الهجوم الفردى على الكنيسة وسقوط شهداء من الشرطة واحد المواطنين وعلى الجانب الاخر وقع الارهابى غارقا في دمائه بعد الهجوم عليه.
ومع تلك اللحظات اشادت مواقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك وتويتر بالمواطنين وخاصة الشخص الذي ظهر بصورة واضحة وانتشر اسمه ويدعى عم صلاح، ولكن بعد الاشادة به وتكريمه من الجهات الحكومية بعد تلك الواقعة انتشر عدد من الحملات لتنشر عدد من الأخبار عن الصحيفة الجنائية له حيث انه مسجل خطر كما تم صدور في حقه عدد من القضايا.
ولكن في صورة توضحية اراد المواطن صلاح الموجى بعد تلك الأخبار إيضاح التفاصيل حيث جاءت على لسانه بتويج الامر معلقا على ذلك حيث أفاد بانه يوجد عدد من المحاضر ولكن كانت بصورة عادية في مشاجرات وكانت أكثر من عشرون عاما مضت وانتهت بالبراءت أو تنال الطرف وهو موقع عابر قد يتعرض اى شخص له سوء المشاجرة مع جار أو حتى زوجته، معلقا” كل الناس بتتخانق مع بعضها ولكن هل انى اتعمل لى محضر ابقى حرامى أو عملت حاجة مخلة بالشرف.
