المطرب تامر حسني يكشف الحقيقة عن شائعات حصوله على بصمه المسرح الصيني في هوليود

المطرب تامر حسني الذي حاز على قلوب جماهير الشباب في مصر والعالم العربي من خلال صوته الرقيق الذي يحمل مشاعر صادقة في أختياره لكلمات أغانيه وحاز على إعجاب الجمهور والنقاد عندما برع في التمثيل بجانب الغناء، ولكن الفترة الماضية أثار المطرب تامر حسني جدلا كبيراً بعد انتشار أخبار وشائعات عن حصوله على بصمة يده وقدمه على لوح من الأسمنت ووضعهم في مدينة الفن والسينما العالمية  هوليود  بعد أن تم عرض فيلمه هناك تصبح على خير كثير من الرواد والنشطاء انقسموا إلى فريقيين بين مصدق ومعارض وشككوا في حقيقة الأمر وانتشرت شائعات كثيرة عن أنه دفع أموال مقابل هذا التكريم وانه ليس حقيقاً.

المطرب تامر حسني

 

رد المطرب تامر حسني على الإشاعات التي تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي

 

 

تامر حسني أصابه الحزن بعد أن شكك البعض في تكريمه في مدينة السينما الأمريكية وقرر الرد على ادعاء البعض عليه ومن خلال مكالمات هاتفية في بعض البرامج والقنوات الفضائية رد تامر حسني أول أمس 16\8 \2017 وصرح بالحقيقة كاملة وما حدث في هوليود
تصريحات المطرب تامر حسني الخاصة بحدوث التكريم وبصمة هوليود

قال المطرب تامر حسني أن الترشيح له جاء من قبل مجلة هناك اسمها  eni Gma والمسرح الصيني يفحص القوائم المقدمة له بعناية فائقة من خلال لجنة مخصصة للتأكد من أن اسم الفنان المشهور والأرقام التي حققتها شهرته وتابع لقد تم تكريمي واختياري على أسس ومعايير وضعها المسرح الصيني وليس عشوائي أو مقابل المال لأن هذا التكريم لا يمكن لأحد شراؤه.

صرح المطرب تامر حسني بأن المسرح الصيني به 250 بصمة وأنا واحد منهم وتم اختيار “فان ديزل” قبلي وكتب الله لي التكريم بفضل دعائي المستمر للحصول عليه وأضاف المطرب تامر حسني أن هذا التكريم العربي في مدينة السينما الأمريكية هو وسام لمصر والعالم العربي وأنا فخور جداً به.

أشار تامر إلى أن من لا يصدق يمكنه الدخول على الموقع الرسمي الخاص بالمسرح الصيني وقال أن كثير من الأصدقاء صدقوا وقاموا بتهنئتي وبعض الأصدقاء وأعنا اعزرهم لعدم التصديق لأنهم كانوا يرغبوا في تكريم أصدقائهم.
المطرب تامر حسني يوضح الحقيقة وأن من دعم اختياره لهذا التكريم العالمي والتاريخي بجانب من تم ترشيحهم من فنانين ونجوم مشهورين هو أرقام
إيرادات ألبوماتي  وأفلام وصلت إلى رقم كبير لم يحدث من قبل.


قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد