بالفديو|الرد على براءة ريا وسكينة

1480655_10203518765193405_1132351855_n
بعد الاعلان عن فيلم براءة ريا وسكينة الذي اثار جدلًا واسعًا أظهر أحمد عاشور وثيقتين تثبت، أن ريا وقت اعدامها كانت تبلغ من العمر 35 سنة وان سكينة كانت تبلغ 20 سنة، وشكك أحمد عاشور في احد الاشخاص الذي حضر معه مقابلة مع عمرو الليثي مدعيًا انه دكتور وباحث في علم التاريخ مشككًا في انه دكتور وانه يريد تحقيق شهرة من خلال النيل باسم الفيلم.
وعرض له احد المشاهد في فيلم فخ الجواسيس انتاج سنة 1992 وهو يقوم باداء دور كومبارس صامت فيها بخلاف مشاركته في اعمال اخرى ككوافير وكلاكيت وفي النهاية يختم عاشور بأنه يعمل فيلم اسمه براءة ريا وسكينة وهو مجرد فيلم سينمائي وانه يقول فيه أن ريا وسكينة لم يقتلوا احدا عارضا احدى لقاءات لنفس الشخص وهو يؤكد على ما قاله.
و الجدير بالذكر أن عشور يقوم بعمل فيلم عن براءة ريا وسكينة يثبت فيها بالادله كثرة الثغرات الموجودة في محضر التحقيقات التي جرت معهم.

قد يهمك:

عن الكاتب:
اترك رد